ممثلة مصرية تصف الأذان بأصوات "الجعير" ..والأزهر يرد (فيديو)
أخبارنا المغربية ـ متابعات
في تصريح غير مسبوق، وصفت الممثلة المصرية شيرين رضا الآذان بـ"الجعير" ، خلال استضافتها في برنامج "أنا وأنا" ، مساء الجمعة الماضية ، الذي تقدمه الإعلامية سمر يسري على قناة "أون إيه".
و عبرت "رضا" عن غضبها من المؤذنين في المساجد واصفة أصواتهم بـ "الجعير"، بسبب أنها ترى طريقتهم مرعبة للأطفال، مطالبة بوضع قرار لتوحيد الآذان في المساجد، كي لا يُفزع السائحون عندما يزورون مصر.
وقالت "رضا": ليه لما السائحين الاجانب ييجوا وهما ماشيين في الشارع يسمعوا الجعير دا"، موجهة حديثها للمؤذنين: "إنت بتجعر كدا ليه ومعلي الصوت كدا ليه"، داعية إياهم لاحترم السكان، على حد قولها.
واستنكر الدكتور حذيفة المسير أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، تصريح شيرين قائلًا: "كلام خطأ وغير مؤدب في التعامل مع هذه القضية".
ورد "حذيفة" خلال لقائه ببرنامج "عم يتساءلون" تقديم الإعلامي أحمد عبدون المذاع على فضائية "LTC"، إن الأذان نوعان، الأول: يؤذن الإنسان لنفسه بصوت منخفض ولا يقصد النداء للصلاة، والثانى الأذان لإعلام الناس بدخول وقت العبادة، وهذا النوع في حاجة لاختيار الصوت الحسن لكي يأتي الناس لأداء العبادة.
وأضاف: أن القاهرة عُرفت منذ القدم ببلد الألف مئذنة، ولم يفزع السائحون من أصوات المؤذنين، منوهًا بأن هناك أسبابًا أخرى جعلت أعداد السائحين تقل في مصر، والأذان بريء من ذلك.
Oucible
شعور الصهاينة
نعم كرههم الاسلام يجعلهم يتضايقون من سماع الآذان. هذه الممثلة واحدة منهم وتحاول ان تمس بقدسات المصريين الذين يمثلون اكثر من ٩٠ بالمائة من المواطنين. يجب التصدي لها و تقديمها الى العدالة. السياح يعرفون جيدا ان مصر كلها مساجد و مآذن و سبب قلتهم هو الارهاب الموجود حاليا في كل مكان. هذه الممثلة ، بسبب كرهها للاسلام يتزايد الارهاب بل و كلامها ارهاب . لعنة الله على كل ارهابي وكل ارهالية
قبل الموقعة
الغرباء
أولا وقبل كل شيئ هذه ليست مصرية بقدر ماهي من أبناء المستشرقين اليهود والنصارا الذين كان يدفع بهم الغرب لإفساد الأمةالعربية والإسلامية .إبان العشرينات والثلاتينات خصوصا في الثمثل والرقص والإعلام لما يشكله من تأثير على المجتمع . ولا يحق لها التكلم عن الدين بهذه الطريقة ووجب التعامل معها على انها مجرمة وكذا الضرب على يدها ولا تأخذكم بهم رأفة ولا رحمة ...
مواطن عربي
الازهر
ترددت في التعليق لان هذه المخلوقة لا تستحق ذلك. و لكن لم التعجب فهذا الامر نبهنا اليه صلى الله عليه و سلم. اما الذي اثار خنقي فهو رد الازهر و لكن عندما اصطف هذا الصرح العلمي (قديما) الى جانب القتلة فيمكن ان ننتظر منه اي شيء. اما ممثلة او راقصة فلا تعيروا لهن اهتمام فنطلب الله لهن الهداية
عبد الله
ساقطة و رخيصة
عاااا****رة و لا تستحق أدنى احترام