ادارة "موازين" تخرج عن صمتها بخصوص دعوات المقاطعة وهذا ما قالته
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي
خرجت جمعية مغرب الثقافات المنظمة لمهرجان "موازين"، عن صمتها بخصوص دعوات المقاطعة لدورته السابعة عشر ، التي ستنظم ما بين 22 و30 يونيو 2018 ، و التي أطلقها ناشطون على مواقع التواصل تزامنا مع حملة المقاطعة الشعبية لبعض المنتجات الاستهلاكية والتموينية.
ونشر الحساب الرسمي للمهرجان على موقع "انستغرام" صورة مكتوب عليها "90 في المائة من العروض سنويا مجانا".
وأرفقها بتدوينة ورد فيها " مهرجان موازين هو مهرجان للشعب، بحيث يمكن للجميع حضور السهرات والحفلات الفنية وتعتبر هذه من السمات والقيم الذي تطبع المهرجان بحيث إن الدخول المجاني يغطي 90 في المائة من العروض السنوية."
ابن عرفة ضفاف الرقراق
اللبيب بالإشارة يفهم!!!
على القييمين على موازين "مواويت" ان مهرجان هذا السنة سيكون في خبر كان وتعصف به رياح المقاطعة فما عليهم كما يقول المثل العربي" اللبيب بالاشارة يفهم" الا يلتزموا مع فنانيهم لان ما يغظقون عليهم كان أولى بهم أن يوظفوها في تشغيل الشباب ومساعدة الأيتام والأرامل والمحتاجين ولدي سروال لماذا سميرة بن سعيد اعتدرت هذه السنة؟
لمهيولي
هم لايكفرون إلا في الربح المادي
وكان المقاطعة احتجاج على غلاء التذاكر، هذا مايفكر فيه المنظمون؛ إن هدر الملايير من أجل إقامة حفلات غنائية غير منطقي خاصة من بلد هو في أمس الحاجة لكل درهم يأخذه الفنانون. إن أغنى الدول والتي تتمتع بفائض في ميزانياتها لاتبذر مثل هذا القدر من المال.
Abouinass
[email protected]
ولو كان الدخول فابور. نتسائل عن الاثمنة الخيالية التى تدفعونها لؤلئك المغنين وليسوا بفنانين لا تعليم لا صحة لا زين لا ماجي بكري. الملايين تعطى لمن لا علاقة له لا دينا ولا دولة. السماسرية هم الذين يأكلون . المقاطعة .... ولكم واسع النظر
ملاحظ
الملاحظ أن عدة صفحات فيسبوكية كانت تروج للمقاطعة أصبحت تحاول إفشالها عن طريق إيهام الناس بأن الحملة انتهت بانقضاء شهر على بدايتها وأن الحكومة عازمة على إرجاع دعم المحروقات وأن الكرة أصبحت في ملعب هذه الأخيرة. وتداول النشطاء معلومات تفيد بتلقي هاته الصفحات لمبالغ مالية مقابل إفشالها، تلتها موجة من الحسابات الوهمية التي تدافع عن المصالحة وإنهاء الحملة في نفس الصفحات. لوحظ أيضا أن الهاشتاغات الخاصة بالحملة اختفت من محركات البحث في غوغل و فايسبوك، وتم تعويضها بهاشتغات قريبة منها (مثلا #خليه يريب أصبح يحيل على # خليه #يريب). أما الهاشتاغات الأصلية فأصبحت تحيل على سكيتشات ساخرة وفيديوهات قديمة عن الحملة. وكما هو معلوم هناك شركات متخصصة في إخفاء المعلومات من محركات البحث عن طريق إغراقها بمعلومات مشابهة لها. حتى الجرائد الإلكترونية التي كانت تتابع الحملة لم تعد تذكرها. يبدو إذن أن هناك حملة إلكترونية ممنهجة ضد حملة المقاطعة، وأن الحرب انتقلت إلى العالم الإفتراضي لنزع فتيل المقاطعة. ما يجب علينا الآن هو أن نفهمهم أن المقاطعة أصبحت فعلا ثقافة شعب، أي أننا لم نعد "قطيعا" يحتاج لقائد، بل أننا أصبحنا نقاطع كل ما غلا ثمنه حتى لو كان بإمكاننا شراؤه، ونقاطع كل من يستغل السلطة أو الشعب لمصلحة شركاته ومنتوجاته، دون أن نحتاج للاتفاق مسبقا على ما سنقاطعه. أصبحنا إذن واعين بأهمية اختياراتنا لما سنشتريه ومدى تأثيرنا على ما يجري حولنا من خلال قرار بسيط بشراء هذا المنتج بدل ذاك. نرجو منكم توعية من حولكم بأهمية وخطورة ما يجري
ابو عمر
المقاطعةخ
جاء في النص عن ادارة المهرجان بانه مهرجان للشعب ، صحيح الف في الماية،لانكم لو كنت تفكرون في الشعب لما اقمتموه في هذا الشهر؛ فهو للشعب من اجل " الكلاخ" . هاذ المهرجان و غيره هما ديول المقاطعة.