الصحافة الأمريكية تعيد قضية اغتصاب سعد لمجرد لقاصر أمريكية إلى الواجهة .. و هذا ما قالته
الصحافة الأمريكية تعيد قضية اغتصاب سعد لمجرد لقاصر أمريكية إلى الواجهة .. و هذا ما قالته
أخبارنا المغربية
عبدالاله بوسحابة : أخبارنا المغربية
بعد مضي حوالي 5 سنوات على الحادث ، عادت الصحافة الأمريكية لتسلط الضوء من جديد على قضية اغتصاب الفنان المغربي سعد المجرد لفتاة أمريكية قاصر من أصول بولندية ، حيث نشرت صحيفة " نيويورك بوسط " أمس الاربعاء ،على موقعها الالكتروني ، مقالا ناريا عنونته بـ " المغني الذي حقق شهرة كبيرة بعد فراره من تهمة الاغتصاب بالولايات المتحدة الامريكية " .
و قالت الصحيفة أن سعد لمجرد الذي كان مجرد مغني مغمور بأحدى الصالات ( بار ) ، طلب من الضحية الخروج معه ، قبل أن يستدرجها إلى شقته ، حيث حاول دفعها نحو ممارسة الجنس معه ، لكنها رفضت ذلك ، الشيء الذي دفعه إلى اغتصابها بالقوة ، بعد ان عنفها بالضرب على مستوى الوجه و اطراف متفرقة من جسدها .
و فور اعتقاله من طرف الشرطة الامريكية ، استفاد لمجرد من سراح مؤقت بعد اداءه لكفالة مادية ، فر بعدها خارج التراب الامريكي ، الشيء افقد الضحية الامل في محاكمة لمجرد بعد اختفاءه عن الانظار، و دفعها إلى مغادرة مدينة بروكلين حسب تصريح دفاعها ، قبل أن يتفاجئ هذا الأخير إبان زيارة له لإسرائيل ، ان المتهم الذي كان يترافع ضده ، أضحى فنانا مشهورا ، بفعل أغانيه التي ذاع صيتها على امتداد الوطن العربي ، و هنا تحدثت الصحيفة باسهاب عن أغنية " مال حبيبي مالو " و اغنية " لمعلم " .
جدير بالذكر أن دفاع الضحية قد اكد ان القضاء الأمريكي لم يعد قادرا على اتخاذ أي اجراءات قانونية في حق " لمعلم " الذي اصبح مقيما بالمغرب ، و صار من الصعب تحديد مكانه .
وفي ما يلي رابط المقال الأصلي:
http://nypost.com/2016/05/18/singer-who-hit-it-big-after-fleeing-rape-charge-in-us-sued-by-accuser/
Hassan meknassi tagine
This is the truth
The girl saw saw saad while he is singing ...the they had a date ...aftermath she had a sex with him, the next day she called him for chat then he denied her .....this is why she sued him. Frankly he was an abuser of girls at Tagine Lounge bar ....at 40 the street and 9 avenue ......
abdou salah
إن الولايات المتحدة الأمريكية سوف لن يهدأ لها بال إلى أن تنبش في كل ما من شأنه أن يلحق الضرر بالمغرب و بالمغاربة. تأكدوا أنها لن تستسيغ أن يجابهها المغرب بالحقاءق حول افتراءاتها في ملف حقوق الإنسان، وولن تستسيغ كذلك جنوح المغرب نحو قوى أخرى. أخشى أن يكون القادم أسوأ.