خبر مفرح.. تسجيل 76 حالة شفاء جديدة بالمغرب ترفع العدد الإجمالي إلى 669 حالة

رفع البلاء

الحمد لله الحمد لله الحمد الله الله اكبر الله الله اكبر لا اله الا الله هدا خبر سار ومفرح ياربي بغينا المنحنى انخفض إلى أدنى مستوى له تبقى دائما 0 حالة ومنحنى الشفاء ارتفع . ان الله على كل شيىء قدير

ملاحظ

الامور في تحسن و الحمد لله، في الاونة الاخيرة معمل الدارالبيضاء و سجن ورززات اثرا كثيرا على المعطيات.

اصبروا و صابروا ستفرج ان شاء الله

اننا نتابع وبحضر شديد اصحائيات وزارة الصحة ونتأسف على الأعداد التي تتزايد كل يوم والسبب غياب الوعي لذى فئة معينة التي لم تستوعب بعد خطورة الوباء .كما انها لم تولي اي اهتمام لعدد الوفيات وكذا الى مجهودات السلطات والأطر الطبية المناضلة في الخطوط الأمامية لمواجهة الوباء .نتأسف لما نراه من جهل وأمية متفشيان في مجتمعنا رغم الميزانيات التي صرفت على برامج محاربة الأمية ولا زلنا نصطدم بواقع مرير .وسببه تهميش قطاع التعليم وفشل التجارب والبيداغوجيات التي تم تنزيلها في السنوات الأخيرة و لا زلنا نعاني من ضعف وتردي المستوى التعليمي ببلادنا على الصعيد الدولي فقد حان الوقت لنلتفت الى قطاعين اساسيان عليهما يرتكز مؤشر التنمية وتقدم البلاد. على البرلمانين ان يستفيدوا جيدا من هذه الجائحة ويتم اعداد مشاريع قوانين للرفع من ميزانية البحث العلمي وتشجيع الباحثين والمخترعين واحتضان الادمغة حتى لا تهاجر وتحسين جودة الخدمات في المراكز الاستشفائية وتحفيز الاطر الطبية بما في ذلك الممرضين والأطر التقنية بالمستشفيات علينا ان نستفيد من هدا الحجر الصحي فبلادنا لذيها طاقات في جميع الميادين ولو تم صرف الميزانيات في المجالات الأساسية لما وصلنا الى ما وصلنا اليه اليوم الكل يجري في الأزقة والشوارع لضبط المخالفين لقانون الحجر الصحي فتحية صادقة الى رجال الأمن الشرفاء ورجال الدرك والقوات المساعدة والى جميع من يسهر على أمن واستقرار هذا الوطن الغالي .

نتمنى إن شاء الله أن نكون قد تجاوزنا الذروة التي كانت محددة في 24 أبريل، وأن يبدأ المنحنى في الهبوط.