صفعة فرنسية.. باريس تسحب أول مركز نداء من المغرب

Yes

ichtaddi azmato tanfariji, rah la bodda men daghte o l azma bach ybane chi 7ell o nestaghnaw hna 3la fransa onwalliw nidd l nidd pk pas

لي حرث الجمل دكو نحن ندفع ثمن تصويتنا على حكومة إسلامية استثمارات تسحب منا تراجع الدبلماسية مع الغرب حتى القمح رفضوا بيعه لنا رغم الجفاف أتمنى أن يتدخل الملك لإنقاد المواقف رغم ان هدا لم يعد من مهامه بعد الدستور الجديد للأسف

عد عكسى لناقوس الخطر

ان كل الظروف الصعبة تجمعت و طرقت باب مجتمعنا و الحكومة عاجزة. لا بديل و لا حلول و ماذا بعد ؟ الطوفان .

pfffffff

Vrai khouya لي حرث الجمل دكو نحن ندفع ثمن تصويتنا على حكومة إسلامية استثمارات تسحب منا تراجع الدبلماسية مع الغرب حتى القمح رفضوا بيعه لنا رغم الجفاف أتمنى أن يتدخل الملك لإنقاد المواقف رغم ان هدا لم يعد من مهامه بعد الدستور الجديد للأسف

amalona f khali9 machi fl mkhlo9

asi jawa

باغى تخلى على كرامتك على حساب قمح جا وقت باش مغرب يعتمد على نفسو

المغرب يصدر الفساد

هده الاتفاقية هى قبل كل شىء فى صالح اصحاب الشركات الفرنسية لان اليد العاملة رخيصة بطاطا. والعاملين فيها جلهم من المعطلين دوات الشهادات العليا الدين يحرقون طاقاتهم وشبابهم فى أعمال يمكن ان يقوم بها شبه اميون لا شهادة دراسية لديهم. تسكتهم الدولة باشغالهم فى هدا العمل الدنيىء بأبخس الاجور. أما وأن الفرنسيون اكتووا بالازمة المالية فهم محتاجون لهده الوظائف ومن حقهم ان تدخل هده الشركات الى فرنسا ويشتغل فيها فرنسيين بأضعاف ما كان يقبله المغاربة

من يهن يسهل الهوان عليه

ما لجرح بميت إيلام. رحم الله المتنبي صاحب هذا البيت. أي صفعة يا عباد الله؟ هل الميت إذا صفعته يحس بشيء من الأذى أو العار؟ المغرب في غيبوبة منذ زمن، ونحن نتسول العالم القروض والقمح والاستثمارات، هذه التي لا تعود علينا بنفع سوى إسكات بطون فئة من العاطلين الجوعى، والأجنبي يكدس العملة ويحولها نحو الخارج. بنكيران ضحكوا عليه، ورثوه إرثا ثقيلا وبلايا عظيمة ظن المسكين أنه قادر على تبعاتها. نحن الذين صوتنا للبيجيدي اكتشفنا أنه ليس لديه الشجاعة لمجابهة الخصوم. انظروا ماذا فعل مرسي في مصر، قضى على الجيش والمخابرات وعملاء إسرائيل في 5 أيام فقط، وبكل شجاعة، لماذا؟ لأنه يرى مصلحة الأجيال القادمة أهم من مصلحة الحزب والكرسي الذي يجلس عليه، وهو بهذا يعرض نفسه للاغتيال. كل السياسيين يساريين ويمينيين وإسلاميين طأطؤوا رؤوسهم وباعوا الشعب بحقائب وزارية.