محكمة طنجة تسدل الستار على قضية مقتل الطالب أنور.. تفاصيل الأحكام

هذه كواليس لقاء أخنوش بالوزيرة الأولى لجمهورية الكونغو الديمقراطية

كواليس ترؤس أخنوش لاجتماع اللجنة الوزارية لقيادة إصلاح منظومة الحماية الاجتماعية

أبرز ما قاله مدرب الجيش فيلود بعد الفوز على الرجاء في العصبة الإفريقية

مدرب الرجاء سابينتو يبرر الخسارة أمام الجيش الملكي

تكريم وجوه فنية في ختام فعاليات الدورة الثانية عشرة للمهرجان الدولي للسينما والهجرة بوجدة

كيف دفع أوباما ثمن تخطيه طابور الانتظار في مطعم بتكساس؟

كيف دفع أوباما ثمن تخطيه طابور الانتظار في مطعم بتكساس؟

أخبارنا المغربية

لم يكن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، يعلم أن تخطيه طابور الانتظار في أحد مطاعم مدينة أوستن في ولاية تكساس جنوب الولايات المتحدة الخميس سيكلفه غالياً.

ففي مطعم "فرانكلينز" الشهير بأطباق اللحوم، غالباً ما يضطر الرواد إلى انتظار ما بين ساعتين إلى ثلاث ساعات للحصول على وجباتهم، إلا أن الرئيس الأمريكي استفاد من الامتيازات الممنوحة له لتخطي طابور الانتظار، لكنه مع ذلك عرض دفع ثمن وجبة العائلة التي كانت موجودة بالقرب منه أمام الصندوق، وهنا كانت المفاجأة.

فقد استفاد بروس فينستاد وابنته فايث من هذه المكرمة الرئاسية وطلبوا 1,5 كلغ من لحم البقر و1 كلغ من الضلوع و250 غ من النقانق و250 غ من الحبش ليتناولها أفراد العائلة الذين كانوا جالسين في المطعم، ما دفع أوباما إلى السؤال "مهلاً، كم يبلغ عدد الأشخاص الذين ستطعمانهم؟"

وتخطت قيمة الفاتورة لهذه الطلبية الدسمة بالإضافة إلى وجبة أوباما ومرافقيه الـ300 دولار، ما فاق قيمة الأموال النقدية الموجودة مع الرئيس الأمريكي الذي بدا خجولاً عندما سحب بضع أوراق من فئة 20 دولاراً من جيبه.

استنجد ببطاقة الائتمان
واضطر الرئيس الأمريكي إلى استخدام بطاقة الائتمان المصرفية الخاصة به لتسديد ثمن الفاتورة قبل أن يعود أدراجه مع الوجبة التي حملها.

وبحسب مواقع متخصصة، يتمتع مطعم "فرانكلينز" بشعبية كبيرة لكنه غالباً ما يعج بالرواد.

وأجرى المطعم في فترة بعد الظهر استطلاعاً لرواده لمعرفة ما إذا كان يتعين على أوباما الوقوف في طابور الانتظار أم لا.

ولحسن حظ الرئيس الأمريكي أن 145 شخصاً اعتبروا أن لا ضير في تخطي أوباما الطابور، في مقابل 55 شخصاً رأوا أنه يتعين عليه الانتظار شأنه في ذلك شأن باقي رواد المطعم.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات