وجدة .. مراسم تحية العلم الوطني بمناسبة الذكرى 49 لإنطلاق المسيرة الخضراء

أزمة عمال ليديك سابقا: سنستمر في الاحتجاجات إلى حين محاسبة المتورطين في إفلاس التعاضدية

مستجدات الأشغال بمركب محمد الخامس.. انطلاق أشغال الواجهة الخارجية وبطء في باقي المرافق

حواجز إسمنتية تشعل غضب ساكنة السانية بطنجة

طنجة تحتضن بطولة منصة الأبطال في نسختها 11 لكأس أوياما

أخنوش: تمكن الاقتصاد الوطني من خلق 338.000 منصب شغل خلال الفصل الثالث من سنة 2024

هكذا رفع الداودي "الراية البيضاء" أمام الغلاء والاحتكار

هكذا رفع الداودي "الراية البيضاء" أمام الغلاء والاحتكار

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية 

رفع لحسن الداودي، الوزير المنتدب المكلف بالشؤون العامة والحكامة، الراية البيضاء في وجه الغلاء والاحتكار، وفق ما كشفته يومية المساء.

و قال الداودي إن "دور الدولة هو توفير المنتوج داخل السوق، ولكن المجتمع هو الذي يحدد الأسعار"، بالرغم من أن الوزير ذاته صرح في وقت سابق بأن مختلف التقارير تؤكد تغطية العرض للطلب بشكل مريح، وخاصة فيما يتعلق بالمواد الأكثر استهلاكا في شهر رمضان.

و قال لحسن الداودي خلال استضافته في برنامج إذاعي، "إن على المواطنين أن يتركوا السلع بين يدي المحتكرين وألا يقوموا باقتنائها"، موردا أن المستهلكين "إن فعلوا ذلك ستعرف أثمنتها انخفاضا في اليوم الموالي"، وهو كلام يلغي سبب وجود الوزارة وجميع الهيئات المكلفة بالمراقبة، ويضع المواطن في مواجهة مفتوحة مع لوبيات الاحتكار، كما أنه يتناقض بشكل صريح مع التعهدات التي قطعها الداودي على وزارته.


عدد التعليقات (7 تعليق)

1

عبدالله

لا لا لا

لا لا لا.. يجب مراقبة الأسعار وكذك أسعار التاكسيات .. راه المغربي يخليها تخسر او ما يبيعش بتمن مبغاهش.. أويبع بتمن خيالي

2017/05/30 - 06:52
2

مبارك البيضاء

في هذا اليوم 4 من رمضان دخلت الى متجر اسيما الكائن في شارع 2 مارس و تفاجئت بلائحة الأسعار لجل المواد التي تستهلك بكثرة في هذا الشهر الكريم. الأسعار مرتفعة فوق العادة : البنان أو الموز 18درهم.التفاح 17-19 درهم الخوخ:15درهم التمر : 29-40درهم للكيلو.و بالمناسبة لقد اشتريت 1كلم من التمر المستورد من تونس ب40درهم فوجدت نصفه غير صالح للأكل "مسوس". الأسعار مرتفعة مقارنة بجودة المواد المعروضة في هذا المتجر. أتساءل أين هي المراقبة ؟ ما هو دور جمعيات التي تدعي أنها تدافع عن حقوق المستهلك؟

2017/05/30 - 07:12
3

ابو علاء

العفونة

إذا كان الأمر كذلك ماذا ستقول لخالقك

2017/05/30 - 07:20
4

مغربية

لا حول ولا قوة الا بالله إذن الدولة توفر تكلفة هذه الوزارة

2017/05/30 - 07:57
5

عبداللطيف

هكذا رفع الداودي "الراية البيضاء" أمام الغلاء والاحتكار المزيد: https://www.akhbarona.com/economy/209465.html#ixzz4ic2WOuM0

عندما يخرج وزير ويصرح انه لا يقدر على ازالة الفساد من القطاع التابع له فهو لا يستحق ان يخدم المواطنين وبالتالي فما يتقاضاه من اجر فهو حرام حرام حرام .. الا اذا كان للحرام معنى اخر

2017/05/30 - 08:45
6

الرد

الرد

اي إجراء يضع المواطن مسؤولا امام تصرفاته نرفضه. وذلك تحت شعار هو المسؤول ولست أنى. وطالما تفكيرنا بهذا الشكل لن نتطور لأن المسؤولية مشتركة والدولة والمواطن مسؤولان .فلن تجد في العام دولة متقدمة يتنصل فيها المواطن من المسؤولية ويثرك كل المسؤولية للدولة. في هولاندا وقع ان رفعت اسعار الحليب_ مع العلم أن هذه المادة تعني الشيء الكثير بالنسبة للهولانديين _ نادت جمعيات المستهلكين الساكنة الى عدم شراء الحليب الا للأطفال وانضبطت الأغلبية لمدة 4 أيام . هو ي اليوم الخامس تم التراجع عن الزيادة واعتذرت شركات الحليب للمواطن. وبالعكس عندنا المغاربة حين يجدون أي مادة رخيصة يشترونها بكميات كبيرة ويخزنونها في المبردات وبذلك يساهمون في الإضرار بمحدودي الدخل والفقراء.وإليكم بعض المقولات التي تبين انعدام المسؤولية أو رفضها لذى غالبيتنا.# مشاتلي ألف فرنك# #مشا عليا التران أو الكار# وهل حدث يوما أن هربت الدراهم من جيوبنا من تلقاء نفسها. وهل القطغر الذي اه موعد محدد يهرب حتى لايلحق به المسافر# اوا الله اهدينا راه غير كننتاقدو .

2017/05/31 - 09:59
7

مواطن

الذي يقارن المستهلك الأروبي بالمستهلك المغربي كمن يقارن الثرى بالثريا . الديمقراطية في أروبا بُنيت عبر مئات السنين من النضال والكفاح ضد الجهل والتخلف؛ ضد الاستبداد والتحكم؛ ضد الاحتكار والريع ... أما في مغربنا الحبيب فإنه لازال يجمع كل هذه المتناقضات ، ولازلنا لم نؤصل لفكر واع بالمعيقات التي تعرقله وتحول دون إعماله وتفعيله. ولا تغيير مع السكون. فالحراك الفكري هو أهم بداية في طريق التغيير .فإعمال الفكر كفيل بأن يحدد ذاتك وعلاقاتك بالآخرين وبمحيطك... والتغيير في أروبا ابتدأ بثورة ثقافية .. فالفكر المتخلف لايمكن أن يغير للأحسن ،أبداً. يلزمنا نقداً ذاتياً لنمط تفكيرنا أولاُ ، ولا يتأتى لنا ذلك دون النبش في فكرنا أولاً ثم في ثقافات غيرنا ،وفكرغيرنا ، فقراءة حياة الأخرين تفيدنا كثيراًفي تغيير حياتنا إلى الأحسن . فكما يقال" أعلم الناس أعلمهم باختلاف الناس" . لايمكن الرقي بفكرنا ونحن نمجد ونقدس فكرنا ،فقط. وكما قال أحد الحكماء " إن كنتَ تعتقد أن كل ماتؤمن به فوق مستوى النقد ،فاعلم أن إيمانك دون مستوى الفكر،فالفكر قائم على قداسة المنطق وليس منطق القداسة" .

2017/05/31 - 01:18
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات