بوليف : المواطن هو من يتحمل المسؤولية في ارتفاع أسعار تذاكر النقل لأنه يقبل بها

المواطن يتحمل المسؤولية في كل شيء لأنه يقبل بكل شيء...

نعم صدقتم القول

المواطن دائما هو المسؤول ولو عن خلا دار بوه أتعجب لهذا التفسير أ و االتوضيح أو لا أعرف ماذا أسميه الوزارة و الكل يعرف ما يفعلونه أصحاب النقل المجردين من أدنى قدر من الرحمة و الشفقة والانسانية بالمسافر و لا يرونه ث كإنسان و لكن فقط" بلاصة " المغاربة جلهم يعرفون المعاناة اللا إنسانية التي تعاش خلال السفر عبر النقل العمومي في مثل هذه المناسبات ويبقى المسافر يأمل في مقعد بغض النظر عن الثمن سؤالي هل تعجز الوزارة فعلا عن إيجاد دليل لخروقات أصحاب النقل ؟ أم المواطن( ليس مواطن فهو فقط بلاصة) هو المسؤول

المملكة العلوية الشريفة

ما عمرني شفت شي مسؤول فشي محطة دايما مدير المحطة اور زون و المكتب مسدود. نعام سيدي الوزير ملي تركب الكات كات قول اللي يعجبك فمك هاداك كول بيه حتى الشوك .المواطن عندو الله.

quel imbecile !

le citoyen est toujours l'accusé sans qu'on se damande pourqoui . le travail de Mr boulif est de controler les prix en envoyant ces agents sur place avec des mesures severes. ce que le citoyen ne peut le faire,arretez ce cirque .

الله يلعن لما يحشم

هذه هي العبارة او الطريقة السهلة لهروب المسؤولين دياولنا من المسؤولية: تحميلها للمواطن. حوادث السير ←الشيفور خيبة كرة القدم ←المدرب اوزيد او زيد....

الا يحق بكم يا سيادة الوزير بان تقولوا بانكم انتم الذين تتحملون المسوولية، اين هي المراقبة التي تتكلمون عنها، ما هو دورها، وان كنتم فعلا تريدون الحل لهذه المشكلة، فما عليكم الا ان تضعوا شبابيك اتوماتيكية في المحطات الطرقية.

ماتتحشمش

المواطن ملي تيمشي يدير شكاية اصلا لايجد المراقبين لانهم يكونون اخدوا قهوتهم و تواروا عن الانظار. بلادنا و عارفينها باش مسقيا. وديرو خدمتكم . راقبوا المحطات تلقاو الف دليل على الخروقات. المواطن ماككاينش. راه انتا و حزبك و حكومتك اللي ماكاينينش و انتوما المسؤولين. ماشي المواطن. لاتخافون الله يا المتاجرين بدين الله.

شكرا للرعاع

نعم و يتحمل المسيؤولية في التصويت عليكم، اي منطق هذا ايها الرعاع في عهدكم اصبح المنطق يشتكي من نفسه و لم يعد منطقيا

الحماااق

منطق غريب و عجيب عند هؤلاء القوم. الكل مسؤول إلا هم. كل الكوارث التي وقعت و تقع في هذا البلد الغير أمين ليسوا مسؤولين عنها.

ياك أحنيني

وا جيب أسيدي دوريات لمراقبة الأسعار ولو غير ف المدن الكبرى و خلي المواطن إحس ب الأمان حيت الناس لي زايدين ف الأسعار عصابات إلا دوا المواطن إسفطوه إدوز العيد ف السبيطار ( حاول أسي الوزير دير شي دورة ف المحطات وشوف علی الأقل واش داك المسؤول لي دويتي عليه واش كاين ف المكتب )

لا حول ولا قوة الا بالله.

هل تستهزء بالمغاربة يا. طنز هذا انما مبرعين فطوموبلات الشعب وزيدنهابالتهكم علبنا الله .....واش غايدر المسكين الا تفقو عليه ثحاب النقل المسؤولبة ديال الادارة فكم كلكم من بنكران وزد غر دلقوش دلاقشية الله....احشمو شوية الا عندكم شي عرض راكم بسسلتو وبزاف ..غر الخاوي. الله. ..ثراثرة الله يرحم الوزراء د المعقول عل اللاقل مكانوش تيجرحو العواطف وما انتما غر جب المي وطلق ما مربيين ماوالو كذبتو علبنا بالدين تا غرقتونا فالديون الله شكرا اخبارنا عندكم المغاربة تصوتو على شي قندوح راه الحزبيين كلهم غدارة وشمابتي ما عندهم علاش احشمو الله.....

المواطن مسؤول على كلشي

خصو ميقبلشي بها ويبات فالمحطة حتى يدوز العيد وترجع الورقة لتمنها ويجي الوزير يقلو ودبا يمكلك تقطع

الكلاخ المبين

و أكد بوليف في تصريحه للموقع الرسمي للبيجيدي، أنه من الضروري أن يطلب المواطنون وضع الثمن على التذكرة من طرف شركات النقل، بكل صراحة ووضوح لماذا لم تفرض الوزارة فاطار القانون والمدكرات و دفاتر التحملات ان ياتزم كل من له رخصة النقل العمومي ان يضع في التدكر الثمن . كيف للمواطن من الناحية القانونية انه طرف ضعيف سيطلب من الطرف القوي وضع تمن التدكرة في حين ان الدولة ممثلة في وزارة النقل وفي شخص الوزير بوليف هي الطرف القوي يمكن ان يلزم اصحاب الرخص وضع الثمن في التدكرة . لا استغرب يوما ان يطلب من المواطن مراقبة اوراق الشاحنة ورخصة النقل . و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

الرد

لايمكن تحميل كل شئ للوزارة بل جزء من المسؤولية فقط.في الدول المتقدمة المواطنون يساهمون في تركيع أرباب الحافلات وغيرهم عبر المقاطعة ويضطرون إلى إلى خفض الأسعار. وهذا المشكل إلى اليوم . فيكفي أن تشاعة شائعة إرتفاع اثمان كبش العيد تدريجيا حتى تشاهد الآلاف يشترون بشراهة وقس على ذلك

تأييد

نعم صدقت يا مسؤول : المواطن هو الدي من يتحمل المسؤولية في تلك الزيادات السوداء في عدة مناسبات، لقد سبق لي ان قدمت شكاية في الموضوع لأحد المسؤولين لمحطة طرقية وقالوا لي ات لنا بخمسة او عشرة مسافرين متلك لكي نحرر محضرا و نأخد التدابير اللازمة فلما دهبت الى الحافلة وتكلمت مع المسافرين رفضوا وضع الشكاية فقلت في نفسي مالي أنا و مال الناس وركبت الحافلة قابلا الزيادة رغما عن أنفي و الله لقد صدقت يا وزير

غريب

فعلا، المواطن يتحمل المسؤولية لأنه ولى أمثالكم عليه،

دير الخدمة ديالك

ايوا ديروا الخدمة ديالكم بعدا عاد نشوفوا المواطن ، زيروا السمطة معا المسؤولين ديال المحطات الطرقية باش اكون الحضور ديالهم في للمكاتب ، حتى لبغا إشكي إلقا معامن إتكلم ، احنا طلبنا وضع الثمن في التذكرة ، معامن غنتكلموا ، البرد

كفانا ضحك

حمل محمد نجيب بوليف الوزير المنتدب لدى وزير التجهيز والنقل واللوجستيك المكلف بالنقل لو كنتم تقومون بعملكم لما وقع هدا لم تراقبوا المحطات ومكاتب الحافلات ايام العيد تضعون مراقبين الرشايوية الكار لخارج 50درهم لكل حافلة بام عيني شاهدتها مند سنين ولما اشتكينا قالوا لنا ادهبوا الى العمالة . لمادا لم يتم تقطيع التداكر من المكاتب وفرض اسم الشركة على التداكر ليس متل جميع الجهات هل هده تدكرة . وهنا اجب السيد الوزير مادا ستفعل ان كنت مكان المواطن الدي غاب عن اسرته سنة والفرصة الوحيدة هي العيد ووجت حافلة للركوب الى اسرتك هل ستبقى يبحت عن التدكرة والقانون ام تركب او انكم تركبون السبارالت الفاخرة وتضحكون علينا وكلنا الله في كل من يقم بعمله جيدا. الحافلة مملوءة ان لم تركب تمشي على رجليك مسافات لتلقى في طرقك قطع الطريق اللهم الزحام ولا قطع الطرق اللهم نوصلوا عند اولادنا او لو نبقى نبحت عن قانون غير موجود

المفلس

هذا هو منطق المفلس الذي لاحيلة له المفروض تشديد الرقابة في هذه المواسم فالكل يعرف التلاعبات التي تكون في هذه المواسم. لمن تشتكي يا مسكين في بلد تصنف فيه شعبه الى خدام الدولة وعبيد الدولة

من يتحمل المسؤولية

لماذا لا نعترف اننا جبناء نتضرر ولا نشتكي الخوف من جميع الإدارات فقط نستطيع الكتابة .للوزير الحق لا يمكن اعتقال مجرم دون سابق شكاية من طرف متضرر