منى فتو.. رحمة مسلسل العمر - بغيت رسائلو يقيسو الرجال - كنبوسو اليدين بحب والتمثيل إحساس مشي غوات

فاعلون جمعويون يستنكرون ما يروج حول منطقة "كيكو": ما كايناش 14 بنت وهذه هي الحقيقة الكاملة

أبطال مسلسل رحمة ناشطين مع الدقة المراكشية بعد تصدرهم قائمة أفضل الأعمال الرمضانية في المغرب

تفاصيل صادمة على لسان شباب "كيكو" حول قضية اغــتصاب 14 تلميذة وباطرونة الدعارة بطلة الواقعة

برك مائية تحت الأرض تسببت في انهيار أرضية أحد شوارع البرنوصي

مندوب الصيد البحري بأكادير يوضح أسباب غلاء أسعار الأسماك خلال شهر رمضان

تقدم ملحوظ للمغرب وتقهقر جديد للجزائر في تصنيف عالمي

تقدم ملحوظ للمغرب وتقهقر جديد للجزائر في تصنيف عالمي

أخبارنا المغربية - بدر هيكل

كشف تقرير التنافسية المستدامة لعام 2024، الذي أعدته مؤسسة "سول أبيليتي" المتخصصة في الاستشارات، عن تصنيف الجزائر في المركز 149 عالمياً برصيد بلغ 38.05 نقطة، مما يضعها في ذيل الترتيب، في حين حقق المغرب تقدماً ملحوظاً بفارق كبير عن الجزائر.  

وأوضح محمد اعليلوش، الباحث في الشؤون الاقتصادية، في حديثه مع "أخبارنا"، أن "تصنيف التنافسية المستدامة يعتمد على ستة مؤشرات رئيسية، تشمل رأس المال الطبيعي، الذي يقيس توفر الموارد الطبيعية ومدى استنزافها، بالإضافة إلى مؤشر كفاءة الموارد"، وأضاف: "يتم أيضًا النظر في مؤشر رأس المال الاجتماعي، الذي يشمل قطاعات الصحة والأمن والرضا عن الحياة، فضلاً عن مؤشري رأس المال الفكري والاقتصادي، وكذلك مؤشر الحكامة، مما يشير إلى الاختلالات الواضحة التي تعاني منها الجزائر".  

وتابع التقرير أن تونس جاءت في المركز 114، بينما حل المغرب في المرتبة 104 بعد أن حصل على 41.23 نقطة، متفوقاً بذلك على جميع دول المغرب العربي. 

وفي هذا السياق، أكد الباحث أن "المغرب حافظ على مكانته الريادية بين دول المغرب العربي في تصنيف التنافسية المستدامة لعام 2024"، مشيراً إلى أن الإصلاحات المستمرة في البلاد ستسهم في تحسين التصنيف مستقبلاً، وهو ما سيترافق مع فوائد متعددة تنعكس على مستوى التنمية في المملكة.  

من جهة أخرى، شددت الوثيقة نفسها على أن تحقيق القدرة التنافسية المستدامة يتطلب مجموعة من الإجراءات، من بينها فرض ضريبة المناخ، وتوفير تعليم جيد للجميع، وتعزيز كفاءة وسرعة أنظمة العدالة، فضلاً عن إقرار المساواة الكاملة بين الجنسين، كما أشار التقرير إلى ضرورة تعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول، والاعتماد على التكنولوجيات الحديثة، خاصة في مجال الطاقة، مع تعزيز الخدمات العامة وحماية النظم البيئية الحيوية في العالم.


عدد التعليقات (8 تعليق)

1

مغربي

لافرق بين 104و 114و149

كلهم بعد المائة ما يجسد ضعف الدول المغاربية الثلاث!

2024/12/23 - 07:19
2

رشيد فدي

قانون الغاب

تصنيف حسب السياسات و المصالح و الذي يدفع أكثر يصنف احسن و الواقع المعاش يصف حقيقة الأمر و ليس الخبر كالمعاينة ...شكرا

2024/12/23 - 08:41
3

Hicham ben taieb

بصراحة

لا يهمنا التفوق على بلدان المغرب العربي... قارنونا مع المراتب العشرة الاولى! وكفى ضحكا علينا

2024/12/23 - 09:21
4

تعامل مع الكبار لتكبر

لا نقارن انفسنا مع الاضعف

انا شخصيا لا اؤمن بهاته الهرطقات الواقع يقول اننا في الأخير والواقع يقول اننا متأخرون جدا جدا جدا جدا جدا جدا وينبغي ان نعمل ونعمل ونعمل ونعمل ولا نقارن انفسنا بمقاطعات او زرائب او دويلات ،المفروض ان نقارن انفسنا بمن هم افضل منا وهم كثر ، اليوم الميدان يا حميدان ، ويبقى تنمية العنصر البشري هو الاساس لانه هو المحرك الاهم والتعليم هو الوقود الفعال في هاته المعادلة وللاسف التعليم عندنا في حضيض الحضيض ، وينبغي التوقف والخروج باستراتيجية تعليمية تواكب الزمن

2024/12/23 - 09:43
5

احمد

للنظر لأنفسنا وكفى

لا يهم مع من تقارن المهم اين نحن 104 !!!!!

2024/12/24 - 01:02
6

احمد

للنظر لأنفسنا وكفى

لا يهم مع من تقارن المهم اين نحن 104 !!!!!

2024/12/24 - 01:02
7

ام زكرياء

المانيا

نقطة بنقطة يحمل الواد قالوها الحكماء لجواد المهم الى الامام و ليس الى الخلف في ٢٠٢٤ قام المغرب بانجازات عظيمة و هو المتصدر اولا و في السنوات المقبلة باذن الله سنكون احسن واحسن البداية هي الصعبة و الحمد لله قد تجاوزناها الى الامامممممممممام سيبيييييييير تحياتي

2024/12/24 - 05:51
8

Mustapha

المهم إحساس المواطن بتغيير واقعه المعاش إلى الأفضل

مهم معرفة ترتيب بلدك ، لكن أن يقارن بدول ذات مؤشرات اقتصادية و تنموية ضعيفة فهذا سيجعلك تنظر إلى الوراء باستمرار ، و بالتالي تفقد الاستقرار في سرعة الالتحاق بالدول المتقدمة ، لعمري إيلاء التعليم بكل مكوناته البشرية و المادية اهتماما ضافيا بما للكلمة من معنى ، سيجعل البلد ينتقل إلى السرعة القصوى في النمو

2024/12/26 - 01:11
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات