إدانة "سعد لمجرد".. كواليس جلسة النطق بالحكم والمعطيات التي استندت إليها المحكمة في قرارها
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
كما ذكرنا في خبر سابق، حكمت محكمة جنايات باريس، الجمعة، على الفنان المغربي سعد لمجرد، بالسجن 6 سنوات، بعد إدانته باغتصاب وضرب الشابة الفرنسية "لورا بريول"، في غرفة فندق بالعاصمة الفرنسية في أكتوبر 2016.
وبخصوص كواليس الجلسة الأخيرة من محاكمة "لمعلم"، كشفت الصحفية الفرنسية مارين أمريكاس، التي تابعت أطوار المحاكمة أن "لورا انهارت بالبكاء بعد سماعها لقرار المحكمة وعلى الفور قامت والدتها بمعانقتها".
وأوضحت الصحفية في تغريدات على "تويتر" أن المحكمة استندت في قرارها إلى المعطيات الآتية "فارق السن وبأنه كان على علم بما كان يفعله، و إصراره على إنكار الحقائق وتأثير الوقائع على حياة لورا".
هذا بالاضافة إلى "شهادات موظفي الفندق، والرسالة التي تركتها لورا لصديقة لها في نفس يوم الواقعة، قائلة "لقد تعرضت للتو للضرب والاغتصاب، وأيضا لورا لا تعاني من أي مرض عقلي بعد مراجعة من الطب النفسي لها".
وقالت الصحفية أن سعد لمجرد قّبل زوجته غيثة علاكي، وحضنها قبل أن تأخذه شرطة المحكمة وهو مقيد اليدين، علما أن قاعة الحكم كانت ممتلئة عن آخرها لحظة النطق بالحكم.
ووفق تقارير إعلامية فرنسية، أدين سعد لمجرد بأغلبية 7 أصوات من أصل 9 من أعضاء هيئة المحلفين، وجرى إمهال دفاع الفنان المغربي 10 أيام لاستئناف الحكم.
نجمة
احترم تحترم
سعد استطاع تحقيق النجاح والشهرة الا انه وللأسف لم يستطع الحفاظ عليهما بسلوكه المتهور ظنا منه أن شهرته تتيح له الحصول على كل ما يرغب فيه دون معارضة الطرف الآخر واليوم حكم عليه ب 6 سنوات وهو في عز شبابه ونجاحه ليس بالسهل عليه وعلى اسرته ندعوا لهم بالصبر والله يفك سراحه على خير
إ.س
لا تيأس من رحمة الله.
إنها الحياة وما تخبئه لنا الأقدار، شاء الإنسان أو لم يشأ ،فقد نصيب وقد نخطئ ، ويبقى الحكم لله وحده هو أدرى بعباده ولا راد لقضاءه، يقول سبحانه في محكم كتابه : وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين . إنها حكمته في خلقه ،له الأمر وله النهي وهو على كل شيء قدير. فلا تحزن يا أخي سعد ،فلست أنت الوحيد ولست أنت الأخير ، والأمور هكذا تسير ،وبدون شك سيظهر الحق فلا تيأس من رحمة الله .
مواطن حر
لمجرد بريء
هذه الفتاة التي ليست بالقاهرة ذهبت معه بمحض ارادتها للغرفة ورقصت معه في الملهى الليلي قبل ولوجهما الغرفة ..والمجتمع الغربي لايمانع العلاقة الحميمية الرضاءية ....غير ان تدخل جهات استخبارية جزاءرية في الموضوع مع الفتاة جعلت القضية تسير في منحى آخر ...سعد المجرد بريء
مهاجر
تحيز القضاء الفرنسي
لورا مشات مع لمجرد بطيب خاطرها و حتى احد ما بزز عليها و كانت طامعة فبزاف ديال الماديات ! الحكم قاس جدا و فيه شبهات مفضوحة و الضرفية ديال المحاكمة خايبة و ماشي وقتها خاصة الصراع القائم الان