لبنى أبيضار تسخر من الداعية حامد الإدريسي "شفتو العبقرية كي دايرة"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - متابعة
عادت الممثلة "لبنى أبيضار" مجددا لتدويناتها المثيرة للجدل على موقع "الفيسبوك"، حيث قامت بالرد بطريقة ساخرة على السلفي "حامد الادريسي" الذي دعا في وقت سابق الآباء إلى منع بناتهم من التمدرس لتجنيبها الدخول في علاقات مع زملائهم التلاميذ.
و قالت "أبيضار" في تدوينتها "السيد قالك حگا و الواد، حيت كاين فساد أخلاقي فالمدرسة المغربية من الأحسن الواحد يشد بنتو فالدار و يسد عليها و مايسيفطهاش للمدرسة لي صورها لينا سي الداعية فحال شي ماخور و لابغاها تقرا يقريها فالدار أو عبر المراسلة داكشي ديال التاريخ و الجغرافيا و التغذية. حيت بالنسبة لهاد السيد هي غي مرا آش بغات بشي طب و بشي هندسة و بشي طيران؟! واش بغات بشي ديبلوم ؟ باش تنوض تخدم و تولي مستقلة ماديا و دير الگرون ؟ باش تولي عندها فلوسها فجيبها و تا هي كلمتها فالدار ؟ مايمكنش آ سيدي ! العرض ديالها هوا الأول والشرف ديالها هوا الأول ! و الله ينعل بو شي قراية!"، و أضافت " شفتو العبقرية كي دايرة؟ شفتو التفكير العميق كي داير".
وكان السلفي "الادريسي" قد نشر تدوينة جاء فيها :
#بنتي_مشات_تقرا
الثانويات والإعداديات في المغرب بلغت مستوى من الفساد لا يمكن السكوت عليه، وأنت كأب عليك مسؤولية عظيمة أمام الله عز وجل وهي أن تحمي أهلك من الفتن وتجنبهم التأثر بالفاسدين ((قو أنفسكم وأهليكم نارا))
إننا حين تجمعنا الظروف ببعض هؤلاء النماذج نمتعض وتنقبض نفوسنا ونسأل الله اللطيف في دواخلنا، فكيف تطيق أخي أن تبعث ابنتك ليكون رفيقها في المدرسة هو بوقطيبة والبيتشو وأمثال هؤلاء، وكيف تبعث بابنتك إلى مكان تباع فيه المخدرات وينتشر فيه الفسق حيث تشير بعض الإحصائيات إلى أن أغلب الفتياة لديهن علاقات محرمة، حتى إنه قيل لي إن الفتاة التي ليس لها خليل تعتبر شاذة في الفصل، ويعيرها صديقاتها بأنها معقدة؟ ثم تقول بفم مفتوح: أنا واثق في ابنتي؟ فهل أنت واثق في الشيطان وفي خطواته؟
في التربية عليك مسؤوليتان كلاهما ضروريتان لحفظ عرضك: أولهما أن تربي ابنتك تربية صحيحة، والثانية أن تجنبها مواقف الفتنة والرذيلة، ولو فرطت في أحد هذين الأمرين فأنت مفرط وستسأل أمام الله عن تفريطك، فالشيطان أذكى منك ومنها بكثير، وخطواته قد مارسها وأتقنها منذ آلاف السنين ((يأيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان))
إلا أن المعادلة الصعبة هي كالتالي: أنا بحاجة إلى أن أعلم ابنتي ولا أتركها جاهلة، وإذا أرسلتها إلى المدرسة فهي معرضة لخطر ضياع خلقها وربما ضياع شرفها، فكيف أتصرف؟
أولا: مسؤولية العرض تسبق كل شيء، فلو قدمت لك طعاما وقلت لك إن ثمة نسبة 1% من هذا الطعام هي سم قد يؤثر فيك، فإنك ستمتنع من أكله، بينما ترى بعينيك نسبة 80% من الفساد في المدرسة وتصر على أن تغامر بعرض ابنتك خوفا من أن بتقى جاهلة، فهل أمر الصحة عندك أهم من أمر العرض؟
ثانيا: إن أبواب التعلم الآن متنوعة وكثيرة وميسرة، فإن كنت من الآباء الذي يهمه أن تكون ابنته مثقفة ولا يهمه أن تكون موظفة، ويؤمن بأن دور المرأة في بيتها، فإن حاجة ابنتك إلى الشهادة ثانوية وليست أساسية، لأن الشهادة لا تعني الثقافة، وعليه فإن من السهل عليك أن توجد لابنتك مسارا تعليميا ذاتيا تعبر فيه عن ذاتها وتبدع فيه حسب ميولها، إما في الأدب وإما في الرسم أو التاريخ أو الرواية أو غير ذلك من أباب الثقافة والإبداع.
وأما إن كنت مهووسا بالشهادة وتخشى على ابنتك الضيعة والفقر، فإن هناك أنظمة تعليمية كثيرة تستطيع ابنتك أن تدرس وهي في بيتها معززة مكرمة، وسنتعرض لها في حديثنا عن غول المدرسة بحول الله.
عمي لديه 8 بنات كلهن درسن في البيت، وكلهن يتقن الفرنسية والإنجليزية وحصلن على شهادات تخصصية عالية من مدرسة Educatel الفرنسية والتي تدرس بالمراسلة، وكن يدرن مجلة كانت هي الأولى في المغرب : المجلة الرائدة للطفل، وقد صدر منها 18 عددا وطبع من كل عدد عشرة آلاف ودعمتها الوزارة المكلفة، كل هذا وهن لم يرين المدرسة قط، وابنة عمي الكبرى لديها 7 بنات كلهن متخصصات إحداهن نالت شهادة دولية عالية في علم التغذية من فرنسا، ولم يرين المدرسة قط.
بقي غلط كبير ينبغي أن ننبه عليه، إذ يقول البعض : البنت ما كتحضاش، ومعناه اترك ابنتك تفعل ما تريد وتخرج كما تشاء وتدخل متى شاءت، فإنها إن كانت تريد شيئا فإنها ستصل إليه.
وهنا لا بد من توضيح أمر، وهو أن الفتاة التي تريد الفساد فإنها تستطيع أن تحتال لتصل إليه، لكن ليس عن هؤلاء نتحدث، بل نتحدث عن فتاة أحسن والداها تربيتها ثم عرضاها للاحتكاك بمجتمع فاسد، وهنا تخضع الفتاة لمجموعة من الضغوط تحدث عنها علماء الاجتماع في باب التأثر بالمحيط، وأن الإنسان لا بد أن يتأثر بمن هم حوله من الأصدقاء والأصحاب، وأن اعتياد رؤية الفساد يسهل الوقوع فيه، وهو ما حث عليه ديننا الحنيف في وصاياه المتكررة، والتي نترجمها في ثقافتنا المغربية حين نقول : الحوتة تخنز الشواري، أي أن الشخص الفاسد قد يؤثر في كل من حوله.
المطلوب منك أن تربي ابنتك وفي نفس الوقت تحميها من مراتع الفساد وبؤر الميوعة ورفقاء السوء، وحين تمر بجانب الثانوية وترى تلك الفظائع اسأل نفسك: هل ستكون ابنتي مختلفة عن كل هؤلاء؟
أيها الأب: عرضك أولى فحافظ عليه…
مغربية
مثل هاته لا يهمنا تعليقاتها، لأنها بعيدة كل البعد عن المرأة المغربية الحرة . هذه بالنسبة لها المرأة هي سلعة فقط و لايجب عليها أن تمنع جسدها لكل من يرغب فيه، فهذه تشجع على الفساد لا أقل و لا أكثر. و أتوسل إليكم أن لا تعطوا قيمة الأشخاص هم لا يستحقونها. فهي كانت في زمن غير بعيد نكرة و لكن بسبب الصحافة أصبحت معروفة
ام بسمة
١ :لا تسمي الفتاة شريفة وهي حبيسة الدار..اعطها حريتها..فان ابتعدت عن الحرام بلغت الشرف...فالشرف هو الابتعاد عن الحرام وليس عن الحياة. ٢: ايها السيد الفاضل..ولما لا تبعد الرجال وتحبسهم في البيت..بدون دراسة...لماذا الفتاة..لماذا دائما الفتاة هي المذنبة..لما الفتاة هي التي يجب ان تدفع الثمن..ان تدفع ثمن ما وصلت اليه المدرسة من فساد على حد قولك..اتق الله في ما تقول..انت قلت ان تدرس الفتاة في البيت وعبر الانترنيت...اوليس الانترنيت وسيلة للفساد كما هو وسيلة للعلم..من تربى على شئ شاب عليه...لاتلم الفتاة وتظلمها بكلامك هذا...فالله ميزنا بالعقل لكي نختار الطريق الصحيح من الخاطئ...ترك لنا حرية الاختيار..ومسؤولية الاختيار ولم يفرز في ذلك الشاب عن الفتاة..فمن انت حتى تفعل ذلك؟؟؟؟؟
مغربية
شعب المكابيت
حتى انتي البني عبقرية بزاف نسيتي انه خاص حتى الاولاد ما يمشيوش للمدرسة حيث غير تيتعلموا الزملة والتصاحيب مع البنات والفساد مع الميمات اه وممكن يغتصبهم شي حد يكونوا راجعين من المدرسة الله ينعل بو شي قراية وهكا نقادوها ونقولو العام زين .. ما يقرا حتى واحد وهنيئا لنا بتحطيم الرقم القياسي في الكلاخ.
حسون
ملي ييعطيها القانون حقها يمكن.وماشي تايفوت لفوت ولي غتاصب ولا تعدا وتحرش يتربى ولاسيفطوه يدوز نص عمروا لباقي فالسجن .اما مع المكابيت لي عندنا سواء ابناء الميسورين او الفقراء صراحة لواحد خاصو يخمم ويحظي وشوف وشفو.تفكير لمغاربة حدوا قدوا كايقلب غير يغدي حجروا وديما فمو محلول.الجنس مقابل النقط الجنس مقابل التطبيب الجنس مقابل التشغيل..الاغتصابات بالجملة التحرش حدث ولا حرج.ايام زمان كان الاختلاط ممنوع والحياء موجود اما اليوم ولات الدنيا مخلطة وكلشي سواسية لا احترام لاحيا الا مارحم ربي.ونتي يالعايلة نصيحتك زيديها فراسك وجهك مايجب شتا ماينبت ربيع.غيري نفسك عاد نتاقدي وريكلامي.
عبدو
بلاد فاسدة من جميع النواحي
يجب عزل الجنسين للتقليل من هذه الضواهر .حسب راي فالداعية انسان متلنا يعبر عن رايه بالامثلة .لكن هناك ضروف كل اسرة. اما القرابة الفنانة يجب ان تنتج لنا فلملا جميلا ومطولا فيه الضرب والجرح .و بصيغة العدو امامك و وراءك .حتى ناخد فكرة على الفن بمعنا الكلمة ها ها ها
nohaila 3ayacha et fier de l'etre
Bravo loubna on est tous avec vous .. on veut aussi que vous faites la même chose avec zafzafi et tous les ennemies du developppement economique et social de notre aimable pays .. bonne continuation ma cherie