فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان يصدر بلاغا ناريا على خلفية وفاة مواطن بسبب القفة

عجب

أين هو المجلس الوطني لحقوق الإنسان.!!!

العدل

إنا لله وإنا إليه راجعون للأسف الشديد كان هناك بعض الحيف في عملية التوزيع هناك بعض الناس من دوي الاحتياجات الخاصة لا حول لهم ولا قوة لا معيل ولا مدخول لم يستفيدوا وهناك أصحاب محلات تجارية استفادوا من القفة

الاستثناء

فعلا انه الاستثناء ونعم الاستثناء المغربي...بعد وفاة عالقة فمليلية المحتلة اليوم نشهد شهيد القفة...ومزال مزال..المحكومة مبغاتش تفيق من سباتها....والله انني استحي من من مانسمعه من الإعلام الحكومي عن الريادة والاستثناء ونحن على بعد يومين فقط عن نهاية الحجر الصحي ل 20 ماي..ولا زال الكل ينتظر ماذا سيقع..راه حشومة

مرة اخرى يتطاير الذباب ( الحقوقي ) الذي لا شغل له ولا مشغلة الا حشر انفه في مساءل لا تعنيه لا من قريب او من بعيد فالموت قضية اجل ؛ " اذا جاء اجلهم لا يستقدمون ساعة ولا يستاخرون " صدق الله العظيم ، فلماذا يربط هؤلاء موت الرجل بانتظاره القفة وما علاقة القفة بالموت ؟ فهؤلاء ينطبق عليهم : ( الحقوقيون هم الغاوون ؛ تراهم في كل امر يهيمون ويقولون ما لا يفعلون ) وكفى من النفاق والشقاق وسوء الاخلاق

راي

لقد وقع تلاعب في القفة حتى في هذه الداءقة في مدينة وزان بجماعة بني كلة استفاد مستشار جماعي هو وزجته امام انظارالقاءد وعاءلته والامثلة كثيرة على هذا التلاعب وهذا فبه اهانة لكرامة الانسان وتزيد من صخط المواطن على الدولة وانه لمحزن ان نرى مواطن ينتظر يوم كامل ليحصل على اعانة بسيطة قتلته الفقسة والظلم ولا عدل رحمة الله عليه وليعلم الذين تركوه ينتظر انه اشرف منهم

بروكلين

انا لله وانا اليه راجعون الله يرحموا والله يأخذ الحق في المسؤول عن أي تقصير أو فساد في هاد البلاد

اين حقي

اعطونا حقنا من مال الفوسفات والذهب والمعادن الاخرى ومن 38 مليار التي تدفعها الاتحاد الاوروبي للصيد في شواطيء البلاد ولن تجدوا محتاج.ودعونا من قفة الموت وسؤالي الى متى نبقى على هذا الحال ولماذا ينعتون الشعب المغربي بالخرفان .......................

دور الجمعية لحقوق الانسان

الله يرحمه و يوسع عليه ضيقات القبور، وتبقى طبيعة موته غير واضحة في انتظار التشريح

هاد المكتب المحلي ديال الجمعية فين كان مللي هاد السيد كان تيموت بالجوع... التدخل ديالكم ماشي فمحلو كتعرفو دخلو لفلوس على ظهر المساكين. وباش تخرجوها تجيكم صعيبة. وإلى شي واحد فيكم بغا يعطي شي حاجة ‘العاطي الله ‘كيجيب لكاميرا... شوفوني كنصدق‘ ذنوبهم عليكم كاملين. اللي كايدر لخير راه غير لمشاش أو مانساوهومش بالأحرى بنادم

مرة اخرى يتطاير الذباب ( الحقوقي ) الذي لا شغل له ولا مشغلة الا حشر انفه في مساءل لا تعنيه لا من قريب او من بعيد فالموت قضية اجل ؛ " اذا جاء اجلهم لا يستقدمون ساعة ولا يستاخرون " صدق الله العظيم ، فلماذا يربط هؤلاء موت الرجل بانتظاره القفة وما علاقة القفة بالموت ؟ فهؤلاء ينطبق عليهم : ( الحقوقيون هم الغاوون ؛ تراهم في كل امر يهيمون ويقولون ما لا يفعلون ) وكفى من النفاق والشقاق وسوء الاخلاق

هذي هي حقوق الإنسان ؟! مخليينه وهو صايم نهار كامل تحت الشمس كيتسنا بلا أي التفاتة منكم ! واش المواطن حاسبينه كلب ؟؟؟؟؟ لا حول ولا قوة إلا بالله والله يرحم الميت ويعوضه بجنات الخلد الأبقى

ماذا فعلتم أنتم؟

جمعية نسائلها هي أولا عن ما قامت به للمساعدة في الجائحة؟ و ماذا عن مقراتها و مكاتب فروعها المغلقة؟ هل فتحتها في وجه الأطباء و الممرضين؟ أم المحتاجين و المشردين؟هل منحتها مؤقتا للجمعيات التي تساهم و تساعد؟ هل قمتم على الأقل بحملات توعية؟أخبرونا ماذا فعلتم عمليا من خير أو مساهمة؟ تتصيدون الحوادث نا و هناك البراغيت التي تعشق الدماء .انتم من يسيس الحوادث ." هزكم الما" و الشعب عاق بيكم.رحم الله الرجل المغربي و الصبر لأهله.

شريحة عريضة من المغاربة يعيشون وضعية احتماعية مزرية يجب دعمها في هذه الظرفية العصيبة .

مراقبة تطبيق قانون ( الحجر الصحي ) من قبل السلطات المغربية مسألة سهلة و بسيطة ، تُرْغِم المواطنين بالقوة على المكوث في البيوت ، و لكنَّ تنفيذ ما وعدتْ به المواطنين فهو صعبٌ و عسير ، فتقديم الدعم لشريحة عريضة من المحتاجين و المعوزين لاقتناء ما يحتاجون إليه من المواد الأساسية من مسؤولية السلطات المغربية، كيف يمكن للمواطن الفقير أن يمكثَ في البيت دون أكل و لا شرب و لا علاج ؟؟ هذا استهتار بالمواطنين و استهتار بالمسؤولية الملقاة على عاتق هذه السلطات .

اه يابلادي

يجب معاقبة هاءلاء المسؤولين حتى يكون عبرتا للآخرين

اقسم ان احدهم قال لي ان لمقدم طلب منه 50 درهم للحصول على القفة و لكن السيد رفض فضحه و اشتكى الى الله .

حرام

كيف يعقل دولة يموت الناس فيها من اجل لقمة عيش و يتقاضى فيها برلماني من المفروض ان يدافع عن الفقير أكتر من 30000 الف درهم دون التعويضات

الى صاحب التعليق رقم 4 اش بينك و بين القران السيد مات لانو كان كينتظر دوره للحصول على قفة و للاسف البسطاء لا مكان لهم حتى في القفة فاعوان السلطة يفرقونها على من يشاؤون اما برشوة او وساطة أو باك صاحبي ناس كتشد 5000 درهم و شدت القفة و ناس ايتام و معاقين و فقراء لم يصلهم اي شيء قفة ولا مساعدة نقدية واسي العتماني راك كتجماع الحسنات بالصحة

هل القفة تحبس عليه الموت

القنيطرة

علاش منسمعوش شي واحد مات او هوا شاد المعاونة انا كون لقيت الي يشري عندي هاد التلفون كن بعتو هوا الي بقا فراس مالي تلاجة بعتها السدادر بعتهم او باقي كنتسنا المعاونة

الجهل و الفقر و الجوع

وفاته عار على جبين من ينهب الصناديق السوداء و الضرائب و الفوسفاط الذهب النحاس الفضة الكبريت البحر الفلاحة والصيد البر الجو .. الأخضر واليابس وفاته عار على جبين من نهب المال العام و جمده في إفريقيا و سويسرا و اليونان و بانما و فرنسا و فاته عار على جبين من يستفيدون من الهكتارات و السيارات الفارهة و الرواتب الخيالية و التعويضات الغير محدودة و المجانية في كل شئ و التقاعدات السمينة كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فقط عندي سؤال هل يتألم أصحاب القرار و نهبي الثرواة مما يقع للضعفاء. أم عميت القلوب التي في الصدور . اليوم عمل و لا حساب و غذا حساب و لا عمل لكن هيهات كم من فقير مات شهيد عن القفة أو بجانبات المستشفيات أو في البحار أو على الحدود لك الله ياوطني و نشكوك ضعف قدرتنا و نسألك بعزك الذي لا يضام مالك الملك أن تعحل قريبا بظهور المهدي المنتظر مخلص الأمة من الظلم

لا يا ناس هذا المواطن ليس شهيد القفة بل شهيد الظلم والتجويع والاستحواد على ثرواث الشعب...

هذا الرميد لم أر من المستفيدين منه إلا الأعيان ذوي الأملاك والعقارات.. أما المخصص لهم فما استفاد منه إلا الأقلية القليلة ليموهوا بهم الشعب. ناحية اقليم الخميسات.. جماعة تيداس.. استفاد الاغنياء استحييت مكانهم.. سألت بعض النساء فقيرات فوجدت انهن لم يستفدن. سيارات تقف أمام الامانة ليخرج أصحابها بالمبلغ يدسونها في جيوبهم مبتسمين. عقارات.. ماشية.. متاجر هنا وفي تمارة.. منازل مكتراة.. تقاعد عسكري.. واستفادوا. من المسؤول عن هذا التسيب؟ أين المراقبة؟ أين المتابعة؟

رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته. لم بستفد من الرميد الا الاغنياء والميسورين.. اما المحتاجين.. تراهم يموتون في صمت

ا ليس هناك الية جديدة لمساعدة المحتاجين غير الية القفة الحاطة من كرامة الانسان و التي اكل عليها الدهر و شرب منذ امد بعيد.كفى استهتارا بكرامة الانسان فليس هناك ما هو اسمى منها.