صادم .. شاب بالناظور دخل إلى وكر دعارة لقضاء ليلة حمراء ففوجئ بشقيقته رفقة بائعات هوى

بداية رحلة الدعارة في مدينة بعيدة

مشات للحاجب وغادا تبقى تعاود سلسلة 400 مكمشة جديدة في موقع كود البورنوغرافي بلا حشمة بلا حيا وتقول انها مظلومة مع الباطرونة حادة الشريرة الى اخر القصة

اعمل ماشئت كما تدين تدان!

سلم يا رب

انا لله وانا اليه راجعون. اللهم اهدي الجميع. أين الوالدين ؟؟؟

الشيء الذي لا تريده لأسرتك وتمارسه على الآخرين فكانت الطامة الكبرى ان .... تتعاطى نفس السلوك القبيح ؟هل ينتحر لما شاهده .

دائما ما نسمع بأن من يعمل في البغاء بمدن الشمال هم من بنات الداخل .وبناتهم أقرب للملائكة . فمن يرمي الناس بما فيه فلا بد أن يعيشه مرة أخرى عوض الدعاء لهم بالهداية والصلاح تقدفونهم بشتى النعوت . لي ما خرج من الدنيا ,ما خرج من عقايبها

باريس

من يَزني يُزنى به

اللهم احفظنا واحقظ عوراتنا والمسلمين من هتك الستر واسترنا اللهم ربنا فوق الارض ويوم العرض ولا تفصحنا بين خلقك ,,,وكما سترت علينا في ما مضى استرنا في ما بقي وادم علينا سترك انك انت الستار

حلال أن يزني الشخص ببنات الغير و حرام أن يزني له شخص آخر ببناتهم. إتقي الله في أمك، أختك و في بنتك إذا كنت فعلا حريص على عرضك و شرفك فلا تؤدي غيرك في عرضه و شرفه.

بَشِّر الزاني بخراب بيته و لو بعد حين

عن أبي أمامة ـ رضي الله عنه ـ قال: (إن فتى شابا أتى النبيَّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال: يا رسول الله، ائذن لي بالزنا!، فأقبل القوم عليه فزجروه، وقالوا: مه مه، فقال: ادنه، فدنا منه قريبا، قال: فجلس، قال: أتحبه لأمك؟، قال: لا واللَّه، جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لأمهاتهم، قال: أفتحبه لابنتك؟، قال: لا واللَّه، يا رسول اللَّه جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لبناتهم، قال: أفتحبه لأختك؟ قال: لا واللَّه، جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لأخواتهم، قال: أفتحبه لعمتك؟ قال: لا واللَّه، جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لعماتهم، قال أفتحبه لخالتك؟ قال: لا واللَّه جعلني اللَّه فداك، قال: ولا الناس يحبونه لخالاتهم قال: فوضع يده عليه وقال: اللَّهمّ اغفر ذنبه وطهر قلبه، وحَصِّنْ فرْجَه، فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء) رواه أحمد . وفي رواية أخرى: وقال: (اللهم طهر قلبه، واغفر ذنبه، وحَصِّنْ فرْجَه، فلم يكن شيء أبغض إليه منه - الزنا -) .

اللهم اغفر لهم واهدهم

الخطأ وارد فلا أحد معصوم من الخطأ والواقعة لا تتمناها لأحد. كان عليه أن يتعض ويخرج اخته ويتوبا لله توبة نصوح.