أخبارنا المغربية
واعتبرت أنها خاضت هذا التحدي بأصعب ظرف في حياتها، إذ كانت تسابق الدماء التي تنزف من فمها كي ترمي وعاء الثلج الصغير لكن على بطنها وليس على وجهها، خوفاً من مضاعفات جانبية قد تحدث لها في حال رمت الوعاء على وجهها ووصل إلى فمها.
وما أثار استغراب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي لحد وصفها بأنها "أغبى مشاركة في تحدي الثلج"، أنها ليست مجبرة على المشاركة في تحدي الثلج بهذه الظروف الصحية لا سيما وأنها سجلت الفيديو سراً وبصوت منخفض خوفاً من أن تسمعها والدتها وتتعرض لعقاب صارم.