بين الإكراهات والآفاق.. "الجباري" يتحدث عن "صحوة" السينما المغربية ويقترح حلولا للنهوض بالقطاع (فيديو)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
أوضح المخرج "هشام الجباري" أن الإقبال الكبير الذي باتت تشهده المسارح ودور السينما في المغرب خلال السنوات الأخيرة، مرده بالأساس إلى استعادة ثقة الجمهور، من خلال أعمال مغربية صرفة، ذات جودة عالية، مشيرا إلى أن فيلمه الأخير "أنا مشي أنا" الذي حقق أرقام قياسية من حيث معدل الإيرادات، خير دليل وشاهد على صحة ما سلف ذكره.
في ذات السياق، شدد "الجباري" عبر حديث خص به موقع "أخبارنا" على أن ثقة الجمهور المغربي في الأعمال السينمائية المغربية والفنان المغربي عموما.. باتت كبيرة رغم كل ما يقال، مشيرا إلى أن إمكانية تطوير هذا القطاع ممكنة جدا، فقط تلزم إرادة قوية من المسؤولين المغاربة، حتى يتحول إلى قطاع منتج، يوفر فرص شغل كثيرة، تماما كما هو الحال بالنسبة لعدد من الدول العربية والغربية الرائدة في هذا المجال.
وارتباطا بما جرى ذكره، اقترح "الجباري" بعض الحلول التي بوسعها أن تساهم في تجويد السينما المغربية، وتكون رافعة حقيقية نحو تحقيق أهداف عديدة، من قبيل توفر عروض عمل كثيرة للفنانين المغاربة وأيضا التقنين والأطر، وأيضا توفير العملة الصعبة وجلب المستثمرين.. وأمور أخرى من شأنها أن تنعكس بشكل إيجابي على قطاع السينما بالمغرب (الفيديو):
بلي محمد من البيضاء المملكة المغربية
لافرار لنا من السينما فهي عون مساعد ومسلي
عودة سريعة اخف من البرق لهد ا الخبر الفني لكي نضع كلمة فا ربما الكلمة السابقة تجاوزت العدد المحدد أي 1000كلمة أقول ادا سمحتم لنا شكرا لكم وعلى المجهود الفني الذي تقومون به وبلغة لاختصار الكلام عن السينما وحدها طويل فهي فن جامع لكل الفنون ولافرار لنا منها فهي مساهمة وفي نفس الوقت مسلية ممتعة والسينما المغربية الحديثة تختلف عن القديمة لكن فرضت وجودها فنالت الجوائز بفضل بعض الصور وليست كل الصور لازالت الكلمة لم تنتهي .
بلي محمد من البيضاء المملكة المغربية
لافرار لنا من السينما فهي عون مساعد ومسلي
هل تسمحون لنا بقول بعض الكلمات شكرا لكم وعلى المجهود الفني الجامع الدي تقومون به ليكون العاشق والكاتب الباحث المتتبع على علم الكلام عن هدا الفن المنافس القوي بين قوسين للمسرح لاتكفي بعض الحروف بل حتى المجلدات فهو فن ساحر ومخادع بلغة الفن ومهندس وباحث ومفكر جامع نعم السينما وماادراك ما لسينما أوصلت وعلى ظهرها وجوها الى البيت العال أي بيت القرار وهد ا في التاريخ السينما المغربية القديمة شيء واليوم شيء آخر لكن فرضت وجودها وفازت في بعض المهرجانات سواء الوطنية او الدولية