زوجة "عيوش" تدافع عن "المثليين" وتدعو لفتح "نقاش صحي وضروري حول الموضوع بالمغرب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- حنان سلامة
خرجت الفنانة المغربية مريم التوزاني، زوجة المخرج المثير للجدل نبيل عيوش، بتصريحات من شأنها أن تعرضها لسيل من الانتقادات، بعدما دافعت علانية عن المثلية الجنسية بالمغرب.
ففي حديث أجرته مع وكالة فرانس برس، بمناسبة تأهل فيلمها "أزرق القفطان" للقائمة القصيرة لفئة أفضل فيلم أجنبي ضمن جوائز الأوسكار، اعتبرت مريم التوزاني أن الفيلم يمكن "أن يساهم في إثارة نقاش صحي وضروري حول مسألة المثلية الجنسية التي يتناولها، وتتعدد المواقف منها في المجتمع المغربي".
وقالت التوزاني لوكالة فرانس برس أن اختيار فيلمها لتمثيل المغرب "يشكّل تقدماً، والرمزية (التي ينطوي عليها اختياره) جميلة وقوية"، مؤكدة أن ترشيحه "يترجم رغبة في الانفتاح والحوار".
وشددت المخرجة على أن "رؤية أشخاص (مثليين) يعيشون مختبئين وخائفين، والتعبير عن حبهم مكبوت وممنوع وعُرضة للأحكام.. أمر جارح ومؤلم"، مضيفة: "فيلمي يمكن أن يساهم في إثارة نقاش صحي وضروري ومفيد في شأن هذه المسألة".
وتدور قصة الفيلم في مدينة سلا المجاورة للعاصمة الرباط، حيث يملك حليم (الذي يؤدي دوره الممثل الفلسطيني صالح بكري) وزوجته مينة (تجسّد شخصيتها الممثلة البلجيكية لبنى أزبال) محلاً لخياطة القفاطين التقليدية، ويحدث تحوّل كبير في حياة الزوجين عندما يشغّلان الشاب يوسف، وهو متدرّب موهوب أبدى رغبة كبيرة في أن يتعلّم فن التطريز والخياطة، لكون التقارب بين يوسف (يؤدي دوره الممثل المغربي أيوب مسيوي) و”المعلّم” حليم يؤدي إلى علاقة جنسية جديدة شاذة وجماعية مع مينة.
وطالبت مريم التوزاني بضرورة "أن تتغير العقليات"، لكوننا حسب رأيها "لا نستطيع إدانة الحب".
عبد السلام
الخطر القادم 2
اضافة على ذلك انتم بمدافعتكم عن طرحكم هذا تريدون اشاعة الفاحشة لانشاء سوق خصب يتلائم مع توجهاتكم البئيسة ظنا منكم انكم تساهمون في اشعاع هذا البلد. او خصكوم تعرفو بلي هاد الوطن تبتى على يد شرفاء ماشي شيخات..وبعرض فيلمكم الهابط بالنسبة لي فالاوسكار فهو اعتراف غربي بكم وليس اعتراف مغربي لتظنو ان وقت النقاش قد حان. مين يدوزه ليك فمراكش ديك الساعة اجي نتنقشو..
الدمناتي ح س ن
لا للتضليل
لا للتضليل وتشويه كلمة حب من أغبياء نصبوا أنفسهم للدفاع ونشر القيم الهمجية للغرب الحاقد على التربية والأخلاق والقيم الإسلامية الراقية .. ليس الذيوت وزوجته المتاجر بجسدها وما تؤديه من مشاهد الخلاعة أمام عدسة كميراته من سيعلمنا القيم والأخلاق والرجولة ... جل الجوائز التي تعطى للعرب أمثال الذيوت وزوجته في هذه المهرجانات الملغومة لتمردهم على قيم الإسلام و أفلام الجنس والمثليةالجنسية... الحب والمشاعر الحميمية هي أشياء لاتقبل المشاركة مع الغير وتعتبر في عقيدتنا مقدسة عكس مايدعوا له الغرب و الذيوت هو سلوك الكلاب العلني في الممارسة..
مغربية
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا