أزمة عمال ليديك سابقا: سنستمر في الاحتجاجات إلى حين محاسبة المتورطين في إفلاس التعاضدية

مستجدات الأشغال بمركب محمد الخامس.. انطلاق أشغال الواجهة الخارجية وبطء في باقي المرافق

حواجز إسمنتية تشعل غضب ساكنة السانية بطنجة

طنجة تحتضن بطولة منصة الأبطال في نسختها 11 لكأس أوياما

أخنوش: تمكن الاقتصاد الوطني من خلق 338.000 منصب شغل خلال الفصل الثالث من سنة 2024

أخنوش يعدد نجاحات عدة قطاعات صناعية ويؤكد أن 2023 كانت سنة استثنائية لصناعة السيارات

في المكسيك .. ثلاثة أطباء و ممرضة يستخرجون قنبلة يدوية استقرت في وجه امرأة !

في المكسيك .. ثلاثة أطباء و ممرضة يستخرجون قنبلة يدوية استقرت في وجه امرأة !

 

أطلق لقب المرأة المعجزة على بائعة السمك المكسيكية (كارلا فلوريس) لأنها نجت من قنبلة حية استقرت في وجهها. تفاصيل تلك الحادثة بدأت عندما كانت (كارلا) والدة ثلاثة أطفال والتي تقيم في (سينالوا)، تقوم بممارسة عملها وهو بيع السمك على قارعة الطريق عندما سمعت دوي إنفجار أدى إلى طرحها أرضا وشعورها بحرقان في الوجه والدماء تسيل من على وجهها ثم كان الأمر المهم الا وهو إستيقاظها في المستشفى. وتقول (كارلا) ظننت أن صخرة ضربت وجهي بينما الأطباء لم يتمكنو من معرفة ماهية الأداة المستديرة العالقة بين فك (كارلا) وسقف حلقها.وبعد القيام بالأشعة الطبية أدركو ما إنها الا مجرد قنبلة يدوية لم تنفجر بعد، وإذا تم إنفجارها فإن كل شخص يقع في دائرة نصف قطرها 32 قدما معرض للموت، ولذلك تم عزل (كارلا) على الفور.ويعتقد المحققون أن القنبلة كانت من ضمن سلسلة من القنابل اليدوية الي أطلقها قاذف القنابل الإ أن كيفية إستهدافها لـ(كارلا) يظل أمرا محيرا حتى الآن.
وفي البداية لم يرد أي شخص من الإقتراب من (كارلا) لإزالة القنبلة العالقة لكن بالنهاية تطوع أربعة أشخاص يتسمون بالشجاعة وهم طبيب متخصص وطبيبا تخدير وممرضة مع اثنين من خبراء التفجير في الجيش المكسيكي، وتمكنوا من انتزاع القنبلة دون أن تنفجر بالرغم من أنها قد خسرت نصف أسنانها، إضافة لندبة كبيرة على الجانب الأيمن من وجهها إلا أن حياتها لم تسلب بعد.

 

أخبارنا المغربية


أطلق لقب المرأة المعجزة على بائعة السمك المكسيكية (كارلا فلوريس) لأنها نجت من قنبلة حية استقرت في وجهها. تفاصيل تلك الحادثة بدأت عندما كانت (كارلا) والدة ثلاثة أطفال والتي تقيم في (سينالوا)، تقوم بممارسة عملها وهو بيع السمك على قارعة الطريق عندما سمعت دوي إنفجار أدى إلى طرحها أرضا وشعورها بحرقان في الوجه والدماء تسيل من على وجهها ثم كان الأمر المهم الا وهو إستيقاظها في المستشفى. وتقول (كارلا) ظننت أن صخرة ضربت وجهي بينما الأطباء لم يتمكنو من معرفة ماهية الأداة المستديرة العالقة بين فك (كارلا) وسقف حلقها.وبعد القيام بالأشعة الطبية أدركو ما إنها الا مجرد قنبلة يدوية لم تنفجر بعد، وإذا تم إنفجارها فإن كل شخص يقع في دائرة نصف قطرها 32 قدما معرض للموت، ولذلك تم عزل (كارلا) على الفور.ويعتقد المحققون أن القنبلة كانت من ضمن سلسلة من القنابل اليدوية الي أطلقها قاذف القنابل الإ أن كيفية إستهدافها لـ(كارلا) يظل أمرا محيرا حتى الآن.


وفي البداية لم يرد أي شخص من الإقتراب من (كارلا) لإزالة القنبلة العالقة لكن بالنهاية تطوع أربعة أشخاص يتسمون بالشجاعة وهم طبيب متخصص وطبيبا تخدير وممرضة مع اثنين من خبراء التفجير في الجيش المكسيكي، وتمكنوا من انتزاع القنبلة دون أن تنفجر بالرغم من أنها قد خسرت نصف أسنانها، إضافة لندبة كبيرة على الجانب الأيمن من وجهها إلا أن حياتها لم تسلب بعد.

 

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات