أخبارنا المغربية
في بداية الفيديو، كانت الأجواء ممتعة خاصة في كل مرة يخبىء والدها وجهه بالمنشفة فتزيحها فجأة لتضحك، معربة عن فرحها بهذه اللعبة، لكن سرعان ما تنقلب الأجواء متحولة إلى درامية بعد أن طلب منها الوالد التوقف عن اللعبة قليلاً.
وفي منتصف اللعبة، ذهب وحلق لحيته ثم جلس بنفس الوضعية لمتابعة اللعبة مع الحرص على تخبئة وجهه، وما إن أزاحت الطفلة عن وجهه حتى أصيبت بصدمة، جعلتها في حالة جمود تام لبضع ثوان، ثم انفجرت البكاء كما لو أنها شعرت بأنها في حضن رجل غريب.