وزارة التعليم: جميع مؤسسات التعليم ستظل مفتوحة والآباء مدعوون بإلزام أبنائهم بمتابعة دروسهم في المنازل

بلاغات تلوى بلاغات لم يبق سوى ان تكلفوا الاستاذ بتفقد التلاميذ في منازلهم لدعمهم

انه الارتجال..

لا أحد عاد يفهم شيئا من تخبط مسؤوليتنا.. ماجدوى من حضور أطر التعليم من دون وجود تلاميذ؟؟ اذا لم تكن هذه عطلة إجبارية معوضة عن عطلة الربيع فما محلها من الإعراب؟؟ لم لاتترك الأمور عادية وتعتبر هذه عطلة مقدمة وعند نهاية مارس تعود الدروس ان شاء الله بشكل طبيعي؟؟ ثم كيف تخاف وزارة التربية على التلاميذ ولا تخاف على رجال ونساء التعليم؟؟

الرابط

نريد رابط متابعة الدروس عبرة الإنترنت وشكرا

لنا للله

هدا هراء واستخفاف بصحة الاساتدة فكيف نحمي هؤلاء الاساتدة ادا لا قدر الله أن احدهم اصيب بالفيروس شيء من العقلانية ادا كان الوزير لايخاف على صحته فهدا أمر يهمه ولكن ان يفكر بهده الطريقة فاكيد ان تفكيره لن يتحاوز مكتبه الجميع يطلب اليقظة والاحتراز والوزير يدعوا الى نشر الوباء بفكره المحدود

طز

الأستاذ كائن لا تهاجمه الأمراض و الأوبئة، واش أنا تلامذي كلهم فالبادية ، المهم بغيتو توقفوا المرض الحجر على المغاربة كاملين و جمع علي هاد الحريرة الخاوية.

بلاغات وزارة التعليم

فالحين غير في البلاغات والخيال الدروس دائما موجودة في الأنترنيت الرابعة تقدم برامج تربوية ثقافية والمدارس تفتقد لادنى شروط التواصل وهل تظن الوزارة أن 3j التي تمد بها المدارس هي التي تقضي بها اغراضها

كم من حاجة قضينا بتركها. نودع التعليم ونرحب بالسياسة الجديدة في قطاع التعليم ولكن نبقى في نفس المشكل.

????????????

وكأن الساتذة ليست لديهم اسر وعائلات ستنقل لهم العدوى

قمة التهكم

وزير همه الاكبر هو تصفية حسابات له مع نساء ورجال التعليم مؤسسات لاتوفر في احسن الاحوال سوى على حاسوب واحد ويطلب من الاساتذة تسخيره في التعليم من َبعد وليس عن بُعد لمتعلمين لا تتوفر ببيوتهم بالمداشر على انارة جيدة. قمة التهكم

المدارس العمومية يدرس بها ابناء الشعب المقهور البسيط ليس لهم ربط الانترنت ولا هاتف وووو.

اوا فين هي ذيك لمقاولات "المواطنة" لي مصضعين لينا بها ريوسنا ؟؟؟ على الاقل تطلق شركات الاتصالات الانترنيت مجانا للتلاميد باش يقراو. ولا الربح والجشع اسبق من المواطن وطز فيك يالمواطنة ؟؟

حلول غير واقعية

ماذا لو توقفت الدراسة لشهر ويمكن تأجيل الإمتحانات وحتى إلغاء العطلة الصيفية. ومنع خروج المواطنين إلا للضرورة وليس هناك دروس حتى لا نسقط في الإرتباك. فالوزارة تتكلم كأن الدراسة اهم من الوطن. فيجب التعامل بصرامة والتنبأ بأسوء الحالات بالحيطة والحضر والوقاية والأخد العبرة من الدول التي استهترت بالأمر وهي الإن تأدي الثمن. اما الحلول الترقيعية فهي تضعنا أمام عدة تساؤلات. عواقبها أسوء في ضل وجود هشاسة إجتماعية وقلة الوعي. فالسؤال هو كيف ستتعامل الوزارة غدا مع الإمتحانات لما يدعي التلاميذ أنهم يفتقرون لوسائل التواصل أو التلفاز. فالدولة تدخل نفسها في عش الدبابير فقط.

لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم

ارادت الوزارة ان ترسم لوحة فنية... لكنها وللأسف لا تتقن تناسق الالوان.....ولاتعرف حتى.....كيف تمسك ريشة الصباغة...

بصح

واش هاد الوزير معايش في المغرب معارفش ان كتر من نصف التلاميد آبائهم وامهاتهم ليس لديهم المستوى ليراجعو الدروس مع الاطفال

Yasmine [email protected]

أو إلا مفهم تواحد اغير واش غيكول ليه بلات بلات ... ميمكنش إذن شف شحل

هذا مبلغ الحقد على الأطر التربوية و الإدارية

كل هم أصحاب القرار في هذه الوزارة المفلسة هو تعذيب العاملين في القطاع. فهم لا يستسيغون فكرة أن يتقاضى العاملون في مجال التربية و التكوين رواتبهم الهزيلة دون أن يتعرضوا للعناء و النصب و المخاطر. هذه العقليات المريضة هي التي أوصلت منظومة التربية والتكوين إلى الحالة المزرية التي هي عليها. تلك العقليات أشد فتكا على الباد و العباد من وباء كرونا.