من تجويدِ القرآن الى الغناءِ في برنامج "ذو فويس" .. شاب مغربي يصدمُ الجماهير
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
مُــتابعة : عبد الرحيم القــاسمي
تناقلت صفحات موقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك" صُوراً لشاب مغربي في مُقتبل العمر ،شارك يوم السبت في برنامج "ذو فويس" الغنائي الذي يُعرض على قناة "إم بي سي" ؛الشاب المغربي اندهشت لأدائه وبخاصة لصوته لجنة التحكيم وجمهور البلاطو.
الشاب هو محمود الترابي صاحب الصوت القوي والعذب ،ظهر قبل سنوات على قناة السادسة وهو يُجود القرآن ونال إستحسان الجميع آنذاك ،ليختفي عن الانظار قبل أن يظهر يوم السبت المُنصرم في برنامج "ذو فويس" ويُشعل حماسة لجنة تحكيم البرنامج .
الترابي الذي غنى بصوت جعل لجنة التحكيم تندهش ،كان في بداياته يُجود القرآن الكريم ،وهو الأمر الذي لم تسْتسِغهُ بعض التعليقات التي عبَّرت صراحة عن تأسفها العميق لتحوله من التجويد الى الغناء.
سامي فاسي
فاس
فيما يتعلق بنا نحن كمسلمين فإننا نؤمن بما بعد الموت من برزخ وحشر ونشر وسعادة أبدية في الجنة أو شقاوة أبدية في النار، وهذا هو الفرق بين المسلمين والكفار. ونوه إلى انه انطلاقًا من هذا الفهم فإنه يتعين على كل مسلم أن يعمل من الأعمال الصالحة ما يجعل خاتمته حسنة فيلقى ربه جل وعلا وهو عنه راض، وقد قال الله عز وجل : "فَمَنْ يَّعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ". هناك نصوص عندما يقرأها المؤمن تخيفه من سوء الخاتمة وهناك أعمال وعلامات على سوء الخاتمة، وهناك أيضًا علامات وأعمال تكون سببًا لحسن الخاتمة بإذن الله. وقد روى الشيخان من حديث بن مسعود رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول "إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها، وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها". وهناك نص آخر رواه مسلم في صحيحه وهو يفسر هذا الحديث وجاء فيه "إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار". نريد أعمالًا صالحة تكون سببًا لحسن الخاتمة بإذن الله وهيهات هيهات أن يكون العبد محسنًا وصادقًا مخلصًا ثم تسوء خاتمته، لكنها الأعمال التي ظاهرها الصلاح وباطنها الفساد وهو ما يعني النفاق
yovivooujda
هذا ألمقرئ ألمطرب
لسنا في مكان ولا زمان يعطينا حق أن نحكم على هذا ألمقرئ ألمطرب ...لأن مجتمعنا وللأسف يشجع ألمغنين و ألراقصين وألمنسلخين عن جلدهم,,, أكثر من تشجيعه للمقرئين وألحافظين لكتاب ألله حتى تجدهم يتسولون بكتاب ألله دراهم معدودة ليسدو مصاريف ألعيش ...ونتبعهم بألتهكم ...كل أحد وظروفه. فبدل ألإنتقادات ألتي لا تجدي فلنحرص على ألا نقع في أخطاء ألغير