غريب ...المغرب يشارك في المعرض الدولي للسياحة إلى جانب المدينتين المحتلتين سبتة و مليلية
أخبارنا المغربية
مراسلة: أبو أمين
يشارك لحسن حداد، وزير السياحة المغربي، رفقة وفد كبير من شركات السياحة المغربية، في فعاليات الدورة ال36 للمعرض الدولي الذي أعطية إنطلاقته اليوم والمنعقد في الفترة ما بين 20 إلى 24 يناير 2016 بمدريد.
الغريب في الأمر أن المدينتين المحتلتين سبتة و مليلية تشاركان في ذات المعرض بصفتهما مدينتين إسبانيتين، حيث لم يقم الوفد المغربي الرفيع المستوى بتقديم أي إحتجاج رسمي على مشاركة المدينتين السليبتين في هذا المعرض، حيث لاحظ المهتمون أن المغرب يعيش إنفصام في الشخصية السياسية، إذ لو شاركت الصحراويون المنتمون "للبوليزاريو" في ذات المعرض لانسحبت المملكة المغربية
ويشكل معرض FITUR بوابة مفتوحة لأسواق أمريكا اللاتينية ونقطة تلاقي دولية لمهنيي السياحة، وتعتبر هذه المشاركة فرصة لفاعلي القطاع السياحي المغربي لتوسيع وتعزيز شبكة العلاقات مع المهنيين الاسبان، وذلك عبر تنظيم لقاءات واجتماعات مع الموردين المحتملين، وتقديم مميزات التجربة السياحية المغربية السياح كما ستكون فرصة لإبراز تموضع المغرب كوجهة قوية ومميزة.
حيث تم إفتتاح المعرض اليوم من قبل العاهلة الإسبانية "لتيسيا أورتيز روكاسولانو" حرم العاهل الإسباني "فليبي دي بربون" حيث جابت مجموعة من الأروقة من بينها رواق المدينتين المحتلتين سبتة و مليلية كما حضي الرواق المكسيكي بالاهتمام الخاص للملكة الإسبانية.
كما سيقوم وزير السياحة بلقاءات تستهدف وسائل الإعلام الإسبان من أجل بروز أهمية الوجهة المغربية ومقومات و تنوع المنتوج السياحي المغربي، وكذا تعزيز صورة المغرب كوجهة آمنة، تنافسية و ناضجة تلبي متطلبات السياح سواءا من حيث الجودة و التنوع.
baraka mayss7abkoum sha3b kamel jahil
baraka mayss7abkoum sha3b kamel jahil
renseignez vous , ces deux villes ne sont pas occupées , elles ont été vendus , bla madiro lina fiha ma3arfinhach et dik la3ba katgharo 3la watan dialkoum , ceux li vraiment khasshoum igharo 3lih ra galssine au parlement kichafro khayrate had blad et kidirouhoum f jyabhoum , le journaliste qui a écrit cet article soit il ne sait rien de rien sur l'histoire de ce pays soit il est payé pour ecrire de telle betise
damdouma
lah ijibk 3la khir
وراهما مبيوعين أخونا علا ما فراسك زعما