مخرجة فرنسية تعتنق الاسلام بعد حادثة " شارلي إيبدو"
مخرجة فرنسية تعتنق الاسلام بعد حادثة " شارلي إيبدو"
أخبارنا المغربية ـ وكالات
أعلنت المخرجة السينمائية الفرنسية إزابيل ماتيك، دخولها الإسلام، بعد حادثة "شارلي إيبدو " التي استهدفت الصحيفة الفرنسية الساخرة.
وقالت: «بدأت في تطبيق أولى لأركان الإسلام، أشهد ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله».
وأوضحت “إزابيل” في تدوينة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” أنها ستختار إسمها الجديد خلال زيارتها المقبلة لمدينة زاكورة في المغرب.
وتلقت "إزابيل" العدد من التعليقات والتهاني على إسلامها .. كما وجهت المخرجة الفرنسية الشكر لصحفي مغربي يُدعي هشام لنشره الخبر في الصحف المغربية.
عبد الله
العزة لله و للإسلام و لنبينا صلى الله عليه و سلم
الحمد لله حمدا كثيرا على نعمة الإسلام. الحمد لله حمدا كثير على رسولنا محمد رحمة للعالمين. رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم لا يحتاج إلى تشريف من أحد. فقد شرفه الله قبل أي أحد من العالمين، و ذلك حسبه صلى الله عليه و سلم. حعلك الله يا أختاه و جعلنا ممن يشربون من حوضه صلى الله عليه وسلم شربة لا نظمأ بعدها أبدا إن شاء الله
إسلام
الحمد لله
الحمد لله على إسلامك ,اللهم ثبت أختنا على دينك ووفقها إلى طاعتك وحسن عبادتك ...الحمد لله الذي أنار لك طريق الحق والهداية ,فبشراك بحسن التواب والآجر من رب رحيم كريم...وأدعوك أختاه إلى توظيف مهاراتك وإبداعاتك السينيمائية في الدفاع عن الاسلام وتعريف الاوربيين بحقيقته وسماحته ورفقه بالناس لإنقاذهم من ظلمات الجهل والضياع والغفلة إلى نور الحق والإيمان والعدل ...يسرني أحتاه لقاؤك بعاصمة الفسفاط والسينيما الإفريقية ...إلى اللقاء إن شاء الله ....
C la meilleure réponse
Alf mabrouk pour Matic pour sa convrsion à l'Islam et là, c'est la meilleure réponse à l'équipe de charlie hebdo
عبد الكريم
سبحان الله العظيم
قال سبحانه وتعالى "ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين" ويقول سبحانه أيضا: "إنانحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون" صدق الله العظيم. يحاولون النيل من الاسلام وتشويهه بشتى الطرق دون ان يدركوا انهم بذلك يفتحون أبوابا مغلقة امام العديد من الناس الذين لا يعلمون الكثير عن الاسلام او عن رسولنا الكريم فيكون ذلك سببا في بحثهم في القرأن والاطلاع على حياة خير البشر محمد صلى الله عليه وسلم. وبطبيعة الحال ومن البديهي انه إذا كان أحد يسير في طريق مظلم ويظن ان هذا هو الطريق الوحيد في حياته وصادف ووجد من يدله على طريق أخر مضيء وآمن فسيترك هذا الانسان مباشرة وبدون تردد الطريق المظلم الذي كان يتبعه ويسير في الطريق المضيء والآمن. وبهذا يكونوا أولئك الذين يريدون هدم الاسلام عبارة عن قنطرة يعبر عليها أخرون للدخول الى الجنة بينما يقدف بهم في نار جهنم والعياد بالله. فاللهم انصر دينك وأعز الاسلام والمسلمين وارفع راية الحق والدين وتبثنا وتبث هذه المسلمة على طريقك المستقيم.
moh
الحمد لله
الله اكبر