بالفيديو : خالد الصاوي يرمي المغاربة بالسحر في مسلسله "تفاحة آدم"!
بالفيديو : خالد الصاوي يرمي المغاربة بالسحر في مسلسله "تفاحة آدم"!
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ عادل الوزاني
مرة أخرى تطلع علينا الأعمال الدراميا العربية بمسلسل يسيء إلى المغرب و يصوره كبلد للسحر و الشعوذة، و ذلك بشكل متعمد حيث باتت الغاية هي الصاق السحر بصورة المغرب لدى المشاهد العربي.
ففي احدى مشاهد المسلسل المصري "تفاحة دم" الذي يعرض حاليا في شهر رمضان، يتفق الممثل خالد الصاوي مع حنان سليمان الذي تجسد دور الشيخة صباح على انتحال صفة دجال مصري يدعى الشيخ رضوان داع صيته في المغرب منذ 10 سنوات، و كأن السحر صنع في المغرب و لايوجد في بلد آخر.
و في المشهد ذاته يتم الخوض بسخرية في الثقافة المغربية و تاريخه، كما تكرر الاسطوانة ذاتها عن صعوبة تعلم اللهجة المغربية، رغم أن المصريين يجدون صعوبة بالغة في النطق بأي لغة أجنبية و ليس المغربي فقط.
و يبقى السؤال الذي يطرح نفسه دائما، لماذا لا تقوم الاعمال الدرامية العربية باستعراض ما يتميز به المغرب من مقومات سياحية و طبيعية و مناخية و أمن و أمان جعلت منه الاستثناء في العالم العربي، و تركز فقط على أمور نجدها في كل مكان بالعالم؟
المشهد انطلاقا من الدقيقة 22
الشريف
سلالة فرعون وهامان
في الحقيقة لايمكن اتهامنا بهذا الجرم لأننا من أشراف مكة وغالبية المغاربة من المهاجرين أيام الفتوحات الإسلامية وقد تكون هناك حالات ولكن ليس الكل . ولكن بالنسبة للمصريين سلالة هامان وفرعون فالكل يعرف قصتكم أيها السحرة وخير دليل هو ما جاء في القرأن الكريم وما فعلتم بالمرسلين أيها المجرمون
Youness
فلا مفر لهم من الحقيقة
هذا ليس صحيحا فهي قالت انه مصري !! فاي تفاهة هذه ثم علاش كاتديرو من الحبة قبة!! اما ذكرهم الامازيغ فاكثر من نصف سكان مصر امازيغ وفي عروقهم تجري دماء امازيغية والباقي ليسوا اصليين بل افدون وليسوا افارقة اصليين من بحث وجد. ومن نظم قصيدة البردة امازيغي صنهاجي من المغرب وقد حكم مصر فراعنة امازيغ فلا مفر لهم من الحقيقة
simo
casa
ياشعب البلداء انتو اصلا ً مبتفهموش ولا لغة في العالم اللغة اللي بتفهمو فيهاا هي لغة الشعودة و الفساد يابلد الراقصات٠٠٠المغرب و ناس المغرب كرماء وشعب مضياف و ذكي و عندنا ١٠٠ ألف لغة بنفهمها وبنتكلم بيها ويوم العيد عندكو لما تاكلو لحمة انتو بتقولو مصر أم الدنيا المغرب أبوها و سألو علينا كويِّس
ابراهيم السلاوي
طبعا لم يجدو من يرد عليهم
هؤلاء العبيد وتاريخهم معروف انهم لم يكونوا يوما اسياد في بلدهم هؤلاء الرعاع اين كان السحرة اللذين تكلم عليهم القرآن في المغرب او في مصر أم الفجور والفسق والعري واللقطات الساخنة في سينما بلد التسعين مليون متخلف بلد يصنع انتصاراته في السينما والتلفزيون بلد الهز ياوز وهز البطن وكل أنواع المخدرات هم من يتكلمون عنها في افلامهم والرجل يبيع زوجته للخليجي واواواوا طويلة واواتهم المخلة بالقيم والأخلاق بلد الفلاحين الجائعين ليس عيب ان تنتمي الى بلد فلاحي فنلندا بلد فلاحي ولكن شتان ما بين وبين بلد الملايين التي تنام في المقابر البلد الذي تستطيع فيه ان تصاحب الف امرأة في اليوم ولكن الحق ليس عليهم بل على اعلامنا وقنواتنا التي ما فتئت تروج لهم وفسادهم السنيمائي لا أعرف لماذا وما السبب ولازالوا يقدمونهم على كل ماهوا وطني ومغربي والعيب على نسائنا اللواتي لازلنا يرمون انفسهم في أحضان أناس لا يستحقون ان يكونون حتى طراحين للخبز في فران في حي شعبي مغربي اللهم ان هذا منكر ارجوا النشر شكرا