قاضي بالمحكمة العبرية بالبيضاء يتمنى الشفاء للملك محمد السادس ويكشف كيف يشتغل قضاء الأسرة العبري

بحضور الداكي وعبد النبوي ومهيدية.. افتتاح السنة القضائية 2025 باستئنافية بالدار البيضاء

إطلالة بانورامية مذهلة على مدينة الألفية وجدة من أعلى نقطة

بداية تثبيت أعمدة سقف الملعب الكبير بطنجة استعدادا لاستضافة كأس أمم أفريقيا

تم تحويلها من الملك العام إلى حدائق.. باشا مدينة سطات يهدم واجهات منازل تحتل أماكن عمومية لسنوات

مواطنون يعلقون على قرار إنهاء مهنة حارس السيارات بالمغرب

توأم تتشاركان على حبيب واحد

توأم تتشاركان على حبيب واحد

رشا صفوت

بلغت العبثية حداً لا يصدق في علاقة فتاتين توأم. صحيح أن التوأم لا يفترقان ويشاركان بعضهما البعض أغلب الحاجيات، من ألعاب وملابس وتبادل أسرار، لكن أن يصل الأمر إلى حد مشاركة "الحبيب" وعشق شخص واحد، فهو أمر غير معقول، لكنه حدث أخيراً.

فقد كبرت الأختان أماندا وفيكتوريا في أجواء عائلية دافئة حنونة، وتبلغان الآن من العمر 27 عاماً، وما تزالان تتقاسمان كل شيء، حتى فرحة الحب وعيش قصة رومانسية، فلم تنفصلا فيها، بل تقاسمتاها معاً، ما أحدث صدمة كبرى للأبوين.

أثارت هذه القصة استغراب المحيط حولهما من أصدقاء وجيران، في المقابل لدى الأختين رأي آخر ووجهة نظر أخرى تختلف كثيراً عما يراه الآخرون، مشيرتين إلى أنهما تعيشان حياة جميلة جداً، حياة الحبيبة لحبيبها كل على حدة لمدة 4 سنوات متتالية.

وكانت إحدى الأختين فشلت من قبل في علاقة حب دمرت نفسيتها، فلم تجد أختها طريقاً سوى مواساتها والوقوف بجوارها وجعلها سعيدة، فحاكت خطة "غريبة" لتقنع حبيبها الذي يدعى إيان بالوقوع في غرام أختها، وتعيشان الآن علاقة قوية متينة مبنية على التفاهم والثقة بينهما وبين الحبيب المشترك.

وأشارت الأختان إلى أنهما قد يبدوان لا يعيشان حياة عادية، لكنها حياة سعيدة، وذلك على حد قولهما لصحيفة ميرور البريطانية.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات