بعد إعفائه لمديري إعداديتين، أمزازي يستعد لإعفاء عشرات مدراء الابتدائيات والإعداديات والثانويات

إرجاع الوفا للتعليم

يجب على نزار بركة أن يدخل للحكومة في التعديل الحكومة و يرجع امحمد الوفا لوزارة التعليم وهذا هو الحل الوحيد لإصلاح التعليم

اضراب غير محدود

اسلوب الوعد والوعيد والتخويف والتهديد لم يعد يجدي نفعا خذ ماما فرنسا على سبيل المثال راك غادي الهاوية ااسي الوزير اضراب عام وشامل وغيرمحدود ستدعو اليه التنسيقيات وبمعية النقابات رغم ما قدمتم لها من اموال الكل ادرك اللعبة وفطن بها

هل هذا هو الحوار الاجتماعي الذي تريدونه

البطء الممنهج للحوار الاجتماعي فطتت به الشغيلة .واضراب مفتوح اصبح الحل الاكيد مع التنسيقيات

فتنة مفتوحة

تريدها فتنة واضراب شامل استقالات جماعية غير محمودة العواقب ولى زمن التسويف الضغط ولد الانفجار.

لحل الوحيد هو رجوع محمد الوفا إلى قطاع التعليم

متتبع

الاعفاء يقوم به المديرون الاقليميون ومديري الاكاديميات. وليس الوزير.... جمعية مديري المؤسسات يرمون بالمسؤولية على الوزير ضمانا لتكتل وطني لامعنى له في ظل الجهوية واللامركزية واللاتمركز.... عقلية قديمة مهترئه...

رد

الله يوم بعد اخر يزداد امتعاضي من هؤلاء غير المسؤولين ممن يتسببون في المس بارزاق العباد والحمد لله ان الارزاق بيد الله

حاصل على اجازة

علينا ان نرفع ظلمنا الى جمعيلت حقوقية بالمغرب وخارجهكاساتذة اع ثانوي حاصلين على اجازة تعليمية نفس التخصص سنة2000ممنوعون من خارج السلم لاننا اساتذة اع ثانوي وجميع اطر البلديات لهم الحق خارج السلم لماذا تكرهن الاساتذة الى هذا الحد كيف سيكون السلم الاجتماعيومحرم علينا خارج السلم اسوة بزملائنا في كل بلديات المغرب من طنجة الى الكويرة الا يعد هذاحيفا وظلما خطيرا

مأساة تعليمن

الإعفاء في حالات كثيرة رحمة وليس غولا يتم التهديد به التعليم يحتاج لحكماء لحل مشاكله، وليس لمتسرعين وانتقاميين يزيدون الزيت على النار

الخطأ القاتل

ما أمر به الوزير من إعفاءات وذلك بأمر من الدولة العميقة التي تدبر الدولة هو خطأ استراتيجي . التاريخ أثبت أن التصعيد والتهديد يولد الزيادة في النضال بل تحدث ثورات . لأول مرة يعلن عن إعفاء مدراء الحذر ثم الحذر . أعتقد أن المتخصصين في علم الاجتماع الذين يشتغلون كمستشارين للدولة العميقة الذين لا يزالون يعتقدون أن الشعب المغربي لتهدئته يجب قمعه واستعمال العنف معه، لم يستوعبوا شيء مهم جدا وهو أن الأجيال تختلف والتاريخ يتغير والعقليات والقناعات تتغير ،

خلط

ماهو غير مفهوم هو مقاطعة السادة المديرين للارساليات و الواردات من و الى المديريات رغم انها تخص هيئة التدريس. فتجد ان المدرس هو اللذي يتحمل مسؤولية الواردات و الارساليات الى المديرية بطلب من مديريه . و للتوضيح فان مسؤولية تسيير الادارة التربوية شانها شان باقي الادارات العمومية المغربية التي تجد ان مهندس او طبيب او متصرف يسير مديرية اقليمية او جهوية لا يقاطع المرسلات و لا الواردات و لا يطالب بتغيير لا اطار و لا هم يحزنون و يعفى وقت ما شات الادرات المركزية و يصل على اتعاب المسؤولية فقطة

لا تغضب

اعلم يا وزير التربيه الوطنيه والتعليم تتعامل مع أطر وموظفين يتطلب منك ايجاد الحلول بدون تشنج ولا انفعال وتسرع في اصدار القرارات بسلطوية وتعسف يزيد من استفحال الامور وتعقيدها واظن ان الحكمة وبعد النظر وتجنب العواقب السلبية مطلوب وعلى الاخص في التعامل مع الشغيلة التربوية لما لها من حساسيه وارتباطها بجميع مكونات المجتمع

دولة تعدب شعبها بمسؤولين تصنعهم من اجل هدا. وتتهرب من مسؤولية

ماذا يطلبون

المدراء لا يشتغلون شيء ويطلبون الزيادة ،فهم مجرد مقدمين ومخبرين للمدراء الإقليمين بالامس القريب، عبروا عليهم ،كانوا يقدمون الأساتذة كقرابين للإدارة . أغلبهم لا يحضرون الى المدرسة غير سليت.