أسعار المحروقات تواصل ارتفاعها في المحطات المغربية رغم انخفاضها عالميا
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
ما زالت أثمنة الغازوال والبنزين في الاشتعال بالمغرب برغم انخفاض أسعار النفط الدولية، وهو ما بات يثقل كاهل السائقين ويضرب قدرتهم الشرائية.
و تابعت يومية المساء في عددها الصادر غدا، أن الارتفاع الحاصل في أسعار المحروقات يأتي في الوقت الذي ظلت فيه أسعار النفط في السوق الدولية تتأرجح، في أدنى مستوياتها، قرب 40 دولارا للبرميل، في حين إن شركات المحروقات بالمغرب تصر على السباحة عكس التيار، من خلال الزيادات المتوالية في أسعار البنزين والغازوال، مستفيدة بذلك من قرار تحرير القطاع.
الورزازي
فيق أيها الشعب
يعتبر المغرب أغلى دولة في العالم في كل شيء وهده مسؤولية صاحب الجلالة لبد ان يتدخل للانقاذ شعبه الدي يحبه من قبضة هوءلاء المجرمون اللذين لا يفكرون الا في الربح السريع سعر البنزين في الاسواق العالمية لا يتجاوز 30 دولار ونحن نشتريه بثمن 250 دولار للهم ان هدا المنكر لكي تزداد ثروة اخنوش على حساب المستضعفين والمسكين . كان من المفروض لو كنّا في دولة تحترم الحكومة شعبها ان لا يتجاوز سعر البنزين 3,50 للتر في المغرب ولكن للأسف الشديد الدولة ضد الشعب .في جميع دول العالم الدولة مع حماية مصالح الشعب الا في هده الدولة الشريفة الدولة ضد مصالح الشعب الشعب هو من يحمي مصالح الدولة
zizou
دولة شفارة و شعب مكلخ
السلام عليكم رغم ايجاد البيترول و تكتم الدولة عن الخبر من اجل الاستمرار في سرقة الشعب يضل الشعب اكبر متضرر و هدا ما تريده الدولة شعب منهزم غارق في الفقر و الديون ليبقى صامتا لا يتكلم عن حقوقه. لنا لله هو من سينتقم لنا من هده الدولة حسبنا الله و نعم الوكيل
kyot
[email protected]
يوم كانت الحكومة تراجع أسعار المحروقات كل 15 يوم تحت غطاء نظام المقايسة على الأقل هناك حضور للمراقبة رغم انها لم تكن في المستوى المطلوب ،اما اليوم ومع إخضاع المحروقات لقانون حرية الأسعار والمناسة 06-99 فاننا نسبح في فوضى الأسعار ومزاجية الأثمنة حيث ان هذا القانون يلزم الموزعين وأصحاب محطات المحروقات فقط إشهار الأثمان وعدم زجرها في حالة تخطت السقف المعمول به لأن المواطن هو من اختار خدماتها حسب ادعاء هذا القانون لكن ماذا لو اتفق هاؤلاء فيما بينهم؟ وهو الذي حصل حيث لانرى الا سنتيما او اكثر كفرق بين محطة وأخرى بينما السعر المرجعي للمحروقات حاليا يساوي اويقابل زمن كان ثمن برميل النفط في السوق العالمي 100 دولار ولكم اقول وسامحوني ، الويل كل الويل لكم يوم يصبح سعر النفط في السوق العالمي 100 دولار او اكثر.
Ali agadir
اللهم ان هذا منكر
في غياب تام للمراقبة يضل تنائي الحكومة وشركات المحروقات المستفيد الأكبر من انخفاض أسعار النفط وأين التغيير