مجلة "جون أفريك" تستفز المغاربة بغلاف مثير: "الإرهاب وُلد في المغرب"
أخبارنا المغربية - متابعات
أثار غلاف مجلة "جون أفريك" الفرنسية الكثير من الجدل في المغرب، بعدما اختارت لغلافها عنواناً تمت ترجمته إلى "الإرهاب وُلد في المغرب"، ما أثار استفزاز المغاربة الذين اتهموها بالسعي إلى تشويه سمعة بلدهم وربط اسمه بالإرهاب.
وجاء في نص عنوان الغلاف "الإرهاب ولد في المغرب: وُلدوا في المغرب، صاروا متطرفين في أوروبا، وتم توظيفهم من قبل داعش. من مريرت إلى برشلونة، تحقيق حول جنود الجهاد القَتَلة".
ورغم أن العنوان يحتمل معنيين "الإرهاب مولود في المغرب" و"مولودون في المغرب"، إلا أنه جاء مستفزاً بالنسبة للكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب.
ورأى بعضهم أن العنوان لن يزيد الطين إلا بلة بالنسبة للمغاربة المقيمين في أوروبا الذين يعانون مسبقاً من آثار الهجمات، بينما اعتبر آخرون أن العنوان سيؤثر سلباً على صورة المغرب على الصعيد العالمي. أما طرف ثالث فركّز على ما اعتبرها مغالطات وردت في العنوان، وذكّر بأن الإرهابيين تربوا في ظل الثقافة الأوروبية.
وكتبت صفحة تحمل اسم "المغرب مملكة الشرفاء": "غلاف مجلة Jeune Afrique الناطقة بالفرنسية فيه اتهام واضح للمغرب كبلد (مصدر للإرهاب) حول العالم مستغلاً الأحداث الأخيرة ببرشلونة. غلاف قد يشوه صورة المغاربة الأبرياء المقيمين بالخارج ويسبب لهم المشاكل".
وكتب أبو فكري: "أستنكر ما كتبته صحيفة جون أفريك حول تشويه سمعة بلدنا المغرب، وهذا الشيء لا نقبله". بينما كتب عدنان بنيس: "وصف المجلة للمغرب بالأمة الإرهابية شيء مرفوض، وُلدت في المغرب وفخور بذلك".
وتوقع أحد المعلقين أن الهجوم على المجلة سوف يكون كبيراً، وأن هذا الأسبوع سيكون الأسوأ بالنسبة إليها، بينما كتب آخر: "ليس هناك إرهاب أكبر من الإرهاب الذي مارسته فرنسا على الدول التي استعمرتها، شباب ولدوا في فرنسا وترعرعوا في فرنسا وينسبونهم للمغرب، لو صاروا رياضيين ناجحين لنسبوهم لفرنسا".
(العربي الجديد)
ابن المغاربة
عالم أحمق
السلام عليكم المغاربة ابناء الشهداء والصالحين أروبا هي السبب في تحول ابناء المغاربة الى هدا الصراع المفتعل ومن بين الصراعات لمادا لم تعترف وتتبت اسبانيا وفرنسا بالصحراء المغربية وعندهم وتائق في الارشيف تتبت دالك تركوا المغاربة والجزائريين في مشاكل شبه يومية على أروبا ان تنهي مشكل الصحراء المغربية وبيدها المفاتح والسلام عليكم
عبد الودود علي
ما شاء الله
ادا اردنا ان نكون موضوعين وتحلل الواقع نري ان العنوان لا استفزاز فيه ما دام كل المتهمين هم من جنسية مغربية.هدا من جهة ومن جهة اخري لقد اصبحنا نسمع ونري ان كل المشاكل المحرجة للوطن نجد فيها مغربي علي الأقل.فبعدما كان المغاربة يتمتعون بسمعة عالية علي جميع المستويات علي االصعيد العالمي انقلبت المفاهيم وبفضل شردمة وسخة قليلة اسم اسم المغرب ملطخ.لقد اصبحنا نتساءل ما الدي غير هاؤلاء ليندفعوا الي ما هو خليل وغير نافع ولا مجدي لسمعة البلاد.
رضوان
التربية علي الاستغلال
اقسم بالله علي انه قد تم استغلال هولاا والعب بعقولهم وبرمجتهم لنرجع كيف نشاو كيف عاشو ا كيف سافرو الي القتال تدربوا رجعوا .كيف يعقل انهم لم يراقبوا هناك من يحاول بسرية تامة خلق الفتنة لكن للمغرب رجال يفهمون ويعرفون .كيف انشات داعش وكيف تحاول زعزعة استقرار العالم بمساعدة اجهزة خفية ودول اخري تمولها وتساعد ها حتي وتطورت من عدة صعوبات .......
عماد
لاتقلقوا من العنوان. فهناك جهات غرضها تشويه المغرب. هل جون افريك مارات ما قدمه تلفزيون الجديد اللباناني. حيث قدم في نشرة اخبارية ان السلطات الليبية اعتقلت اسراءيليا لقب بابي حفص جيش من قبا الموساد مندسا يدعي الاسلام وتدرج حتى اصبح اماما لمسجد. وشكل فصيلا مقاتلا من العرب المغفلين ينشط على الحدود مع مصر. العيب فينا نحن العرب نثق في اي كان باسم الدين. فالشباب المغاربة ذهبوا ضحية لثقتهم بجهات اجنبية مندسة تنشط باسم الدين في المناطق الامازيغية. وانكن صريحين فان الموساد لا يدخر اي جهد وهو ينشط في المناطق الامازيغية وله عملاء مندسين تحت عباءة الاسلام. المناطق الامازيغية يجب ان تحذر من اجانب يدعون انهم امريكان ياتون الو مناطقهم من اجل اعمال اجتماعية الا نواياهم مبيتة.
العمراني الخالدي محمد
المنطق الاستعماري ( الاستخواري )
استعمرونا ... ونفوا ملكنا ... وقتلوا أجدادنا ... ونهبوا خيراتنا... وشيدوا بلدانهم بسواعد آبائنا... ثم لما ظهر من أحفاد المهاجرين نجوم في الرياضة والفنون نسبوهم لأنفسهم وافتخروا بهم ... ولكن عندما انحرف بعضهم ينسبون جرائمهم لوطننا الأبي.... مع أن هؤلاء المجرمين ولدوا في ديارهم وترعرعوا في مجتمعاتهم...وتعلموا في مدارسهم ...
مغربي
استفزاز واهانة
ان ما قامت به مجلة جون افرك لشيء مشين ومقزز بحيث تحت على التحريض على المملكة المغربية ولم تكن موضوعية ولم تحترم مشاعر المغاربة حيث جعلتنا في سلة واحدة بدون مراعات لمشاعر المغاربة ننتظر ردت فعل حكومتنا هل ستنصف المغاربة من هذه التهمة التي ارادوا الصاقها بالمغاربة