الدوزي يفكر في الاعتزال : لا أريد أن ألقى الله تعالى و أنا مغني.!!
الدوزي يفكر في الاعتزال : لا أريد أن ألقى الله تعالى و أنا مغني.!!
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ ع. الوزاني
أكد مغني الراي المغربي حفيظ الدوزي أنه يفكر في اعتزال الغناء و والابتعاد عن ممارسة أي نشاط فني مستقبلاً، لأن ذلك أصبح يؤثر كثيرا على حياته الشخصية.
و قال الدوزي في حلقة الامس من برنامج رشيد شو على دوزيم، أن عالم الفن بما يفرضه عليه من سفر مستمر و بحث متواصل عن الجديد، أصبح يشكل بالنسبة اليه مصدر قلق، و يمنعه من العيش بصفة عادية رفقة أسرته.
و أضاف الفنان المغربي، أن الاشاعات الاخيرة التي أثيرت حول تورطه في اختطاف فتاة قاصر مقيمة بهولندا، ساهم في تفكيره بشكل جدي في اتخاذ قرار الاعتزال مستقبلا.
و أوضح الدوزي أن فكر في الامر ايضا من الناحية الدينية، خاصة في ظل وجود اختلاف حول تحريم أو تحليل الموسيقى، موضحا أنه لا يريد أن يغضب الله تعالى ،و قال في هذا الصدد"عمري مقولتها و لكن منتمناش أن ألقى الله تعالى و أنا باقي عاد نغني".
هدى
22
اسال الله ان يتوب عليك اخي الدوزي وان يوفقك فاي مجال يرضي الرحمان لو يعلم اهل القبور ما كان ينتطرهم لتمنو لو يعودو ولو دقيقة ليرضو الرحمان تب اخي مادام الوقت يكفيك فنحن لا نعرف مادا يخبئ القدر لحد الدقيقة هل لنا مزيد من الوقت لنتوب او ربما تاتي الساعة اسال الله ان يتوب علينا وان يغفر لنا ولجميع المسلمين كافة
هدى
الحمد لله
اخي الكريم الدوزي اسال الله ان يتوب عليك وان يغفر على مامضى لا تترد فالعودة لله فنحن لانعرف ادا في مزيد من الوقت للتوبة او لا اخرج من مجال حرمه الرحمان وادخل لمجال يرضيه وتوكل على الحي القيوم فلو يعرف اهل النار ما كان ينتطرهم لتمنو الرجوع ولو ساعة ليرضو الرحمان تب اخي مدام الوقت ومدام العمر ارجع للطريق الصحيح اسال الله ان يغفر لنا جميعا وان يتبتنا على طريق الصحيح اسالك يا رحمان حسن الخاتمة لكل اخ او اخت مسلمة
لمهيولي
العقل السليم في الجسم السليم
عندما يفكر المرء التفكير السليم فإنه يهتدي إلى الحقيقة وإلى الطريق المستقيم،من يهد الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. الفنان دوزي ارتأى أن الغناء والموسيقى سيبقيان عند مغادرة الفنان هذه الدنيا وإنهما ليسا من العمل الصالح الذي يتاب عليهما المسلم. والمؤسف أن الأغاني التي تدعو لممارسة الفاحشة ولشرب الخمور وللعربذة ستبقى شاهدة لصاحبها حتى بعد وفاته فإذا كان المسلم ينتظر الرحمة من عمل حسن تركه في الدنيا كصدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له فماذا يمكن أن ينتظر من تركوا كلاما فاحشا يحث على الزنا والمنكر وعلى عصيان الله؟
لطيفة من اكادير
فاذا عزمت فتوكل على الله
اخي في الله عبد الحفيظ الدوزي ثب الى ربك فالله كريم رحيم يقبل عن عباده التوبة في اي وقت و حين ادعو لك اخي بالتوفيق و بالصلاح و عوض غناء الراي اذهب الى تجويد القران فانه راحة و اطمئنان للنفوس و تقرب الى الله العزيز الحكيم و لمل لا تغني اغاني دينية كما فعل كل من الاخ ماهر زين و سامي يوسف و الله المستعان كما انصحك بكثرة الاستغفار
NOUR
التصفيق
ما غاضني في هذه الحلقة ،عندما ذكر الضيف أنه يتكلم عدة لغات ، ذكر منها الفرنسية ،الأنجليزية ، الاسبانية ،وعندما ذكر الأمازيغية بدأ الجمهور في التصفيق ،ألا يدل هذا على وجود عقدة اسمها الأمازيغية عند البعض ؟ هل يدل هذا على قدوم تطاحن في المغرب بسبب هذه اللهجة التي لا تسمن ولا تغتي من جوع مثلها مثل العربية ؟ هل يتحمل الجمهور المصفق التشرد واللجوء في حالة حصول فوضى ؟ إذن لايجب التحضير لهذه الفوضى بهذه الطريقة .........