بحضور مخاريق.. اتحاد نقابات العرائش يفتتح مؤتمره المحلي

مدرب شباب المحمدية: عندنا لاعبين شباب تنقصهم الخبرة والثقة بسبب ما يعيشه الفريق

هذا ماقاله حفيظ عبد الصادق بعد الفوز على شباب المحمدية

اللقاء الختامي للملتقى ال11 للفيدرالية المغربية للمتبرعين بالدم

المؤتمر الدولي الأول للصحافة والإعلام بوجدة يسدل ستاره بتوصيات هامة

بكاء الخياري وتأثر بنموسى في وداع الفنان القدير محمد الخلفي وسط جو من الحزن

مشروع قانون الأبناك الإسلامية على موقع الأمانة العامة للحكومة

مشروع قانون الأبناك الإسلامية على موقع الأمانة العامة للحكومة

التجديد

 

كشفت الحكومة عن مسودة مشروع قانون الأبناك التشاركية(الإسلامية)، الذي يضم مقتضيات التأسيس والمبادئ والترخيص والمنتوجات والهيئة الشرعية.وتوجد مواد الخاصة بالأبناك التشاركية بالفصل الثالث من مشروع قانون يتعلق بمؤسسات الائتمان والهيئات المعتبرة في حكمها، والذي يوجد بالموقع الالكتروني للأمانة العامة للحكومة حيث ما زال 24 يوما لإضافة ملاحظات أو تعليقات من لدن المواطنين.
وجاءت هذه المسودة بمجموعة من المقتضيات همت اعتماد إطار تشريعي لنشاط الأبناك التشاركية (الإسلامية).واعتبرت المسودة، أن اعتماد هذه التمويلات يمكن أن يدعم بشكل كبير الإدخار بالمغرب، وأن تبني إطار تشريعي للتمويلات التشاركية بات أمرا ضروريا.وتتعلق أهم الاعتبارات لإدخال إجراءات لإعتماد الأبناك التشاركية التي سوف تكون تحت وصاية بنك المغرب، بنضج النظام المالي الوطني، وهامش الاستثمار الموجود بالمغرب، والمكان الذي بات يضطلع به هذا التمويل على الصعيد الجهوي والدولي.ويشير المشروع إلى أن هناك ضرورة لتوفير هذه التمويلات ليس للمواطنين المغاربة داخل الوطن فقط، بل للجالية المغربية المقيمة بالخارج حيث توفر البلدان المستقبلة مثل هذه التمويلات.وتهم الإجراءات القانونية المبادئ الأولية والتعريف والنماذج والعقود، وحقل التطبيق والأنشطة المرخص لها والإطار الدستوري.وينص المشروع على ضرورة أن تعتمد الأبناك التشاركية لجنة افتحاص تضطلع بمراقبة المعاملات ومدى تطابقها مع الشريعة،أطلق عليها «لجنة الشريعة من أجل التمويل»، وتهدف إلى ملاءمة المنتوجات البنكية والشريعة الإسلامية.

واعتبر عبد السلام بلاجي رئيس الجمعية المغربية للدراسات والبحوث في الاقتصاد الإسلامي أن هذه الخطوة التشريعية أساسية، وأن مواد المشروع تتضمن مؤشرات إيجابية خصوصا أن المغرب استفاد من تجارب الأبناك الإسلامية الأخرى.وأوضح أن الخطوة الأولى هي مسودة توضع على موقع الأمانة العامة للحكومة من أجل تلقي ملاحظات المواطنين، ثم تتم إحالة المشروع على المجلس الحكومي ثم المجلس الوزاري لينتقل إلى البرلمان.

وقال بأن هذه المسودة تضم عدد من المواد المهمة بخصوص الأبناك الإسلامية، وأنها أجابت على مجموعة من الانتظارات، خصوصا أن الفصل الثالث يضم 21 مادة تهم الأبناك التشاركية
خالد مجدوب


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

ابو سهيل

خير البر عاجله

جاء في الحدبث خبر البر عاجله لكن للاسف كثير من اعمال الخبر في هدا البلد لا تعجل وتشهد تباطئا عجيبا بل قد يكون مصيرها الطي والنسبان وعلى سبيل المثال البنوك الاسلامية بيت مال الزكاة الجهوية الموسعة الضريبة على الثروة التعريب بمختلف المؤسسات الادارية والتعليمية محاربة كل اشكال الفساد..... والقائمة غير محصورة وادا فرضنا جدلا اننا استطعنا فتح بنوك اسلامية في هدا البلد المسلم فالامر طبيعى جدا بل نكون قد حققنا شيئا يوافق هويتنا وعقيدتنا ويتلائم مع مقتضيات دستور البلاد الدي ينص على ان دين الدولة هو الاسلام وشريعته مصدر اساسي في وضع القوانين الامر المثير والعظبم هو دلك الجهاد والنضال لعدد من الصالحين من اهل السباسة والفكر والدين مند زمن لانجاح الفكرة واخراجها الى الوجود (ان تركوها تخرج فالانجاز لا زالت تنتظره محطات للتداول عبر الحكومة ثم الغرفتين وقبل دالك الامانة العامة للحكومة ) وعلى كل حال سنكون سعداء غاية السعادة ان تم هدا الانجاز وسنبادر الى التعامل معه والعمل على انجاحه تعظيما لشعائر الله (دلك ومن يعظم شعائر الله قانها من تقوى القلوب) قاللهم يسر ولا تعسر

2012/09/10 - 11:21
2

boumakla

banque de riba

je pense que l'idée sera refusée par tous les banques , à mon avis tous le peuple marocain sans exception vont retirer leur argent des banques de RIBA pour être abonne au banque islamique

2012/09/11 - 01:40
3

مالك العصري

الأبناك الإسلامية ضرورة ملحة للتغلب على الأزمات المالية

لقد رأت معظم البلدان الأوربية أن الأبناك الاسلامية هي المخرج الوحيد للتغلب على أزماتها المالية المتلاحقة وبدأت معظم هذه الدول وكذلك بعض دول الامريكيتين بدراسة تطبيقها في دولهم كونهم لم يجدوا إلى الأن البديل الأفضل الذي يحدث استثمار حقيقي ويقضي على الراس مال الوهمي في تعاملات الأبناك الحالية لديهم، وإن كان هذا هو حال الدول العظمى، فالاحراء أن تطبق هذه البنوك في بلداننا الإسلامية حتى نحدث الاستثمار الحقيقي ونوجد نوع من الشراكة في بناء أوطاننا ونمو اقتصاداتها، وبالتالي القضاء على التبعية والوصاية الاقتصادية وإيجاد رأس مال حقيقي على الأرض مبني على الأصول الثابته والمتداولة وتشجيع الاستثمارات التي تحقق التنمية الآنية والمستقبلية وتقضي على كثير من المشكلات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، فإيجاد الأبناك الإسلامية تعد ضرورة ملحة وخطوة موفقة على الطريق الصحيح.

2012/09/23 - 11:56
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات