المركز السينمائي المغربي : تجسيد الذات الإلهية وراء منع فيلم "الخروج: آلهة والملوك"
المركز السينمائي المغربي : تجسيد الذات الإلهية وراء منع فيلم "الخروج: آلهة والملوك"
أخبارنا المغربية - و م ع
قال المركز السينمائي المغربي ، اليوم السبت، إن قرار منع عرض الفيلم الأمريكي "الخروج: آلهة والملوك"، يرجع لتجسيده الباطل للذات الإلهية.
جاء ذلك في رسالة وجهها المركز السينمائي لمديرة سينما كوليزي بمراكش، مونيا بنكيران، بعد رفضها في وقت سابق، سحب الفيلم من قاعات العرض.
وقال المركز في الرسالة، إن التجسيد للذات الإلهية في هذا الفيلم "باطل"، وإن "الله لا يمثل في جميع الأديان السماوية".
وجسد الفيلم الذات الإلهية في صورة طفل، أثناء نزول الوحي على النبي موسى عليه السلام.
وذكرت الرسالة أن "اللجنة قررت بالإجماع"، أن هذه الأسباب (أي تجسيد الذات الإلهية) "جد كافية" لمنع عرض الفيلم بقاعات السينما في البلاد.
يوسف
المركز السينمائي يمنع فلما امريكيا
لمادا المنع هل اصبح المركز السينمائي وصيا على الجمهور ام الجمهور لازال قاصرا يحتاج من يوجهه ؟سلوك المنع سلوكا لا يتماشى مع عصر العولمة فان منعتموه من مشاهدته سيبحث عنه رغما عن انفكم من الانترنيت فالمجتمع الغربي تحرر مند قرون وفك رباطه مع الوصاية ومع اي شيء اسمه طابو وقطعوا اخر خيط يربطهم مع السماء لقد افنوا عمرهم من اجل الحرية في كل المجالات وابدعوا فيها فعلى المركز ان ينتج شيئا يوازي ما انتجوه قارعوا الحجة بالحجة والكلمة بالكلمة والكتاب بالكتاب ...ام الاخ كبور صاحب المقال رقم1 اقول لك ادا كان تخلفنا راجع لابتعادنا عن الله والدين لما دول الغرب ناجحة رغم ابتعادها عن الدين؟
كبور
الحضارة الحقة
المسلمون تسيدوا العالم وحضارتهم دامت لأكثر من 14 قرنا ومازالت إلى الآن،والدليل.. انظر كم من الأمريكيين والأوروبيين الذين يعتنقون الإسلام كل سنة،أما ماتفضلت أخي العزيز يوسف وتكلمت عنه فذلك لا يغدو أن يكون مجرد تقدم مدني ولا يرقى لمستوى الحضارة،لأن الحضارة تقوم على مبدأي العدل والمساواة التي علمنا إياها ربنا تعالى عبر رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم وتبعه في ذلك السلف الصالح الذي يرجع لهم الفضل في سيادة المسلمين طوال هذه المدة لاحترامهم لهذه المبادئ..فلما تخلى المسلمون عن هذه المبادئ عاقبهم الله بهؤلاء القوم،فانظر ماذا يفعلون بالعالم الإسلامي..لأننا وإن لم يكن لدينا حاضر فلدينا تاريخ مشرف وقرآن يعجزون عن المساس به أو تغيير كلمة فيه أو تحديه بعكس تاريخهم الذي بني على الدم واضطهاد الشعوب،وهذا هو ما يؤرقهم ،ولا تغرك مدنيتهم المتقدمة لأن مآلها الزوال لبعدها عن العدل والمساواة،وهذه المعلومة حقيقة توصل إليها الخبراء...ولا تنس أن الأقوام التي تبتعد عن الله يسلط عليهم الله قوما أكثر جبروتا وظلما يضطهدونهم ..فهذه هي حقيقتهم
كبور
الحضارة الحقة
المسلمون تسيدوا العالم وحضارتهم دامت لأكثر من 14 قرنا ومازالت إلى الآن،والدليل.. انظر كم من الأمريكيين والأوروبيين الذين يعتنقون الإسلام كل سنة،أما ماتفضلت أخي العزيز يوسف وتكلمت عنه فذلك لا يغدو أن يكون مجرد تقدم مدني ولا يرقى لمستوى الحضارة،لأن الحضارة تقوم على مبدأي العدل والمساواة التي علمنا إياها ربنا تعالى عبر رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم وتبعه في ذلك السلف الصالح الذي يرجع لهم الفضل في سيادة المسلمين طوال هذه المدة لاحترامهم لهذه المبادئ..فلما تخلى المسلمون عن هذه المبادئ عاقبهم الله بهؤلاء القوم،فانظر ماذا يفعلون بالعالم الإسلامي..لأننا وإن لم يكن لدينا حاضر فلدينا تاريخ مشرف وقرآن يعجزون عن المساس به أو تغيير كلمة فيه أو تحديه بعكس تاريخهم الذي بني على الدم واضطهاد الشعوب،وهذا هو ما يؤرقهم ،ولا تغرك مدنيتهم المتقدمة لأن مآلها الزوال لبعدها عن العدل والمساواة وعدم تطبيقهما في معاملتهم مع الشعوب،وهذه المعلومة حقيقة توصل إليها الخبراء...ولا تنس أن الأقوام التي تبتعد عن الله يسلط عليهم الله قوما أكثر جبروتا وظلما يضطهدونهم ..فهذه هي حقيقتهم
كبور
الحضارة الحقة
المسلمون تسيدوا العالم وحضارتهم دامت لأكثر من 14 قرنا ومازالت إلى الآن،والدليل.. انظر كم من الأمريكيين والأوروبيين الذين يعتنقون الإسلام كل سنة،أما ماتفضلت أخي العزيز يوسف وتكلمت عنه فذلك لا يغدو أن يكون مجرد تقدم مدني ولا يرقى لمستوى الحضارة،لأن الحضارة تقوم على مبدأي العدل والمساواة التي علمنا إياها ربنا تعالى عبر رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم وتبعه في ذلك السلف الصالح الذي يرجع لهم الفضل في سيادة المسلمين طوال هذه المدة لاحترامهم لهذه المبادئ..فلما تخلى المسلمون عن هذه المبادئ عاقبهم الله بهؤلاء القوم،فانظر ماذا يفعلون بالعالم الإسلامي..لأننا وإن لم يكن لدينا حاضر فلدينا تاريخ مشرف وقرآن يعجزون عن المساس به أو تغيير كلمة فيه أو تحديه بعكس تاريخهم الذي بني على الدم واضطهاد الشعوب،وهذا هو ما يؤرقهم ،ولا تغرك مدنيتهم المتقدمة لأن مآلها الزوال لبعدها عن العدل والمساواة وعدم تطبيقهما في معاملتهم مع الشعوب،وهذه المعلومة حقيقة توصل إليها الخبراء...ولا تنس أن الأقوام التي تبتعد عن الله يسلط عليهم الله قوما أكثر جبروتا وظلما يضطهدونهم ..فهذه هي حقيقتهم
عمران عبديل
ونعم القرار
عين الحكمة لان الحرية تتوقف عندما تبدا حرية الاخرين ولا بد من احترام المعتقدات كيفما كان نوعها