الجمال المغربي.. شاهد الفائزة بملكة جمال الشرق

محامي ضحايا "مجموعة الخير" يكشف تفاصيل مثيرة عن محاكمة المتهمين التي استمرت لأكثر من 40 ساعة

إطلاق برنامج التعليم عبر الرياضة لدعم الأطفال بالعيون الشرقية

مريم الإدريسي: مدونة الأسرة ليست صراعًا بين النساء والرجال..والمرأة مخصاهش تبقى فالكوزينة محكورة

الرجال خصهم يتكمشو.. ردود نسائية مثيرة على تعديلات مدونة الأسرة

بعد تصريحات العامري..شعارات غاضبة للجماهير التطوانية ضد "وكيل أعمال" في مباراة الجيش الملكي

مع الارتفاع المخيف في أسعار النفط.. هل تجرؤ الحكومة على كبح جشع "لوبي المحروقات" وتصحيح خطأ "بنكيران" الكارثي

مع الارتفاع المخيف في أسعار النفط.. هل تجرؤ الحكومة على كبح جشع "لوبي المحروقات" وتصحيح خطأ "بنكيران" الكارثي

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج

لازالت اسعار النفط في الأسواق العالمية تواصل ارتفاعها الصاروخي، متجاوزة حاجز 140 دولارا للبرميل، وهو ما انعكس بشكل آلي على أثمنة الغازوال والبنزين في محطات الوقود بالمغرب، حيث تخطى الأول 11.10 درهما للتر، بينما حلق الثاني إلى ما يفوق 12.90درهما، في سابقة تاريخية.

وأمام هذه الظرفية الصعبة، وفي ظل عدم وجود مؤشرات عن تراجع قريب في الأسعار دوليا، توجهت الأنظار نحو حكومة أخنوش، والتي قدمت نفسها لحظة تنصيبها على أنها حكومة اجتماعية بامتياز، حيث يطالب الجميع الآن بتدخل عاجل وفوري لرئيسها، خاصة وأن الضغط الذي يعاني منه المواطنون حاليا يهدد بتداعيات اجتماعية غير محمودة العواقب.

عدد من المتتبعين للوضع الاقتصادي ببلادنا اعتبروا أن التخفيف من غلاء المحروقات سيكون ممكنا شرط توفر الحكومة على الجرأة السياسية، مؤكدين أن تحديد تركيبة الأسعار وتسقيف أرباح الشركات العاملة في القطاع سيمكن من تخفيض ما بين 1 و1.5 درهما في اللتر الواحد، إذ أن هامش ربح "اللوبي" ارتفع من 600 درهم في الطن إلى ما بين 1000 و 2000 درهم في الطن، مباشرة بعد قرار بنكيران "المشؤوم" القاضي بتحرير الأسعار دون تسقيف الأرباح، وهو ما جعل جيوب المغاربة مستباحة أمامهم دون حسيب أو رقيب.

 

كما يقترح الاقتصاديون أن تتحمل حكومة أخنوش جزءا من فاتورة المحروقات، بأن يتم تفعيل دعم الدولة فقط عندما يتجاوز سعر لتر الغازوال مثلا 10 دراهم، مما سيحمي المواطنين مستقبلا من موجات الغلاء التي تسببها تقلبات السوق العالمية.


عدد التعليقات (9 تعليق)

1

فتح الله

محال

لا أظن ان شيئا مما أشار إليه الموضوع سيتحقق في ظل هذه الحكومة "الإجتماعية"وأتمنى أن يخيب ظني .

2022/03/07 - 04:11
2

ملاحظ

الكذب

هل تستطيع الحكومة وقف ارتفاع اسعار النفط في السوق العالمي نريد اجابة المخللون الكثر هذه الايام

2022/03/07 - 04:18
3

عصام

بدون تعليق

دائما يجب حشر بنكيران في اي موضوع . مول المازوط شرا كلشي

2022/03/07 - 05:08
4

مغربي

h

ثمار حكومة المشؤوم بنكيران بدات تبدو على السطح اقبح واذل وانعل حكومة هي حكومة بنكيران كل الفضائح ارتكبت في عهده ولكن حيبنا الله ونعم الوكيل عند ربكم تختصمون لن ولا نسامح تاجر الدين الى يوم القيامة

2022/03/07 - 05:33
5

حمادة

النسر و أولاده

بنكيران عليه من الله ما يستحق.. كان يقول "إذا عاش النسر عاش أولاده" و ها هو النسر الآن يعيش بسبعة ملايين سنتيم في الشهر كتقاعد استثنائي ريعي.. فماذا عن أولاد النسر؟

2022/03/07 - 05:40
6

هارون

كفى

الآن لا يوجد بن كيران فكفاكم اتهام الناس بما يفعله الاخرون ، الآن يجب عليكم تحليل الأمور كما هي ، في أول عهد عهد بنكيران كان البرميل يفوق 140 دولار و كان المازوط 10.70 تقريبا أما اليوم البرميل 120 و ثمن المازوط 11**36درهم

2022/03/07 - 06:54
7

casayou

المقاولة المواطنة

على سبيل الذكر أن شركات المحروقات في بحبوحه مالية منذ الإعلان المشؤوم على تحرير الأسعار ورفع الدعم لقطاع المحروقات مع ضرب شركات لاسامير في العمق بعد الخوصصه الحل سهل وفي المتناول شركات القطاع استحوذت على 17 مليار درهم والأن وصل وقت التظامن حيت الكلفة التي تعتمد عليها الشركة هو البيع للمواطن أما هامش الربح 1,5 تتخلى عنه عندما يصل الى حدود 10 دراهم للتر مافوق ذلك. الشركة تعتمد على الكلفة فقط هنا الشركات تتضامن مع المواطنين

2022/03/07 - 09:30
8

hakim zaman

[email protected]

ارباح اخنوش من احتكار قطاع المحروفات أن الاوان ليضحي بجزء منها وبرفع يده عن لاسمير.... أن الاوان لتخفيض ثمن المحروقات بدرهمين بالنظر للزيادة التي اقرها الباجدة في عهد بنزيذان

2022/03/07 - 09:38
9

نورالدين

الحقيقه

سعر الكازوال اليوم في السوق الدولي تجاوز 1200 دولار لكل 1050 ليتر، يعني 10 دراهم للتر الواحد قبل استراده، وفي النقل وفين الضرائب وفينك يا اللأرباح ديال الشركات، فدهنا في إسبانيا تجاوز 18 درهم للتر الواحد،المغرب كيدير مجهود جبار باش يبقى سعره منخفض، يجب تشجيع هذا الحكومة،لا انتمي لأي حزب سياسي

2022/03/07 - 09:46
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة