بعد الانتقادات والدعاوى القضائية، أنباء عن إيقاف برنامج "ضريبة الشهرة" الذي تقدمه بشرى الضو
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : حنان سلامة
أكدت مصادر إعلامية أن قناة تيلي ماروك لصاحبها رشيد نيني قررت وضع حد لبرنامج ضريبة الشهرة الذي تقدمه الصحافية بشرى الضو.
وحسب ذات المصدر، فإن القرار جاء بعد حملة الانتقادات الواسعة التي تلقاها البرنامج ومقدمته بسبب الطريقة "الوقحة والاستفزازية" التي تتعامل بها مع الضيوف، والذين قرر عدد منهم اللجوء إلى القضاء كما هو الحال بالنسبة لدوك صمد وسعيدة شرف.
هذا وقد تفاجأ عدد من متابعي القناة بعدم بث حلقات جديدة من البرنامج المثير للجدل كما تم التوقف عن بث إشهار له كما كان الأمر في السابق.
اميمة المواطنة
برنامج القذف والسب
رغم توقيف البرنامج فالقذف والسب العلني يحكم عليهما القضاء بالتطاول وعدم احترام الغير ومس حقوق كرامته والتشهير بافعاله وسيرنه بالسوء إذن لا بد من ان تسجن بشرى الضو والمجتمع المغربي عانى من بلبلتها وكلامها اللاذع اذن لابد من معاقبتها من مهنة الصحافة وطردها سيما وأن اطفال المجتمع المغربي ازعجتك بسلولكها السيء خاصت بعدما ابكت كل ضيوفها
ناجي ماجي
قنوات الصرف
أخبث برنامج شفتو فحياتي..قمة الوقاحة والسفالة والانحطاط..لا استفادة لا احترام للضيف لا احترام للمشاهد لا قيمة إعلامية،برنامج يتغذى على الاستهزاء بالضيف والاعتداء على حياتو الشخصية..شحال وحنا تانتسناو هاد القناة تفتح بدعوى أنها تناقش المواضيع لي كاتمس المواطن وكايعاني منها باش تقربو من الحلول فإذا به تصدمنا من بحال هاد البرامج الوقحة لي كاتأثر بسلبية فالناشئة ديالنا..إيلا كانو هادو هما البرامج لي غاتذيع هاد القناة غير تسد حسن،حنا ماناقصين فياقة وعياقة وفقصة باراكا علينا غير 2M راها دايرة فينا لي يكفينا..قناة كل همها هو تحقيق أعلى نسبة مشاهدة ولو على حساب المشاهد..ماهكذا تؤكل الكتف يا نيني..
المغرب في شعبه وملكه
هراء
نسي رشيد نيني ان المغاربة بخلاف اخوتنا العرب مزالو متقيدين بالاعراف والتقاليد ولا يحبدون فكرة الشوهة حيت مازال عندنا والحمد لله كلمة الله يستر ماخلق ليأتي الاخ رشيد نيني ويهز مشاعر النلس ويتير قرفهم في شهر الغفران ناهيك عن الكلام الفاحش اللذي قيل ولا الوم في هدا المديعة الفاشلة لاطني الوم الصحفي اللامع اللدي كنا من انصاره عندما سجن لا بد ان السجن علمه تشويه صورة الناس والخوض في الاعراض حسبي الله
كمال
رغم اختلافنا الكبير مع هذا البرنامج ومقدمته،الا انه وللاسف لم يعد هناك مجال للتحكم في الاعلام،يجب تربية النشئ القادم على كيفية الاختيار بين ما هو صالح و ما هو طالح.