اتهامات لـ"الناصري" بالسرقة .. "لو بوي" صورة كربونية لسلسلة أمريكية شهيرة (الصورة)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة
عقب بث أولى حلقات عمله رمضاني الجديد "لو بوي" عبر قناة "شدى تيفي"، وجد الفنان والمخرج والمنتج المغربي سعيد الناصري، محاطا بسيل من الانتقادات اللاذعة، حيث وجهت إليه اتهامات بسرقة أفكار السلسلة الأمريكية "هو إيز ذا البوس"، بعد أن وجد عدد من المتتبعين أن سلسلة الناصري الجديدة ما هي إلا تقليد ومحاكاة للسلسلة الامريكية المذكورة على شاكلة "كوبي كولي"، ودائما حسب رأي المهتمين.
هذا وعاب كثير من المهتمين على الناصري، هذا التقليد الذي أسقطه في "المحظور" سيما بعد هجماته المتكررة على المسؤولين عن التلفزيون، واتهامهم بتمرير صفقات برامج لا ترقى لذوق المشاهد المغربي، حيث تساءل البعض عن مستوى "الإبداع" في عمله "لو بوي"، إذا كان الأمر يتعلق بنسخة كربونية، حيث تطابق الشخوص، والقصة والأحداث، بدا واضحا جدا، من وجهة نظر منتقديه.
ورأى البعض أن الناصري، قلد بالحرف دور الفنان "طوني دانزا"، بطل السلسلة الأمريكية ، الذي اضطر للعمل كخادم في منزل سيدة لها إبن، وله ابنة، وهي أحداث حاضرة بالتفصيل في سيتكوم "لو بوي".
وحول الفرق الوحيد الذي ميز سيتكوم الناصري الرمضاني، والسلسلة الأمريكية، أكد المنتقدون أنه يتمثل في كون بطل هذه الأخيرة، المسمى "طوني"، كان لاعب بيسبول سابق، فيما اختار الناصري، في تجسيده لنفس الشخصية، التي منحها اسمه، أن يكون لاعب كرة قدم سابق.
Said
فنان متميز
أنا شخصيا ابن مدينة وجدة وكل سكان وجدة يكون كل الاحترام والمحبة لفنان قدير وجد متميز . الا أن جهات في المغرب تحاول دائما قمع المواهب الحقيقية وقمع الإبداع. أما ما يقال عن أنه يقلد مسلسلات أمريكية هذا كلام غير منطقي وحتى إن كان ذلك فهذا إنتاج مغربي وممثليه مغاربة . كل أعمال سعيد الناصري تحتل الصدارة الوطنية. وإن كان لم لما إنتقاد ما يقدم الأحرى أن ننتقد العبث الذي يبث على قنواتنا عند الإفطار. باستثناء حديدان.
Mourad Alami
un Marocain a Paris
حتی أنا عقبت، لمتو هادي شي 6 ولا 7 سنين بأنه خذا لييا المسرحية “محبة الحکمة کنز“ اللي قتبست من اللغة الالمانية للغة المغربية، فی الاصل هاد المسرحية ديال المفکر والکاتب المسرحي “ليسينج“، قبطها عنفجها وذبحها وما ذکر مناين جاتو الفکرة والنص، کايظهر لييا باقي محتفظ بهاد الاتهام اللي تنشر في جريدة “أخبار اليوم“، الملحق الثقافي
يوسف
كالعادة
ممثل فاشل كالعادة و يتصنع في تمثيله طمعا في إضحاك المشاهد ويعرف دوما تقليده لعادل إمام دون الوصول إلى نيل رضا المشاهد كما أنه ينقل دائما باللقطة و الجزئيات أفلامه أو مسلسلاته الفاشلة ليس المرة الاولى عبدو عند والموحدين والبانضية و و و منقولة من فلم عادل امام او فلم امريكي ولا يتوقف عند هذا بل يطالب بحصته في لخماجة من دعم وزارة الثقافة أو التلفزيون ما بغاش يحشم الله يهديه وكي يكسب تعاطف الجمهور اراد الركوب على موجة المقاطعة و خروجه مامرة لنقذ الكاميرا الخفية مدعيا حبه للجمهور
التازي
نقال
هادشي ماشي جديد عليه راه كل مرة كيدير كوبي كولي....ويهني راسو..اش داه لشي ابداع ولا حريق الراس