الترك يهاجم أسرة دنيا بطمة: بناتي ليسو بسلعة لكسب عطف الناس واستغلالهم
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
عاد محمد الترك طليق الفنانة دنيا بطمة لمهاجمة عائلة الأخيرة، مباشرة بعد نشر ابتسام بطمة لصورة ابنتيه غزل وليلى روز عبر خاصية "ستوري" على حسابها بموقع نشر الصور والفيديوهات "أنستاغرام"، وأرفقتها بالدعاء على من أسمتهم بالظالمين.
وحكت ابتسام بطمة من خلال المنشور المذكور، معاناة بنات شقيقتها دنيا بطمة، غزل و ليلى روز، بسبب غياب والدتهما عقب قضائها لعقوبتها الحبسية بسجن الوداية بمدينة مراكش، حيث أشارت إلى اشتياق كل من غزل وليلى روز الترك، لوالدتهما بشكل كبير.
وجاء بتدوينة ابتسام : “دموع هاد لبنيات لكل مرة كيبكيوو على ماماهم توحشوها وكيسولو امتى غتجي، أنا بغيت ياربي تعيشو نفس القهرة يا الظالمين، الله ياخذ الحق ياربي حسبي الله ونعم الوكيل، اللهم ارني فيهم عجائب قدرتك يا رب”.
ولم يتأخر رد الترك، الذي خرج بدوره بتدوينة شاركها عبر الخاصية نفسها وبالموقع نفسه مع متتبعيه، عبر فيها عن رفضه التام لاستخدام ابنتيه قصد كسب عطف الناس نحو طليقته المعتقلة، مذكرا بأنه يرفض نشر صور ابنتيه بمواقع التواصل الاجتماعي.
وقال المنتج البحريني في تدوينته؛ ،"طفح الكيل ووصل السيل الزبى.. بناتي ليسو بسلعه لكسب عطف الناس واستغلالهم"، مشيرا إلى أنه "حذر الف مره عدم نشر صورهم"، مسترسلا "من دق الباب يسمع الجواب".
وختم الترك بالدعاء على عائلة طليقته قائلا: "الله يفشلكم وحسبي الله ونعم الوكيل ووكلت أمري لله فيكم".
يذكر أن طليق دنيا بطمة ظهر سابقا في مقطع فيديو حيث أعرب عن رفضه لنشر صور ابنته الصغيرة على وسائل التواصل الاجتماعي خوفًا من العين والحسد. وهدد باتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف هذا الأمر.
رشيدة
أتفق مع الترك ولأول مرة مع انني لا أحترمه . كيف يحلو لهذه الجاهلة عرض صور بريئتين على مواقع الفضائح
كيف تبيح لنفسها عرض بريئتين كوسيلة لصيد المشاهدات . نعلم انها وسيلة لاستدرار تعاطف جهات معينة لنيل العفو وهو من جهة أخرى وسيلة دنيئة للتشويش على الحقيقة والتلاعب بها بطريقة جد متخلفة طريقة من يجهل ان المغاربة اذكياء. للاسف. يجب ان يتدخل هذا الاب لمنع استغلال الطفلتين .فهما قاصرتين ومن حقها حماية تمنع التسول البليد بهما
خليف
الاسباب
لا احد يتمنى ان يعيش تلك اللحظة حتى مع والديه: الفراق كم جهة و السجن من جهة أخرى ،لكن دنيا بطمة لم تعمل حساب لهذه الحالة ،لم تراع احاسيس الناس الذين عانوا بسبب تهورها ،لم تحس بحرقة دموع من سهروا الليالي بالبكاء و شماتة الاعداء ،ذنوب بناتها على عاتق أمهما و القانون حاليا لا يرحم احدا