ماذا أفعل و كيف أتصرف ؟
تائهة
لن أطيل عليكم: أنا أجتاز فترة تدريب في أحد المراكز وكما تعلمون أن هذا المركز مختلط يعني به شباب و فتيات.لاحظت مؤخراُ أن زميلا لي في الفصل ينظر إلى ناحيتي كثييرا، لم أكترث للأمر وظننت أن الأمر عادي..لكن مع الوقت بدأت نظراته لي تزداد شيئاُ فشيئاُ فأحسست عندها بأنها معجب بي،نظراته هذه جعلتني أعجب به أيضاُ..ومع الوقت تحلت نظراته تلك إلى ابتسامات خفيفة بعدها إلى كلام في بعض الأحيان.أعجبت به لأخلاقه وسلوكه، فهو لا يغفل عن تأدية الصلاة في وقتها كما أنه لا يصافح الفتيات ولا يصاحبهن، وهذا ما يزيد بإعجابي به شيئاُ فشئاُ..
لا أخفي عليكم بأني تمنيته في نفسي لكي يكون زوجاُ لي لأن أمثاله انعدمو في هذه الدنيا،أريد أن أتقرب منه شيئاُ فشيئاُ لكني لا أعرف كيف ذلك..ننظر إلى بعضنا كي لا يرى أحدنا الآخر لكن عندم تلتقي عينانا نخجل ونبتسم.أنا أبلغ من العمر 22 سنة وهو 24..أصبحت أفكر فيه ليل نهار ولا أدري لماذا كل هذا..أرجوكم كيف لنا أن نتقرب لبعضنا البعض في حدود الاحترام..أنتظر جوابكم بفارغ الصبر فأنا عندما أغمض عيناي لا أرى سواه، فجمال أخلاقه جعلتني عمياء في شخصيته..
nabil
عندما كنت في سنك ياما سهرت الليالي افكر في فتاة اعجبت بها انداك واليوم نسيتها تماما وكان شيءا لم يكن تمالكي نفسكي قليلا فلا ينبغي ان تكوني ضعيفة هكدا فهدا شيء عادي الاعجاب المتبادل بين الجنسين هناك الكتير من الامور التي تستحق التفكير ليلى نهار وهو دراستكي ركزي في دراستكي اما هدا الشاب فرغم انه متخلق الا ان ليس لديه الامكانيات لكي يؤسس اسرة لانه مزال قي طور الدراسة ولو كان كدلك لتقدم لخطبتكي الكتير من الشباب يربطون علاقات حب في مرحلة الدراسة تحت ضغط المراهقة الا ان جل هده العلاقات لاتنتهي بالزواج مسببتا الام نفسية كبير لهدا انصحكي بالابتعاد تم الابتعاد من ربط اي علاقة حب في هده المرحلة مهما كانت الاغراءات (كانه متخلق ولن اجد متله )
ميلود
أعجبت به لأخلاقه وسلوكه، فهو لا يغفل عن تأدية الصلاة في وقتها كما أنه لا يصافح الفتيات ولا يصاحبهن، وهذا ما يزيد بإعجابي به شيئاُ فشئاُ...تمنيته في نفسي لكي يكون زوجاُ لي...كيف لنا أن نتقرب لبعضنا البعض في حدود الاحترام؟ الصراحة،المواجهة،الشجاعة،نكران الذات،النية الحسنة،الزواج.
houssain
o5ti fadila ida ka mtla ma 9olti bianaho insan mosta9im w la yosa7eb banat fasari7ihi bi macha3iriki wa la tatradadi fa laysa mohm man yobadr awla mohm an tosari7ih wa ansa7oki aydan bi salat isti5arat li tatakadi mn sala7ihi laki wa tawakali 3la lah 9abl an yaeti yawm wa tandami wa troki laho 9arar kaufa ma kan li tata5alasi mn 7ayrat w asael lah an yowafi9akom fi ma hawa sali7
مصطفى
اختي الكريمة كمجرب ....لا ترتبطي ابدا خصوصا ان هذا الفتى لازال في طور اعداد المستقبل يعني الدراسة و ليس لديه الامكانيات ليفتح باب الزواج و يتحمل المسؤولية.... +لا تقومي بشي بدون علم اهلك و قد تعانين الكثير اذا فرقت بينكم الظروف ...نصيحة مجرب الحب شعور جميل لكن في الحلال و الزواج ....و اذا اعجبك هذا الفتي فادعو الله عزوجل ان يكون من نصيبك لكن بدون ان تتكلمي معه و تذكري إذا أحببت شيء بقوة فأطلق سراحه فإن عاد فهو لك وإن لم يعد فإنه لم يكن لك من نصيبك منذ البداية الله يوفق لما يحبه و يرضاه
stof4ever
اختي الكريمة نصيحة من مجرب لا ترتبطي خارج اطار الزواج خصوصا ان هذا الفتى لازل في طور اعداد المستقبل و الدراسة و لا يستطيع الان فتح بيت للزواج لان الزواج مسؤوليه كمل لا تقومي بفعل شيئ لا يعلم اهلك به قد تكون النية حسنة لكن تنجرفين لما لا يحب الله نصيحة مجرب ... ان احبك فعلا فليتفدم و ليكن بعلم اهلك ولا تتجاوزي حدود الله .... و تدكري إذا أحببت شيء بقوة فأطلق سراحه فإن عاد فهو لك وإن لم يعد فإنه لم يكن لك من نصيبك منذ البداية ... و ادعو الله ان يكون من نصيبك لكن بدون التكلم معه... و استخيري الله غزوجل و لن يخيبك ...وفقك الله لما يحب و يرضى
marocain
\"أعجبت به لأخلاقه وسلوكه، فهو لا يغفل عن تأدية الصلاة في وقتها كما أنه لا يصافح الفتيات ولا يصاحبهن، وهذا ما يزيد بإعجابي به \" أنت تحكمين عليه من هذا المنطلق وهذا هو الخطأ الفادح لأن الرجل لا يقاس بصلاته ولا بعدم مصافحته للفتيات ؛ تلك علاقته بالله ،لكن هل سألت عنه و عن أخلاقه؟،مايهم عزيزتي هو مروئته و رجولته و مدى قدرته على تحمل المسؤولية و احترام المرأة و مهارته و قدرته في أن يسعدك و يحافظ عليك؛و صدقه و نيته ،وتقولين كذلك \"لأن أمثاله انعدمو في هذه الدنيا\" كيف عرفت هذا؟ أنت لا تتحذثين إليه ولا تعرفين عنه أي شئ ،الظاهر أن الحب أعماك...أرجوك أن ترسلي إليه إشارات تشجعه للتحذث إليك دون مبالغة ليس لكي ترتبطي به لكن لكي تحللين شخصيته و ترين هل يناسب طموحاتك ثم تقررين الموافقة أم لا...
salah
السلام عليكم .اجتماع الرجال والنساء في مكان واحد ، وامتزاج بعضهم في بعض ، ودخول بعضهم في بعض ، ومزاحمة بعضهم لبعض ، وكشف النّساء على الرّجال ، كلّ ذلك من الأمور المحرّمة في الشريعة لأنّ ذلك من أسباب الفتنة وثوران الشهوات ومن الدّواعي للوقوع في الفواحش والآثام . والأدلة على تحريم الاختلاط في الكتاب والسنّة كثيرة ومنها : قوله سبحانه :{ وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن} الأحزاب . .اما عن لا يغفل عن تأدية الصلاة في وقتها كما أنه لا يصافح الفتيات ولا يصاحبهن، فهدا مفروض على كل المسلمين النصيحة لك اختي لا تتسرعي ان كان يحبك بالفعل عليه ان يتقدم الى اهلك ويطلب منهم الزواج بك ان كان قادر على المسؤلية فالزواج ليس يوم واحد ولا اسبوع ولا شهر ولا سنة . .البنت فى هذا السن تكون لديها كتلة عاطفة كبيرة جدا و يجب ان تفرغها فتبحث البنت عن شئ لتفرغ هذة الطاقة فية و لذلك تلجئ البنت الى ان تحب اى ولد يعجبهاو هذا فى ذاتة شئ طبيعى لكن الشباب يستغلونة ويحبون كل بنت شوية ويلعبوا بمشاعرها فيجب على هؤلاء الشباب ان يرحموا البنات ولا يوجد شئ فى هذا الحب يسمى حب برئ وصادق ولكن بعد ان تعدى البنت هذا السن يبقى طبيعى. والله اعلم
عبد الكريم
الذي تحكين عنه مجرد نزوة عابرة واذا كنت مسلمة فاعلمي ان هذا حرام وما هو الا تزيين من الشيطان وانت لاتفكرين الا ن الا بقلبك واذا اطعت قلبك فاعلمي انه سياتي يوم تندمين فيه تذكري قول الله تعالى قل للمومنات يغضضن من ابصارهن ؤيحفظن فروجهن واحذري الاختلاء بة في الحرام فان الشيطان سيكون ثالثكما واذا حصل ما حصل فسيتبرؤ منك اتقي الله ياؤختاه سيجعل الله من امرك يسرا
صوت العقل
الأخت الكريمة هذه نصيحة من مجرب لنفس الحالة التي تعيشينها اليوم تماما مثل حالتك الفرق هو أنك لازلت قريبة من الشخص الذي سيكون من نصيبك إنشاءالله أما أنا فقد كرهت الدنيا و ما يأتي منها ... (أنا أبلغ من العمر32 سنة وهي على ماأعتقد 30 سنة لاأعلم أي شئ عنهااليوم إلا أنها مازالت تسكن وجداني لما يقارب 12 سنة ...المسافة بيني وبينها مسافة محيط وقارة ) والسبب هو عدم إتخاذ القرار والتماطل في التعبير عن الذات ... فليكن في علمك أن ماتشعرين به اليوم يحدث مرة في الحياة ولايتكرر أبدا فاغتنمي أقرب فرصة ممكنة وصارحيه بحقيقة مشاعرك اتجاهه ولاتبالي بالتقليد (هو الذي يباذر أولا ) كما قلت أنه متدين فعليك مساعدته في المباذرة وتشجيعه بعد ذلك أنتم أدرى بحياتكم والله المستعان ...