داعيةٌ مغربيٌّ يُهاجم فيلم "الإخوان" ويَصف المشاركين فيه بـ"فنّاني المُوقف"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- الرباط
هاجم الداعية المغربي حامد الإدريسي فيلم "الإخوان"، الذي من المرتقب عرضه في القاعات السينمائية بداية من الأسبوع المقبل.
وكتب الإدريسي تدوينة مطولة في الموضوع عنوانها "فنانو المُوقف" جاء فيها: "لقد اجتمع مجموعة من هؤلاء الأراذل المترفين في مجتمع يقدس الشيخات ويهين العلماء، يكرم التافهين ويهمش المخترعين، اجتمعوا من أجل فلم مغربي يكرر تلك المشاهد السخيفة التي عرضت في مصر وفي السعودية وفي بعض الدول التي تصب فيها أموال الصهاينة صبا من أجل الصد عن سبيل الله واتخاذ الدين هزؤا".
وزاد الداعية في السياق عينه أن "الاشتغال بتأجيج المجتمعات المقهورة عبر السخرية من مقدساتها هو عمل إجرامي مكتمل الأركان؛ إذ يهدد الأمن الروحي للمجتمع ويسقط الثقة بين عناصره".
كما أورد بالقول: "لقد شاهدت العرض الترويجي لفيلم الإخوان، ورأيت مدى السفه والتعيير والشتم الإعلامي المباشر لشريحة عريضة من المغاربة، تم الاستهزاء بلباسهم ومعتقداتهم وتم تقديمها في صورة متطرفة عبر عملية الإسقاط المعروفة".
وأنهى الإدريسي تدوينته بالقول: "فإلى هؤلاء الممثلين الذين انسدت عليهم أبواب الرزق حتى صاروا يسترزقون بدينهم ومقدساتهم أقول: اتقوا الله في ما تقدمون، فبئس المكسب الخبيث أن يطعم المرء أهله بعمل يسخر فيه من الإسلام ومن شعائره عبر تمثيله لأهله بذلك المنظر القبيح، وعبر السخرية من شريحة عريضة من المجتمع، عبر إسقاط تلك المشاهد عليهم، والله إنه لإثم عظيم ما أظنكم تدركون خطره".
ملالو
الحياة الفانية والمظاهر الزائلة
لقد كثر أولئك الذين باعوا آخرتهم بدنياهم الزائلة وباعوا دينهم بعرض من الدنيا الفانية غرهم المال والمظاهر وكل ذلك زائل والإنسان ميت لا محالة،لا حول ولا قوة إلا بالله، فليراجع هؤلاء أنفسهم وليتعظوا بالموت الذي هو ملاقيهم وليتقوا الله وليعلموا أن من يحارب دين الله يحاربه الله ويسلط عليه شرار الناس ويعش في بحر من الهموم والمشاكل التي لا تنتهي وضيق في الرزق والصدر ومعيشة نكدة ومال لا بركة فيه ويسلط عليه أهلا لا يتقون الله فيه.
سهيل
كلام في الصميم
صراحة مجموعة من الفنانين كنت أكن لهم الإحترام و التقدير و لكن المواقف عرت حقيقتهم الهشة ، سبحان الله أصبح الإنسان يضحي بدينه الذي وجد من أجله في هذه الدنيا طمعا في دريهمات ربما لن يمهله الأجل ليستمتع بها ثم ترجع عليه حسرات في قبره و يوم وقوفه بين ملك الملوك جل جلاله .
المنصوري أحمد
كثر الدعاة في ثوب قضاة
من لا يقبل الراي الاخر،ويرى في نفسة نموذجا واحدا اوحدا،وأنه منزه عن المراجعة والنقد،فاعلم انه يصدر احكانا غاية في التطرف والتعصب ،وادعاء الحقيقة المطلقة،في حين ،فالاعمال الفنية لها دورها في نقد وتقديم البديل.كما ان هناك ممحصون أكفاء،لا يقبلون الا الاعمال الجادة،من قبيل هذا الجيل من الممثلين الواعدين.
simo
التطرف القادم..
من حق أي شخص أن ينتقد أي عمل ولكن ليس بهذه الطريقة أي السب والقدف. وسأقف عند كلمة واحدة قالها الداعية وهي "مجتمع يقدس الشيخات" ما هذا الوصف وما هذه التهمة؟ فالمغاربة يصلون الجمعة ويستمعون للشيخات يوم السبت وإيمانهم قوي بالله ولا يسبون أحد ولا يشعلون الفتن. فإذا كان المجتمع يقدس شيء من دون الله فهو كافر ولماذا تعيش وسطه وتتسبه. فلهم دينهم ولك دينك. أما عن الريع وتشجيع الفنانين عوض العلماء ... فأنت بدورك تستفيد من ذلك الريع لأنك لا تنتج أي شيء في هذا الوطن سوى الكلام والسب. لقد أصبح تجار الدين والدعاة يشكلون خطرا أكثر من المسلسلات.
مواطن مسلم
الحلايقية (1)
متى كان للحلايقية قيمة حتى اصبح الناس يسمونهم بالفنانين بينما كانو من اراذل القوم بلا قيمة لايجلسون كمحترمين بين الكبار و انما للهو و التسليةبهم حتى على مائدة الطعام كان لا يتشرفون و انما محتقرون و لانهم هم من استصغرو انفسهم و كانت العائلات المحترمة فقيرة او غنية لا تتزاوج معهم و لا يتم قبول شهادتهم امام العدول و في المحاكم لانهم كانو يتلونون في كلامهم و يجعلون الباطل كقولهم للحق و هاهم اليوم يسخرون من الاسلام و اهله و شعائره
رشيد المالكي
اللهم سلم
وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ ۚ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ۚ إِن نَّعْفُ عَن طَائِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ .. التوبة 66
مواطن عادي
الجهل والتقدم
ابواق العلمانية يظنون ان تقدم وازدهار الشعوب يكمن في الاستهزاء والسخرية من الإسلام والمسلمين في إطار حرية التعبير وما إلى ذلك يابني كلخون فأنتم مغسلون دماغيا لم تاخذوا من الحضارة الغربية سوى صرفها الصحي. كنت أحترم بعض الفنانين المغاربة(ولكن فعلا صدقو فنانة ديال الموقف) رغما عن انوفهم فإن الله يأبى إلا أن يتم نوره
المغربي س
شياطين الانس
من تكون انت حتى تدعي لنفسك الدفاع عن الدين اولا المسالة في الاشخاص و ليس في الدين هل كل ما يعلق على تخلفكم تختبئون وراء الدين وهو بريئ منكم ياجهلة شوهتم الدين بتصلبكم و جهلكممنذ القدم و الناس تمارس شعائرها باحترام و بدون مباهات حتى ظهرت هذه الجموع المسمات الاخوان لعنة الله عليهم عباد البشر خدام المحفل الماني الذي يدعي الدفاع عن الاديان في حين يخرب الديانات من تحتوكلما فضخهم احد اتهموه بازدراء الدين المقصودون هم انتم لا الدينالمقصود هو نفاقكم و جهلكم وووو....
كوتر
فيلم مفروش
اصبحت الامور واضحة .من اراد النجاح في الانتخابات في الدول الغربية يتهجم على الاسلام حتى يكسب مؤيدين له من اليمين المتطرف .كدلك في عندنا من اراد نجاح فيلم او اغنية له يفعل شيء يكرهه المغاربة حتى يجلب نسبة مشاهدة كبيرة. هنيئًا لكم بنسبة المشاهدة . عندهم المال قبل المبادئ.يذهب المال وتبقى الاخلاق والمبادئ
Simo
فن الجهالة
عندما يعجز الكتاب عن كتابة سيناريو ذو مستوى ثقافي رفيع يسقط في فن الجهالة و هو السخرية من الركائز كالدين و الأخلاق والتقاليد وووو. أخشى ما أخشاه أن تنجرّ شريحة كبيرة لمشاهدة السخافة و الضحك على الأصول والأبطال. أمة الجهل تستهزئ بعظماءها، يوسف بن تاشفين، طارق بن زياد …..للأسف الشديد مستوى أفلامنا متدني و زادوه دُنوّا و خسة و نذالة. لقد توقفت عن مشاهدة التلفزة المغربية بما فيها لما سقطت في هكذا سخافات.
Mouha
[email protected]
كتروا هذه الداعيين ولا ادري كيف ياخذون هذه الصفة التي تعطونهم دون اساس هما مكيحشموش على عرضهم والصافة عاطيهم قيمة واش غير اللي داير صفحة فاليوتوب كتسموه داعية.
الحسين
انتهت اللعبة وانكشف الوجه الحقيقي
عجيب هل أصبح الإخوان من المقدسات هههههههه؛ عندما تفضح تجار الدين وتكشف عوراتهم ونفاقهم يصيبهم السعار والهيجان؛ يريدون ان يستمر الاستغلال والدجل للطبقة الشعبية للاستعمال عند كل محطة للصعود على ظهره للسلطة والتسلط.