دراسة رسمية تعري مجددا الفوارق بين جهات المغرب في "خلق الثروة"

المغرب غير النافع

هذشي عاىفينو الناس شحال هذي واش هذ مندوبية الحليمي بالله غاقت

مشفنا والوا

أين نصيب المواطن العادي.مثلي. ومثلك آمن يقرأ هذه السطور. من هذا كله. عن نفسي. لا أريد. نصيبي من المال أو من الأرباح. من مملكتنا الشربفة. كل أمالي انا في عمري 47 سنة. إن ينعم أولادي في يوم ما إنشاء الله. بالعدل. وبي صون كرامتهم. من العفاريت والتماسبح. وإن ينعم بي التمدرس الجيد والمحترم وبي الاستشفاء. الجيد والمعاملة المحترمة. من جميع الإدرات. العمومية والخصوصية. هاذا أمالي. اتمنا أن أراه يتحقق قبل وداع هذه الدونية الفانية.

جهات تمتصّ ثروات جهات أخرى و تعيش على حساب تعاسة ساكنتها ؟

الفوارق الاجتماعية تتسع سنة بعد أخرى بسبب السياسات و الإجراءات غير محسوبة العواقب التي تتخذها السلطات المغربية في هذا الشأن، فعندما يؤدي المواطن المغربي ما عليه من الضرائب فهو ينتظر تنمية بلدته و مدينته و إقليمه و جهتِه لا أن تمتصَّ جهة أو جهتان كل الأموال العامة لتنموَ و تتقدَّم على حساب جهات أخرى حُرِمتْ من حقوقِها المشروعة ، معظم الشركات و المصانع و المعامل متمركزة في البيضاء و طنجة و ما جاورهما بينما جهة درعة تافيلالت مثلاً محرومة حتى من جامعة للتعليم ، فاليد العاملة تُهاجر هذه الجهة نحو الدار البيضاء أو طنجة طلباً للعمل فتَزيد من تنمية هذه المناطق بمساهمتها في الرواج التجاريّ و الخدمات الأخرى.. و الطلبة يُهاجرون إلى فاس و مكناس و الرباط لاستكمال دراستهم العليا ،، جهة درعة تافيلالت من الجهات المظلومة المحرومة من أية تنمية و السلطات المغربية غاضَّة الطرف عن معاناة ساكنتِها و كأنّها جهة من الدرجة الثانية أو الثالثة، أو كما سمّتْها الحماية الفرنسية ( المغرب غير النافع ) في حين أن ثرواتها الطبيعية و البشرية جد هائلة !!

الفوارق الاجتماعية تتسع سنة بعد أخرى بسبب السياسات و الإجراءات غير محسوبة العواقب التي تتخذها السلطات المغربية في هذا الشأن، فعندما يؤدي المواطن المغربي ما عليه من الضرائب فهو ينتظر تنمية بلدته و مدينته و إقليمه و جهتِه لا أن تمتصَّ جهة أو جهتان كل الأموال العامة لتنموَ و تتقدَّم على حساب جهات أخرى حُرِمتْ من حقوقِها المشروعة ، معظم الشركات و المصانع و المعامل متمركزة في البيضاء و طنجة و ما جاورهما بينما جهة درعة تافيلالت مثلاً محرومة حتى من جامعة للتعليم ، فاليد العاملة تُهاجر هذه الجهة نحو الدار البيضاء أو طنجة طلباً للعمل فتَزيد من تنمية هذه المناطق بمساهمتها في الرواج التجاريّ و الخدمات الأخرى.. و الطلبة يُهاجرون إلى فاس و مكناس و الرباط لاستكمال دراستهم العليا ،، جهة درعة تافيلالت من الجهات المظلومة المحرومة من أية تنمية و السلطات المغربية غاضَّة الطرف عن معاناة ساكنتِها و كأنّها جهة من الدرجة الثانية أو الثالثة، أو كما سمّتْها الحماية الفرنسية ( المغرب غير النافع ) في حين أن ثرواتها الطبيعية و البشرية جد هائلة !!