صوصي علوي يتحدث ل"أخبارنا" عن صعود ترامب - تقارب المغرب وإيران بواسطة خليجية -عزلة البوليساريو وعرابتها الجزائر

وقفة احتجاجية ضد مدون دعا إلى بيع وجدة للجزائر

قبور تحت الماء.. الأمطار تغرق مقبرة الطويجين بسطات وتسبب في انهيار قبورها

احتجاحات بالحراريين بطنجة بسبب مسجد

شوارع باريس تكتسي اللون الأبيض استعدادا لاستقبال الشهر الأخير من السنة الميلادية

ضربة سـكين تنهي حـياة تلميذ بطنجة ومطالب بضرورة التدخل ومراقبة أبواب المدراس

إقليم تطوان .. حجز وإتلاف نحو 20 ألف كلغ من المواد الاستهلاكية الفاسدة وناقصة الجودة (بلاغ)

إقليم تطوان .. حجز وإتلاف نحو 20 ألف كلغ من المواد الاستهلاكية الفاسدة وناقصة الجودة (بلاغ)

أخبارنا المغربية - و م ع

 

أفاد المكتب الجماعي لحفظ الصحة بإقليم تطوان بأنه تم، خلال الشهر المنصرم، حجز وإتلاف نحو 20 ألف كلغ من المواد الاستهلاكية الفاسدة وناقصة الجودة.

وأشار المصدر ذاته، في بلاغ له اليوم الخميس، إلى أنه تم، في إطار زجر المخالفات ومحاربة الغش والتدليس في المواد الاستهلاكية، حجز وإتلاف 19 ألف و538 كلغ من مادة تركيبية للسكر والكلوكوز، و120 كلغ من القمرون المجمد، و100 كلغ من الحمص، و100 كلغ من الفلفل الملون، و78 كلغ من الجبن الطري، وعشرات الكيلوغرامات من شرائح الأسماك المجمدة وشرائح الدجاج والقشدة الطرية والزيتون والتمر وعجينة التمر والعسل والملون الغذائي، إضافة إلى عشرات العلب والأكياس الكبيرة من جبن الأطفال ودقيق الخبر وياغورت والقهوة المجففة.

كما قامت اللجنة الإقليمية، في نفس الإطار، حسب المصدر ذاته، بمراقبة 37 من المخبزات والمحلبات ومحلات الأكلات الخفيفة وبيع المواد الغذائية وبيع الحلويات واللحوم وبيع وصنع المثلجات.

ووجهت اللجنة 26 إنذارا لمستودعات شركات ومحلات بيع المواد الغذائية ومطحنة ومحلات الأكلات الخفيفة والمخبزات والمقاهي ومحلبات ومحلات بيع القطاني والمثلجات ومخازن الزيوت، كما قررت إغلاق خمسة محلات لبيع التوابل والفطائر وتخزين المواد الغذائية، وكذا إخضاع 11 مادة استهلاكية للتحاليل المخبرية، منها بعض المقبلات والحلويات والفطائر واللحم المفروم ونقانق اللحم والدجاج والزبدة وبعض المواد المستعملة في تحضير الحلويات.

وأكد البلاغ أنه تم تكثيف عمليات مراقبة جودة وسلامة المواد الغذائية المعدة للاستهلاك، التي تزامنت مع شهر رمضان وفصل الصيف وبعض المناسبات الدينية والاجتماعية، التي تعرف إقبالا كبيرا على المواد الاستهلاكية من كل الأنواع وبكميات كبيرة، كما تتضاعف في المقابل عمليات عرض السلع للبيع بالأسواق والمحلات التجارية يجهل أحيانا مصدرها ويتم عرضها من طرف باعة متجولين وموسميين غير مرخص لهم ممارسة النشاط التجاري.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات