هذا هو رد وزارة التربية الوطنية بخصوص الجدل الدائر حول قضية "حرمان التوأمين من الباكلوريا"

احرام اعليهم اضيعوا ليهم عام من احياتهم

غش

والذين يغشون في النيابات والأكاديميات ويلغون الطلبات ويزورون اخرى و يخصمون النقاط في الحركات الانتفالية تتستر عليهم الوزارة ولايعتبرون من الغاشين لانهم لهم حصانة

سقط القناع عن الأكاديمية

متى كان إستعمال نفس منهجية الأستاذ المشرف عليهما غشا . و الله العظيم هؤلاء الناس لا يستحيون من أنفسهم هذه الحالة لو حصلت في أي دولة أوروبية أو أمريكا فلن يحصلا أبدا على الرسوب التلميذتان نجيبتان و قد حصلتا على معدلات عالية طيلة مسيرتهما الدراسية و الدول الأوربية و المتقدمة أكيد كانت ستنظر في مسيرتهما الدراسية الناجحة و ستأخدها بعين الإعتبار لكن لأن الذين يشتغلون في مناصب القرار في الأكاديميات التعليمية حصلوا على تلك المناصب بالواسطات و الرشاوي لأنهم لا يملكون المستوى الذي يؤهلهم لتلك المناصب فإنهم يحقدون على كل النجباء فهم في نظرهم يهددون مستقبل أولادهم الفاشلين و الذين يريدون توريت مناصبهم لهم

طز، يعني انه استئناف للقرار ؟! ماذا ستفعل البنتان ان كان قرار الوزارة خاطيء، هل سينجحن بدون امتحان ! هل سيتم تعويضهم ماليا بسبب الضرر المسبب لهن ، استفهامات كثيرة تحتاج إجابات ، و في الأخير ما هي الدول المتخلفة التي مازالت تستعمل نظام الباكالوريا في التعليم

كان الله في عون التلميدتين المهم و الأهم أن لا تيأسا أشياء تقع في الحياة لكثير من الناس

التبين شرط اياسي قبل الأحكام

حسب ما اعرفه أنه عندما يجد مصحح ما يراه حالة غش يحرر تقريرا، فيتم تقديم الورقة للجنة التصحيح التي تتكون من عدة أساتذة للتداول فيها ، وعلى إثر المداولة والاطلاع على جميع الحيثيات تنجز تقريرا يوقع فيه الجميع. وفي هذه الحالة فقد أقرت اللجنة حالة الغش مع تحمل ألأعضاء المسؤولية في ذلك. وحالات الغش هذه غالبا ما تتأكد عندما يتكون حتى الأخطاء نفسها. فهل اطلع كل المعلقين على تقرير اللجن وأوراق التحرير للتلميذتين لإصدار أحكامهم؟ منطق الأمور والموضوعية يتطلب عدم التسرع في الأحكام عندما لا يكون لدى الإنسان كل المعطيات، و لايمكن أن ينظر إلى وجه واحد من العملة.

NASS NA9LO W SA9TO

rahoum tna9lo ba3diyathoum w lghalat manhoum w 3am wahed akhor est une bonne école

الغش الاكبرعدم تكافئ الفرص???

طبعا لا مجال لتغيير الحكم وإلا سيفتح المجال للفوض و يصبح للغش مبررات لكن الم يحن الوقت لمعاقبة الغشاشين الكبار لماذ لا يوضع قانون يحاسب من يعطي لنفسه حق الكم والفصل و هو ليس اهل لذالك مثلا في المؤسسة الواحدة تجد استاذا مراقب متفنن ومتفان في ظبط الغشاش واخر يساعد ويتعاطف مع الغشاش ربما لو عرضت جميع اوراق التلاميذ للتدقيق الذي خضعت له أوراق التوامين لكانت المفاجاة و الطامة الكبرى ام حرام عليكم حلال علينا

3ando zin 3ndo hama dyro fi daro