أخبارنا المغربية
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية، تتمحور حياة والده ديليب كومار(30 عاماً) حول البحث عن طبيب يعالج حالة ابنه الغامضة حتى يتمكن من تجنب بتر قدمه، والذي من شأنه أن يزيد من معاناة الطفل لمدى حياته.
وعلى الرغم من محاولة الطفل التغلب على ورمه وممارسة حياته الطبيعية، غير أن مجتمعه لم يساعده على تقبّل مرضه، فالأطفال يرفضون اللعب معه والمدرسة ترفض تسجيله في حال لم تتعافى قدمه من هذا التورّم.