المكتب الوطني لسلامة المنتجات الغذائية يخرج عن صمته و يبرر تعفن لحم الاضاحي و تغير لونها

و لكن

كذوب في كذوب. هذا السبب يمثل نصف الحقيقة. ثم اين الوقاية و المراقبة القبلية؟

كدب

لا اتفق مع المكتب المدكور أعلاه لأن أسباب التعفن واضحة وهي أعلاف الدجاج ديما كندبحوا وديما كنعيدوا هاد العامين ظهرت التعفنات والا سباب أعلاه تجانب الصواب وتحابي لوبي الأعلاف والتلقيحات

على من تضحكون

كونو رجال قولو الحقيقة مال المغاربة اول عام غادي يعيدو راهم كل عام كيدبحو و يسلخو سيرو شوفو اللقاح ولا العلف ولا خايفين من اخنوش ههههه

مبررات واهية

التبريرات المقدمة واهية وغير مهنية. في أول أيام العيد العديد من الأكياس عند البزارين بغرض التقطيع وقد باتت ليوم وليلة دون تبريد ولم تصب يتعين. عندما كنا صغارا في الستينات والسبعين كانت الشقيقة تبقى معلقة في الهواء الطلق لانعدام الثلاجة ولا يتغير لونها إلى إللون الأررق أو الاخضر . بمعنى أن الأمر مرتبط بنوعية العلف والمواد الكيماوية التي يلجأ إليها منعدمو الضمير. وبالتالي فمسؤولية المكاتب الصحية ثابتة وتقديرها بين.

الهروب من المسؤولية

Vous voyez les marocains vous êtes un peuple sale degeulasse

على الأقل ديرو لينا شي حملات توعية في التلفزة و ذكروا الناس و فسروا ليهم كيفاش يتعاملوا و يطبقوا هاد الشروط الصحية هذا أضعف الإيمان

استغباء

لا حول ولا قوة الا بالله ,هل تستحمرونناا ام ماذا ? هل اول مرة نذبح الاضاحي? بسبب لا مبالتكم وغشكم ضاعت على الاسر المغربية فرحة العيد ,حرام عليكم ما تفعلون بالمواطنين يا ليتكم لم تتكلموا ,السبب واضح انا مكتبكم يستفيد من راتب شهري بدون ادنى عمل,ويجب محاكمة وزارتي الصحة والفلاحة

هرطقات من المكتب

ياسيدي إن كان الأمر كما تقول لكنا نعرف هذه القضية من زمان وليس اليوم هذا شيئ لم يسجل سوى السنة الماضية وهذه السنة أي أنه لم يكن أصلا معروفا لدا عامة الناس وهناك من وجد الدود في السقيطة مع تغير للونها ولا يمكن تبرير هذا بالثلاجة فهناك مناطق في الجبال لايزالون لايعرفون شكل الثلاجة وتدوم عندهم اللحم ثلاثة أيام وكذا الجزار الذي يحتفض بها في ثلاجة عادية دون الحاجة إلى مبرد وقد تضهر عليها بعض الزرقة ولكن ليس إلى كما نرى أنها تخضر وتصبح دات رائحة كريهة. القضية فيها إن ياسيدي. وأما حينما تكلمتم عن السنة الفارطة فقد سجلت بعض الحالات ولكن ليس كهذا العام الذي لاحظنا أن الأمر بدأ يكبر ويستفحل وستتذكر كلامي السنة القادمة عندما تنتشر في كل الاضاحي وتجد نفسك بين مطرقة العيد وسندان المحلات المقفلة ولن تجد ماتأكل .وأجدر لكم أن تقومو بالتحري بدلا من إعطاء تبريرات واهية والوقوف على الاسباب الحقيقية وراء هذه الضاهرة التي لم نشهدها من قبل واظن أن الوقت لايزال سانحا لمعالجة المشكل .واحب أن أقول لك أن القضية متعلقة بأن المغرب مستهدف في دينه والذين يفسدونه يفسدون كل شيئ دو قيمة دينية إبتداء من الأخلاق وانتهاء بالمعتقد الديني .ولقد علمت ان هناك لقاحات دخلت من إسرائيل وكذا اسبانيا يقولون هي للتسمين .

تبرير واه وغير مقنع لان هذا لم يكن يقع في القديم للاسر التي لم تكن تتوفر على ثلاجات او امكنة لحفظ اللحوم و كانوا يحتفظون باللحم لبعض الايام اقول اياما قبل تقطيعه و تقديده وفي ظروف جوية حارة ولم يكن يلاحظ عليه هذا الاخضرار

هاهاها

مؤسساتنا الله يبارك فيها عندها دائما الحلول و الردود جاهزة والمواطن هو رأس المشاكل هي تؤدي واجبها على أكمل وجه حكومة اليابان هههههه

الاضحية

هادشي مايقبلو الضمير اللحم او الاضحية معلوفة بالكوانو والزكاك ديال الجاج ماعندها حتى دخل بهادشي اللي كيقول المكتب وهادشي راجع اعدم المراقبة

ماذا تنتظرون كرد عن هذه الظاهرة ، بالطبع لايمكن اتهام الفلاح وعلفه كما لايمكن وضع اصابع الاتهام على التلقيح الذي توفره الدولة ، فإلى متى سنبقى مغفلين ، رجعييين ، هذه السنة تم التخلص منها في الخليج وهو الاقرب الى منبع الديانة فمابالنا نحن نتهاتف ونلهت لشراء أضحية ونحن نأكل اللحم على طول السنة ، ان هذه العادة تحدث لنا ضائقة مالية لا يعلم حجمها إلا الله تعالى فمتى نقطع مع هذه العادة ؟ إلى من يقرأ هذا التعليق ليكن ذا ضمير ،وبدون كذب أو نفاق هل أنت مرتاح لهذه السنة ؟لو قلت نعم سأعرف أن الذي وصفنا بالامة التي ضحكت واستغربت منها الامم صادق في وصفه

السلام عليكم

للمرة الالف ليس عندنا شيء اسمه المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، في دولة اخرى قد يكون اما في بلدنا العزيز لا

Voir le vrais titre

المكتب الوطني لسلامة منتجات اخنوش أيها المغاربة نساءا ودكتورة من هدا المنبر المحترم ادعوكم الى قراءة تاريخكم لان التاريخ يعيد نفسه تاريخ المعرب مليء بالحيل و المؤامرات من طرف الحكام ضد المغاربة و شيء واحد بهم المسؤولين هو ان يكون جاءنا للتاريخ بدل خاين للوطن وللمغاربة المغاربة الأحرار قتلوا لأنهم بينوا الغش و وقفوا ضد طغيان الحكام وبلاطهم انشروا اللهم قد بلغت اللهم فاشهد

توضيح ضعيف.

كل سنة عند الذبح اضع السقيطة خارج الثلاجة واقطعهاعادة يوم ثاني العيد وفي بعض الاحيان حتى اليوم الثالث والله شاهد على ما اقول ولم ار ولو مرة ما وقع لهؤلاء المواطنين .شيء غريب والتوضيح الذي جاء به المكتب الوطني لسلامةالمنتجات الغذاءية ضعيف جدا وغير دقيق.

تطنزوا علي الشعب

انا فالسعوديه والحراره تتوصل فوق 50وما عمري سمعت بشي لحم خضار ولا وزراق بالحراره رآه كاين شي حاجه ماشي حتي لهييه عندكم غي قولوا علاش.... باش نردوا البال العام الجاي انشالله

هذه علامة من عند الله وتحذير هناك اشياء غير شرعية تدور في الفلك الريبة ودراهم الحرام من وقع له هذا الشيء وفسد لحمه فاليبحث في حالتته والييتق الله

الاضحية

في البادية وبدون التلاجة تبقى الاضحية اكتر اربعة ايام فيي عز الصيف اما وقت الشتا 5ٍ ايام سبب دلك هو تغديية الماشية الاعلاف غبا ر الدجاج الهرمونات الخميرة الملحة . والاضحية تشترى بالمعرفة

العلف بفظلات الدجاج

المغاربة اصبحوا واعين وليسو باغبياء كل شيء اصبح واضحا ليست هناك مراقبة من مكتب السلامة الصحية ولاهم يحزنون الاغنام تحقن تعلف بمخلفات الدواجن زيادة على دالك المواد المصنعة من السمك والحم بما يعرف بالكوانو هل الحيونات العاشبة اصبحت تاكل السمك المطحون الممزوج بالحم وبعضالمواد الكماوية مادا ننتظر من لحمها ومداقها الا رواءح الكريهة كرواءح التى تنبعت من جثت البشر حين تبدأ في تحلل

réponse de connard

est-ce que vous avez vu reconnaitre un responsable marocain depuis l'entrée de la france jamais de la vie c'est toujours l'autre le responsable c'est des bureaux de malades et non pas d'hygiène dégueulasses

كيف يعقل أن يدبح الانسان الاضحية في مكان غير نقي و دخلت حولي مقطع على حقو في ميكات بيضين غير تجمد هو يخدار. الحمد لله مني شفناه اما البياطرة رهم ماديرينش لخدمة ديالهم (قبل العيد)المسؤولين في القطاع باقي معارفينش العواقب ديال هاد التستر .لو كان كينتقل من الاضحية الى الانسان.......او الكلام كثير الله ألطف بنا.

الحل لمشكل التعفن

العيد الجاي إن شاء الله غادي ندبحو فالثلاجة باش ما يخضارش....هههههه

عندو الحق حيت هادشي ولينا نشوفوه غير من ولا العيد كيجي في الصيف والصهض علاش مكانش مني كان العيد كيجي في البرد حنا قطعنا الحولي قبل العصر ودرناه في التلاجة كاين لخلاه حتى الغد في العشية وجهت نظر