من غلاسكو إلى الرياض.. اعتراف دولي بقوة المؤسسات الأمنية المغربية

شحتان: بطاقة الملاعب ستحد من المتطفلين على الميدان ويوسف مجاهد: مبادرة جيدة من أجل الرقي بالمهنة

جمعية الثقافة الإسلامية ومؤسستها بتطوان يحتفلون بذكرى المسيرة الخضراء المضفرة

شوكي للمعارضة: خطابكم مضلل وقانون المالية واقعي ومجدد في تفعيل ‏السياسات

شوكي يجلد المعارضة: البعض يقوم بتسخينات انتخابية سابقة لأوانها وتجاوز كل ‏الحدود الدستورية

من البقرة إلى المستهلك.. شاهد كيف تتم عملية إنتاج الحليب ومشتقاته داخل تعاونية فلاحية بمنطقة سوس

شركة فايزر: "أقراص الوقاية من كورونا" ستكون جاهزة نهاية هذا العام

شركة فايزر: "أقراص الوقاية من كورونا" ستكون جاهزة نهاية هذا العام

أخبارنا المغربية - وكالات

 ذكر موقع "ديلي ميل" البريطانية أن "أقراص كورونا" التي تطورها شركة فايزر ليتم تناولها عند ظهور الأعراض الأولى لفيروس كورونا، ستكون جاهزة هذا العام، حيث من المقرر أن تنتهي التجارب البشرية الأولى في الولايات المتحدة وبلجيكا في شهر مايو.

ويمكن إعطاء الأقراص المضادة لفيروس كورونا، المسماة PF-07321332، لمنع تفاقم المرض لدى الأشخاص الذين بدأت تظهر عليهم علامات الإصابة بفيروس كورونا.

وعلى الرغم من أن معظم الناس سيتم تطعيمهم إلا أن اللقاحات ليست فعالة بنسبة 100% وبعض الناس لا يمكنهم الحصول عليها أو لا يستفيدون منها كثيرًا، ما يعني أن الفيروس التاجي سيستمر في الانتشار وسيظل خطيرًا على الأشخاص غير المحميين.

ويمكن أن تساعد الحبوب في منع المرض الشديد لدى الأشخاص الذين لا تعمل لهم اللقاحات بشكل جيد.

ويشارك حوالي 60 شخصًا حاليًا في المرحلة الأولى من تجربة PF-07321332 ، التي تجريها شركة فايزر والتي من المتوقع أن تنتهي في 25 مايو.

وإذا تبين أن حبوب فايزر آمنة ، فسيتم إجراء تجارب أكبر مع المزيد من الأشخاص لإثبات أنها ستوقف كورونا بالتأكيد.

وقال أحد الخبراء إنه لا توجد حاليًا أي أدوية لعلاج كورونا، ولكن إذا تم اكتشاف أحد الأدوية فقد يؤدي ذلك إلى نهاية عمليات الإغلاق إلى الأبد.

وأعلن بوريس جونسون الأسبوع الماضي أن الحكومة ستشكل فريق عمل للأدوية المضادة للفيروسات لإيجاد وشراء الأدوية المضادة للفيروسات التي يمكن أن تجعل كورونا قابلاً للعلاج في المنزل بحلول الخريف.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات