قرر وزير التربية الوطنية، محمد الوفا، إلغاء الانتقاء الأولي لدخول مراكز تكوين الأساتذة للسنة المقبلة وذلك بحجة كون الحصول على الميزات في التعليم الجامعي ليس معيارا للتفوق.
و أضافت صحيفة "الأخبار" في عددها الصادر غدا أن كل الحاصلين على الإجازة ممن يقل عمرهم عن 45 سنة سيتمكنون من اجتياز المباريات التي من المرتقب أن تجري في شهر يوليوز المقبل للتباري حول 8000 منصب تشمل أساتذة التعليم الابتدائي والإعدادي والثانوي.
أخبارنا المغربية
لقد اثبث الوزير الوفا كفاءته ورغبته في التغيير، وما قرراته الا شواهد وادلة على نيته الاصلاحية بعدما غدا حقل التعليم ببلادنا ورشة تجارب. ولعل قضية الانتقاء الاولي اكبر زلة لانه كما هو معروف الميزات لا تعبر عن المستوى العلمي نظرا لاختلاف انظمة الجامعات وتباين حسابات التنقيط اضافة الي الطرق غير الشرعية في الحصول على المعدلات كالزبونية والغش والتملق... بالتوفيق في رحلة التغيير.
رحيل الوفا في التعديل الحكومي الذي يلغط يه شباط سيكون خسارة للتعليم لأن هذا الرجل عودنا على قرارات شجاعة وجريئة من قبيل حذف بيداغوجيا الادماج، الكشف عن المحتلين للسكن الوظيفي الذين كادوا أن يمتلكوه، الكشف عن الموضفين الأشباح وهاهو اليوم يتيح الفرصة لكافة المجازين المشاركة في مباراة ولوج مراكز التكوين التربوي فشكرا يا رجل واستمر في مسيرتك الاصلاحية لهذا القطااع، وفقك الله
أتيتنا بشعبية ذات نكهة كنا نعيب عليها لكننا لم نقدر مغربيتها البريئة.عفوا يا معالي الوزير انكم تستحقون كل التقدير .ما حققتموه للمنظومة التربوية في ظرف وجيز كثير.وقفتم على حقائق مجرياتها وتجراتم على اتخاذ قرارات لم تكن لاحد مقدرة عليها من قبل والتقدير كل التقدير للثقة الملكية التي نلتموها بتعيينكم وزيرا.وبهذا القرار ستنقدون أناسا متعاقدين مع الوزارة مضحين بجدية كبيرة ولم يحظوا بالانتقاء الأولي أثناء المباريات وهو تكافؤ حقيقي بين جميع المتبارين.
عشنا على انتظار مثل هذه الفرصة و ها هي قد اتت لتزرع فينا من جديد روح التفاؤل في المغرب الحبيب لكن يتبادر الى ذهني تساؤل ما هل من الممكن توفير المقاعد المطلوبة كلها ليتم منح الفرصة لجميع من قدم ملف ترشيحه عند المباراة اتمنى ان تكون هناك اجابة شافية من المسؤولين لاراحة البال . لنتفاءل بالخير جميعا و الله ولي التوفيق.
قرار شجاع و منطقي، لان الميزة نسبية فقط، و لا تعبر عن التفوق، و لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص لا بد من إعطاء الفرصة لجميع المجازين تم بعد دلك تصحح الامتحانات بكل شفافية و مصدقية فمن نجح ما علينا الا ان نقول له هنيئا لك.اسأل الله العضيم رب العرش العضيم ان يوفقني و جميع الاخوان و الاخوات. امين. تحية للوزير الوفا بعد هذا القرار. و نتمنى ان يوفي به فان اسمه وفا.
أنا حاليا أستاذ التعليم الابتدائي لم يسبق لي الحصول على اي ميزة لضروفي التي لم تكن تساعد على الحضور اليومي لكن عند اجتياز مباراة الاساتذة تمكنت من النجاح و بتفوق أما أصحاب الميزات لم يتمكن منهم الكثيرون من المرور حتى من الكتابي لهذا شكرا لك السيد الوفا هذا هو العدل فكم من أستاذ لا يستحق هذا اللقب و كم من عاطل يستحق هذا العمل و حرم منه بداعي الانتقاء الأولي
شكراجزيلا لك جزيلا و الله هدا هو العدل كم من شخص يريد هده الفرصة قرار شجاع و منطقي، لان الميزة نسبية فقط، و لا تعبر عن التفوق، و لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص لا بد من إعطاء الفرصة لجميع المجازين تم بعد دلك تصحح الامتحانات بكل شفافية و مصدقية فمن نجح ما علينا الا ان نقول له هنيئا لك.اسأل الله العضيم رب العرش العضيم ان يوفقني و جميع الاخوان و الاخوات. امين. تحية للوزير الوفا بعد هذا القرار. و نتمنى ان يوفي به فان اسمه وفا.
اذا كان هذا الخبر صحيحا اذن ما فائدة المدرسة العليا للاساتذة ..؟؟؟ وما الفائدة التنافس على الميزة في الكليات...؟؟؟؟؟؟ وراكووم وليتو غا كتخربقو فهاد المغرب غا الله يستر نا معاكوم راها باينة غا خدعة من خدع الوافا ..حتى شاف راسو غادي ينسحب لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الحمد لله الذي من على كثير من عباده المظلومين على هذا القرار لان الامر المعروف هو عدم تكفئ الفرص بحيث نجد بعض الكليات تغدق صبيبا من النقط على طلابها والاخرى تسلط سيفها المسلول عليهم ,فعددا من الكفائات حرمت من حق المشاركة في الامتحانات بسبب حصولها على النقطة المتدنية ظلما .فالمشاع في التعليم العالي هو الحرية التامة للادارة والتي يجب اعادت انظر اليها .لانها سبابا رئيسيا في اشاعة الرشوة والتجاوزات الامشروعة .اننا بحاجة الى تقنين معقلن للمنظومة التعليمية ان اردنا ان نتقن عمل الاصلاح الذي مافتئنا نتردده منذ سنوات طوال,
السلام : شكرا لكل من شارك في هذه التعليقات التي تفاعل معها جم كبير من الطلبة الباحثين عن وظيفة، وأتمنى التوفيق للجميع لكن هذا الخبر شاع وذاع قبل أيام عديدة على موقع الوظيفة العمومية، والسؤال الذي يطرح نفسه، هل مناك أمر يثبت صحة هذا الخبر ويؤكده مع العلم أن الصحف تحتمل ماتحتمل من إشاعات وأخبار مغلوطة.
c'est bien Mr Lwafa mais que faire avec ceux qui ont une licence professionnelle en didactique que vont ils travailler et ceux de la faculté des sciences de l'éducation qui sont déjà entrés à cette faculté en passant un concours sachant qu'ils ont étudié tous ce que vous allez leur enseigner dans vos centres régionaux et ont fait des stages dans vos établissements je crois que vous manquez de raisonnement Mr le ministre
الحمد لله -- بدا التعليم باذن الله يرى النور ويسير على سكته الحقيقية تدريجيا--ومانريده لانصاف ابنائنا -- فنتمنى من السيد الوزير ان يتخذ نفس الاجراء لحاملي شهادة الباكالوريا ان يلجا صاحبها الى الامتحان النزيه للالتحاق باي معهد او مدرسة بدل الانقاء لان المراقبة التي تضخم معدل الباكالوريا تختلف من استاذ الى اخر وبالتالي فالذي له اكبر معدل سينتقى والذي اقل منه سيحرم لكن اذا عدنا الى الامتحان فلربما سيقع العكس ولهذا نحن نؤيد هذا القرار ...فعند الامتحان يعز المرء او يهان---والسلام
جاءت المناسبة لأعرف بنفسي ولو قليلا، وهو ما حاولت أن أتهرب منه دائما. ولكن هذه المرة أفعلها، لإعطاء نوع من المصداقية لهذا التعليق الذي لم أجد مندوحة عن كتابته؛ فالنوم استعصى علي؛ لأن هذه الخطوة الرائعة التي أقدم عليها وزير التعليم ـ الذي لست من حزبه، ولا أعرف عنه إلا أنه كان رئيسا لبلدية مراكش ، ثم سفيرا ثم وزيرا للتعليم، بالإضافة إلى أنه كان برلمانيا أكثر من مرة، وأنه من حزب الاستقلال ـ هي خطوة موفقة صحيحة كل الصحة؛ رغم ما ستجره من متاعب مادية ولوجيستية. لقد قضيت أكثر من عشرين سنة أستاذا جامعيا، ودرست في كل السنوات، من السنة الأولى إلى الماستر. أعرف أن الميزة ليست معيارا حقيقيا لتفوق صاحبها على غيره من الطلاب ؛ إلا في القليل النادر. كثير من الطلاب يحصلون على علامات مرتفعة في الامتحانات الكتابية، رغم أنهم يكونون ضعافا في الفصل؛ فقد تكلف الطالب بإنجاز عرض، ثم تكتشف أنه رغم اعتماده في تحضيره على copier - coller ؛ فإنه قد يكون عاجزا أحيانا حتى على إلقائه بلغة سليمة خالية من الأخطاء، وعندما تناقشه فيه، يتبين لك أنه لا يفقه فيما كتب شيئا. هذا واقع، وليس تبخيسا لمجهودات كل الطلبة؛ ولكنني أتحدث عن بعضهم فقط. ثم عند الامتحان الكتابي تجد بين يديك ورقة منمقة جميلة، بمعلومات صحيحة وأفكار جيدة، وأحيانا بمنهجية l موفقة؛ حتى لكأن الطالب قد حضر هذه الورقة في منزله؛ وهنا لا يمكن للأستاذ ـ من باب النزاهة ـ إلا أن يعطي نقطة جيدة؛ لأننا في الامتحان ـ كما يرى بعض الأساتذة وأنا أخالفهم الرأي؛ ولكنني لا يمكنني أن أنفرد بمقاييس لا يطبقها الآخرون ـ أقول : بعض الأساتذة يقولون : إننا في الامتحان نصحح الورقة، وليس الطالب. وهكذا يحصل طالب ، تعرف أنه ضعيف، على ميزة حسن، مع أنه ربما لا يستحق حتى الانتقال بميزة مقبول. هذا ليس بصفة شمولية، ولكنه موجود بكثرة في جامعاتنا. أما كيف كتب الطالب جيدا في الامتحان؛ فذلك سؤال لا أستطيع أن أجزم بجواب عليه. فهناك طرق كثيرة، وثغرات كثيرة، من التسريب إلى النقل، إلى الحفظ الأصم عن ظهر قلب لدى بعض من يطالبون طلبتهم بإرجاع بضاعة الأستاذ إليه، إلى غير ذلك من الوسائل. يتبع
هذا الإجراء إذن، لا يمكن إلا أن يصفق له كل الطلبة؛ بمن فيهم الحاصلون على الميزة، الذين سيشعرون بأن هذا الإجراء قلل من حظوظهم في النجاح، لأن التباري بين مائة مترشح للحصول على عشرين منصبا مثلا، يعطي فرصة أكثر للنجاح مما إذا كان عدد المتبارين ألف طالب للحصول على نفس القدر من المناصب. هذا صحيح نظريا. ولكن عمليا، فالطالب المتفوق يبقى دائما متفوقا، سواء كان العدد مائة مرشح، أو ألفا، أو أكثر أو أقل. وسأعطي مثلا من الرياضة : فالمتسابق الذي يجري بسرعة أكثر من غيره، فإنه يفوز، ويدخل في الصف الأول، سواء كان المتسابقون معه عشرة أو مائة أو أكثر من ذلك. عويطة، كان يدخل هو الأول، حتى ولو كان المتبارون معه ألف متسابق، لأنه قوي في حد ذاته، وسريع في حد ذاته. وكذلك الطالب المتفوق، فإنه يفرض تفوقه، سواء كان عدد المتبارين قليلا أو كثيرا. هذا من حيث حسنات هذا الإجراء الذي سوف يحمل الطلبة على المذاكرة والاتكال على النفس، وليس على نقطة الامتحان في الجامعة، أو نقطة الأستاذ الذي قد يكون متساهلا في بعض الجامعات، وصارما متشددا في البعض الآخر، فيضيع كثير من الطلبة المستحقين لأن يكونوا مؤهلين لممارسة التعليم نتيجة تشدد أستاذهم في التنقيط، بينما يقبل طلبة فقط لأنهم كانوا محظوظين بتتلمذهم على أستاذ متساهل سخي في التنقيط. يتبع
أما الجانب الصعب في هذا الإجراء، فهو يتمثل في تطبيقه. ذلك أن عدد المترشحين سيكون بالآلاف لكل مباراة توظيفية؛ خاصة للعمل في مجال التعليم، وهذا يحتاج إلى طاقم هائل من الأساتذة، سواء للإشراف على اجتياز الاختبارات ومراقبتها، أو على مستوى تصحيح الأوراق. ولنضمن لهذه المبادرة نتائجها الطيبة المتوخاة منها، فلابد من إعطاء الوقت الكافي للأساتذة المصححين، حتى لا يكتفوا بإلقاء نظرة خاطفة على الورقة، ثم يضعون النقطة دون تأكد معرفي ومنهجي من ملاءمتها لما في الورقة من معلومات وأفكار، وطريقة للمناقشة والتحليل. بحيث لا يمكن أن نعطي أستاذا أربع مائة ورقة، ونطالبه بتصحيحها في ظرف أسبوع واحد مثلا. فهذا الأستاذ لا يمكن أن يكون نزيها في تصحيحه، وإن كان حسنا في نيته، وصادقا مع نفسه، ومجتهدا ليكون نزيها في تصحيحه. لأن عقل الإنسان محدود، والقراءة السريعة للورقة، لا تترك العقل يتذكر ساعة التنقيط كل ما جاء فيها بدقة وتفصيل، وقد تؤثر ورقة على ما بعدها في التصحيح.. كما يكون لوقت تصحيح الورقة أثر كبير على دقة التصحيح؛ فالأوراق التي تصححها في آخر النهار، بعد إرهاق يوم كامل في التصحيح، لا يكون له نفس الحظ والتتبع والتدقيق والتنقيط الذي تحظى به الأوراق التي نبتدئ بها في أول الصباح. لذلك لا بد من إعطاء الوقت الكافي للأستاذ، حتى يعدل قدر الإمكان. كما يجب أن نعمل قدر الإمكان على طرح أسئلة أو مواضيع في المباراة تكون أقرب إلى العلمية، والدقة منها إلى الموضوعات الإنشائية، أو المعتمدة على الحفظ والاستظهار. وذلك حتى يسهل وضع سلم تنقيط تقريبي، يقلل الهوة بين تنقيط الأساتذة. فالأساتذة في المواد الأدبية، قليلا ما تكون نقطهم متماثلة، فنفس الورقة يصححها أستاذان، فتجد فرقا بينهما في التنقيط، قد يصل أحيانا إلى أربع درجات بين الواحد والآخر. وهذا أمر لا مندوحة منه. ولكن يمكن التقليل من مضاره؛ إلا إذا وضعنا بعض المقاييس للتنقيط، على أن نترك في هذا السلم التنقيطي هامشا للأستاذ المصحح، في خمس درجات مثلا، يبنيها على انطباعه عن الورقة، وحكمه العام، وتقييمه الشخصي؛ لأن علم الأدب، وعلوم التربية ليست مجرد معلومات وأفكار ومعارف؛ ولكن تدخل فيها أيضا المنهجية، والأسلوب، وشخصية الطالب، وخطه، وعنايته بتنطيم ورقته وتوزيع أفكارها وتسلسلها.. إلى غير ذلك مما لا يمكن أن نضع له مقياسا للتنقيط رياضيا، جافا وصارما، ومن ثم تكون هذه الدرجات الخمس، تعطى بناء على هذه الجوانب المذكورة. هذه بعض ملاحظاتي على هذا الإجراء الذي أهلل له، وأشكر عليه الأستاذ الوفا؛ لأن نتائجه إن شاء الله ستعود على تلامذتنا وطلبتنا، وعلى تعليمنا بصفة عامة، بعد أن يتأهل له المستحقون الأكفاء..
Thanks Mr minister for this oportunity that so many have been waiting for .Personally i think that it' 's fair enough for those who who had been graduated with medieum degrees because they used to study in universities whichn have profs with doctorate degrees normally speaking the're not going to give high marks to their students which is not the case with other universities which have ordinary teachers
le grand probleme le ministre fait la politique et la publicité et vous allez voir que la selection va s imposer , et pour etre sur de ça il vous reste un mois. le ministre parle parle parle sans pratique. vous etres ce que vous faites ce n est pas ce que vous dites Mr . et ce que faites est clair
lah 7afdak aba lWaFA walahila rah khaddam m3ana au moins ba3da rah kin chi changement o no9tat daw2 fi had lmandouma ta3limiya lkaritya bon courage pour la suite
هدا حق يراد به باطل . كلنا مررنا من الجامعة و نعلم أن كل الطلبة تقريبا لديهم هدف واحد ، هو الحصول على أكبر المعدلات التي تخول لهم المشاركة في مبارايات التوظيف بعد الإجازة ، خاصة في سلك التعليم . لدالك تراهم يصرفون كل الجهد من أجل الدراسة و الإستعداد للإمتحانات. أما بعد الغاء الانتقاء الأولي فلا أظن أن أحدا من الطلبة سيسهر بعدا اليوم اللايالي الطوال استعدادا للإمتحانات . هدا ضرب في الصميم لما تبقى من جودة التعليم في المغرب بعد نكوصها و تقهقرها على مر السنين . ستخرج الجامعة بعد اليوم جحافيل الفاشلين الإتكاليين .
هدا حق يراد به باطل . كلنا مررنا من الجامعة و نعلم أن كل الطلبة تقريبا لديهم هدف واحد ، هو الحصول على أكبر المعدلات التي تخول لهم المشاركة في مبارايات التوظيف بعد الإجازة ، خاصة في سلك التعليم . لدالك تراهم يصرفون كل الجهد من أجل الدراسة و الإستعداد للإمتحانات. أما بعد الغاء الانتقاء الأولي فلا أظن أن أحدا من الطلبة سيسهر بعدا اليوم اللايالي الطوال استعدادا للإمتحانات . هدا ضرب في الصميم لما تبقى من جودة التعليم في المغرب بعد نكوصها و تقهقرها على مر السنين . ستخرج الجامعة بعد اليوم جحافيل الفاشلين الإتكاليين .
j'ai pas apprecié la decision prise par le ministre de l'education nationale etant donné que les etudiants ayant des mentions ne vont pas en beneficier .si je savais vraiment que la mention que j'ai obtenu en licence et meme au baccalureat ne serait pas prise en consideration ,je ne fournirais meme pas le moindre effort et je prendrais les choses à la legere comme la majorité ecrasante des etudiants et en fin de compte on est egale ,et tout le monde aura acces au concours .franchement je suis decue ,mais cela ne m'empeche pas de souhaiter une très bonne chance à tout le monde .
قضية "إسكوبار الصحراء".. هذا ما قررته المحكمة في حق بعيوي والناصيري ومن معهما ...
القضاء يصدر أحكاما مشددة في حق القاصرين المتورطين في واقعة التحرش الجماعي بفتاة بطنجة ...
سلفوه
ض
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh degage