فنانة مغربية تخلق الحدث في مهرجان مراكش للفيلم بسبب "فستانها" (صور)
أخبارنا المغربية ـ
أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي
أثارت الفنانة و الموديل المغربية "غيثة لحمامصي"، الجدل على مواقع التواصل، بعد ظهورها بفستان جرئ و باهض الثمن ، في مهرجان السينما بمراكش في دورته الـ 17 .
وارتدت لحمامصي التي تعمل أيضا في مجال تقديم البرامج، فستانا ذهبيا من تصميم احدى دور الأزياء المعروفة في العالم، توجد به فتحة طويلة تبرز ساقيها .
و قالت بعض المصادر أن ثمن الفستان يبلغ 13 ألف دولار (13 مليون)، كما ارتدت لحمامصي تاجا مرصعا بالذهب (عيار 18 قراط) ، قيمته 2500 دولار، صنعته لها خصيصا واحدة من أهم دور تصميم الإكسسوارات بالعالم وهي دار "روبي".
وعلق أحد الفايسبوكيين معتبرا أن ما دفعته الفنانة المغربية للظهور في هذا المهرجان، يسدد ثمن شقة في السكن الإقتصادي أو اجراء عملية لانقاذ حياة مريض ، فيما رد آخر، مبرزا سعر الفستان عادي ، بالمقارنة مع ما يلبسه نجوم عالميون خلال مرورهم على السجادة الحمراء .
محمد أيوب
ليس أمرا عاديا
ليس أمرا عاديا: لا يناقش اثنان في كون اي فرد هو حر في ماله يفعل به مايشاء..لكن العقلاء يزنون كل شيء بميزان العقل فيرجحون الأهم على المهم..ومعروف عن الأنثى-بدون استثناء تقريبا-ميلا إلى الظهور بمظهر الابهة رغبة منها في جذب الانتباه إليها..ومعروف عن الأنثى رغبتها في استفزاز الحضور خاصة من بنات جنسها..ومعروف عنها تهافتها على آخر صيحات الموضة..لكن المميزات بالرزانة وراحة العقل- على قلتهن بين الاناث-تجدهن يسارعون إلى صرف أموالهن فيما يفيد المجتمع ويخففن عن المرضى المعوزين ويساعد الفقراء والمحتاجين ويساهمن في توفير المال للطلبة ليتابعوا تحصيله العلمي..يحصل هذا في بلدان الغرب ونادرا ما نجده في بلدان العربان ومنها بلدنا المغرب..
امازيغي حر
الزين كيحشم على زينو...
ان من علامات المتكبرين والمتعجرفين في الارض منذ ازمنة طويلة والى ان يرت الله الارض ومن عليها،الذين يلبسون اللباس الطويل الالذي يمسح الارض ويتصنعون في حركاتهم واصواتهم ويتطاولون على خلق تلله.هؤلاء سواء من الرجال او النساء،مع انه يصعب التفريق بينهم في ايامنا هذه،هؤلاء لهم عذاب اليم ان لم يتوبوا توبة نصوحا.فنفسهم الامارة بالسوء تعمي عيونهم عن رؤية الحق،ولكن "الله يمهل ولا يهمل" فخاتمتهم تكون سيءة ،نسال الله السلامة والعافية.
محمد
فرصة اخيرة
بِسْم الله الرحمات الرحيم. أَفَمَن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس ، كمن مثله في الضلمات ليس بخارج منها.كذالك زين للكافرين ماكانو يعملون.