تدخلات أمنية واعتقالات ليلة البوناني في الدار البيضاء

الدرك الملكي ينزل بثقله ليلة رأس السنة بشفشاون لضبط المخالفين للقانون

حادثة مروعة بشارع محمد السادس في ليلة البوناني بين طاكسي صغير وسيارة أخرى

ليلة رأس السنة.. سدود أمنية وتوقيفات وتعزيزات بعين الدياب ومحيط مسجد الحسن الثاني

في ليلة البوناني.. شخص يفقد وعيه ويُنقل إلى مستشفى تطوان

في ليلة رأس السنة.. اختناقات مرورية وانتشار أمني شامل بمراكش

الإعلام الفرنسي يَشنّ حربًا على الطماطم المغربية!

الإعلام الفرنسي يَشنّ حربًا على الطماطم المغربية!

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ــــ ياسين أوشن
شنّ الإعلام الفرنسي حربًا على الطماطم المغربية، لاسيما وأن هناك أصواتا تنادي بحظر استيرادها، رغم أن باريس تعد أكبر زبون للمغرب في هذا الشأن.
وفي هذا الصدد؛ كُتب مقال على قناة BFMTV بعنوان "+40٪ من الواردات في 5 سنوات.. الطماطم المغربية في مرمى المنتجين الفرنسيين"؛ وهو ما يشبه هجوما على الطماطم المغربية، خصوصا وأنه تم، شهر يونيو المنصرم، تنظيم مداهمات في بعض سلاسل البيع بالتجزئة الكبرى.
ووفق ما أورده موقع "بلادي" في هذا الإطار؛ سبق لمنتجين محليين أن اقتحموا متجر E. Leclerc لوضع ملصقات "Origine Maroc" على عبوات الطماطم الكرزية المباعة بـ 95 سنتًا.
وفي سياق متصل؛ كانت واردات الطماطم المغربية مستقرة نسبيا بين عامي 2011 و2017 عند 300 ألف طن سنويا، لتقفز منذ ذلك الحين حسب الأرقام الجمركية إلى أن وصلت إلى أكثر من 425 ألف طن في عام 2022؛ أي بزيادة قدرها 40% خلال خمس سنوات فقط.
وعليه؛ أصبح المغرب ثالث أكبر مصدر للطماطم في العالم. وتعد فرنسا أكبر زبون لها؛ حيث يتم بيع 51٪ من إنتاجها في الخارج. وتأتي بعد ذلك المملكة المتحدة (19%)، وهولندا (11%)، في الوقت الذي تراجعت فيه الطماطم الإسبانية.
وبالتالي؛ أصبحت فرنسا ثالث أكبر مستورد للطماطم في العالم، بعد الولايات المتحدة وألمانيا. وتشير التقديرات في المجموع إلى أن 36% من الكميات السنوية من الطماطم الطازجة المستهلكة في فرنسا يتم استيرادها، خاصة في فصل الشتاء، وبشكل متزايد على مدار السنة، بسبب تطور العرض المغربي والبلجيكي والهولندي الذي ينافس إنتاج الموسم الفرنسي.


عدد التعليقات (4 تعليق)

1

حموعلي

تنويع الاقتصاد

ألم يحن الوقت، وخصوصا أن بلادنا تعرف جفافا دام لمدة 6 سنوات، أن نراجع سياساتنا الاقتصادية؟ فعوض انتاج وتصدير ماطيشة والليمون والبنان ولافوكا والدلاح لتصديرها وبيعها بأثمنة بخسة مقارنة مع منتوجات دول أخرى، لماذا لا نكتفي بإنتاج ما تحتاجه سوقنا الداخلية ونعوض المداخيل التي كنا نجنيها من تصدير المواد الفلاحية إلى تصدير مواد مصنعة أو نصف مصنعة أو خدمات من خلال استتثمارات في ميدان الصناعة أو الخدمات أو السياحة.

2024/02/02 - 03:30
2

حميد

ايستعدوا

الحمد لله مصائب قوم عند قوم فوائد الله يدومها نعمة العقبة لبقية الخضر سوف تشهد سوق الخضر في المغرب انخفاضا ليس له مثيل و الفضل يرجع للفلاح الأروبي الحر الذي انتفض و ينتفض في ألمانيا و فرنسا.. للحد من استيراد الخضر المغربية بأقل الأثمان لأن الفلاحون المغاربة يستعملون مبيدات محضورة في أروبا الحمد لله على كل حال

2024/02/02 - 04:14
3

ياسين

مزيانة للدرويش

مزيانة للدرويش، باش يزيد ينقص ثمنها فالسوق، بعدما دارت معانا موريطانيا مزيان، الدور على فرنسا، والملاحظات أن الخير كيجينا من الخارج، نتمناو يجي الدور على الداخل وتفيق معانا الحكومة والمؤسسات اللي كتحمي القدرة الشرائية.

2024/02/02 - 08:06
4

Inconu

Tomate

N'oubliez pas Mr que le plus grand producteur de tomate a l'ouest et cheminand juste pour information

2024/02/02 - 09:01
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات