شركة إنتاج "جزائرية" تورط قناة "الجزيرة" في خطأ مهني فادح (صورة)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: عبدالاله بوسحابة
اضطرت قناة الجزيرة القطرية، إلى سحب شريط وثائقي، قامت ببثه عبر منصاتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن اتضح لمسؤوليها أن شركة إنتاج جزائرية ورطتها في عملية "سرقة" مفضوحة.
مصادر موثوقة أكدت أن قناة الجزيرة الوثائقية، تورطت في مهزلة "مهنية"، بسبب بث شريط وثائقي حول "رقصة الرحابة"، من إنتاج شركة جزائرية، مشيرة إلى أن هذه الأخيرة عمدت إلى تعزيز "الوثائقي" بمشاهد "مسروقة" من أعمال مغربية، جرى توثيقها سابقا بشمال وشرق المملكة.
شركة الإنتاج الجزائرية وعلى غرار النظام الحاكم في الجارة الشرقية، انخرطت بدورها في مسلسل "السرقات" المفضوحة، غير أن غبائها البين، ورطها في مهزلة مهنية، اضطرت معها القناة القطرية إلى سحب الشريط الوثائقي، وفتح تحقيق في الموضوع، أفضى إلى إيقاف تعاملها مع الشركة المذكورة.
وعمدت الشركة الجزائرية إلى سرقة مشاهد توثق لرقصات فلكلورية مغربية، محاولة بذلك نسبها إلى التراث الجزائري (رقصة الرحابة)، دون أن تنتبه إلى "الأعلام المغربية" البارزة في المقاطع المسروقة، الأمر الذي أغضب مسؤولي القناة القطرية، ودفعهم إلى تدارك هذا الخطأ المهني الفادح.
متتبع
قمة الغباء
لا..لا...ثم لا ...لا يقومون بهذه الافعال الدنيئة بغباء...الامر مقصود...يريدون التشكيك في التراث المغربي...ولكن لا يفلحون...التراث المغرب محصن ومعروف...عبر العالم وموثق...لكن هنا يظهرون غباءهم وبلادتهم التي لا تضاهى في العالم باسره...يحاولون فقط الخلطة الامور ...ولكن لا يعرفون ....والدليل القاطع...هو هذه ...الحصلة الموثقة بالعلم المغربي...واجلاام عاجلا سيسقطون...وسينتبه الشعب الجزائري الحر ...واللئيم اذا حسنت اليه اتق شره...اللي حفر شي حفرة يطيح فيها
عبد الله من المغرب
مملكة عريقة وجزائر فرنسا
لم نشهد في التاريخ العربي والإسلامي أن دولة عربية تريد تقسيم بلد مسلم رفقة دول صليبية وحدها الجزائر التي تدعم فلسطين بالهتافات والبوليساريو بالدبابات فلا غرابة أن يسرقوا مالا يسرق فهم يأكدون كلام ماكرون الأخير فيهم وهو الجزائر لم تكن أمة قبل إستعمار فرنسا ومع ذلك يسمونه الصديق الكبير
دماغ مهاجر
المخابرات
قناة قطر تعلم بالسرقات وهي تنشرها متعمدة، يجب على المغرب ان يفكر في طريقة لتأديب هده القناة حتى تعرف ان المغاربة يعرفون كيف يخرسون ابواق الفتنة.