الدرك الفرنسي يحيل سعد لمجرد على النيابة العامة وهذه معطيات حول "ضحيته" المفترضة

comp.

les cpmportements pervers ont une source dans l'inconsc ience sous forme d'angoisse de culpabilité d'agressivité ...originaire d'une éducation pervers donc c'est l'analyse aulieu de prison.

لماذا التسرع و ادانته لحد الان سعد متهم بريئ حتى تثبث اذانته. الحقد أعمى بصيرة بعض الناس و لم يعوذو يفرقوا بين الاتهام والاذانة. هناك قضاء سيبث في النازلة و سيقول كلمته ولكن حاذث حديث.

.....

كما قالت الفنانة القديرة ثريا جبران في أحد الإشهارات القديمة " اناري جابها فراسو

Au lieu de faire la charité aux pauvres orphelins et orphelines marocains,ce pervers violé les filles sans limite et ventilé de l'argent à droite et à gauche....il mérite la peine capitale

القدوة الفاسدة

الفنان مفروض انه قدوة ومثل يحتدى لشبابنا شباتنا..لكن أن يكون الفنان مجردا من كل القيم له باع طويل في الاعتداء على أعراض الاخرين مما يعني انه فعلا مجرد من الخلق القويم وفاقد الشيء لايعطيه ....فكم عدد اللواتي اغتصبنا هاهنا وفضلنا التسلح بالصمت فالمجرد هوايته المفضلة اغتصاب الفتيات والنسوة..ولله في خلقه شؤون!!!!

Le violeur

Pas de pitié pour les les violeurs ! Heureusement qu'au Maroc nous avons de vrais artistes et trés bien élevés à la difference de ce monstre, de ce violeur qui mérite d'être interné à vie pour éviter d'autres victimes innocentes ! Chouah bwalidih fennana bi ma3na lkalima.

الحل الوحيد لاطلاق سراح لمكرد هو مساومتة بالارهابي الفرنسي المعتقل بالمغرب الذي يدافع عنه ماكرون ...وبذلك تكون صفقة ناجحة ومفيدة لمن يدافع عن الاتنين ...لامن المغرب ولا من فرنسا...ويأتي لمكرد لبلاده ليفعل بالبنات ما يحلو له دون حسيب ولا رقيب...ونطوي هذه المهزلة ونريح محامي القصر من الورطة التي طاح فيها...!!!؟؟؟

Il a tort

يبدو أنه لم تردعه المتابعة القضائية الجارية الآن. مما يفيد أنه استقوى بفعل التضامن الذي تلقاه في القضية الأولى بسبب الشكوك التي حامت حولها في شأن حبكها ضده ظلما وعدوانا. واما أنه يعاني من مرض . لانه لا يمكن لرجل عاقل و سوي ان يورط نفسه مجددا في قضية مماثلة لا زال متابعا فيها و هو يعلم أن العقوبات المرتبطة بالاغتصاب جد مشددة بهذه الدول. نتمنى أن يكون بريءا.

هراء

مشيتي فيها أخويا سعد