أخبارنا المغربية
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، اليوم الأربعاء، أفادت المؤسسة الخيرية أن المدخنين اليوم معرضون لخطر الإصابة بسرطان الرئة ومرض الانسداد الرئوي المزمن أكثر مما كانو عليه عام 1964، وذلك مهما اختلف نوع السجائر التي يدخونها.
ومن خلال تقرير مفصل، تشرح المؤسسة المواد التي تضيفها شركات التبغ لتزيد من سرعة توصيل النيكوتين إلى القلب والدماغ وتضمن من خلالها إدمان المدخنين فترة طويلة.
ويشير التقرير إلى أن الشركات المصنعة تضيف مادة الأمونيا مما يزيد سرعة وصول النيكوتين إلى الدماغ. ومن الأساليب الأخرى التي تسرع من عملية الإدمان إضافة السكريات التي تزيد من آثار الإدمان على النيكوتين وتسهل استنشاق دخان التبغ.