هذه هي الأجور التي يتقاضاها المغاربة في القطاع الخاص
هذه هي الأجور التي يتقاضاها المغاربة في القطاع الخاص
أخبارنا المغربية - متابعات
كشفت نتائج دراسة حديثة حول مستوى الأجور التي يتقاضاها المغاربة في القطاع الخاص عن معطيات مهمة تفيد بأن قطاع الصحة والصيدلة يعد من أبرز القطاعات بالمغرب التي يتلقى العاملون فيها أجورا مرتفعة، إذ تصل رواتبهم وفق الدارسة إلى ما بين 30 و 40 ألف درهم شهريا، حسب ما أوردته يومية "المساء".
وتوصلت الدراسة إلى أن مهندسي الدراسات والتطوير، والتقنيين في الأنظمة، ومسؤولي التكنولوجيا، والمهندسين في الأنظمة، والمستشارين الوظيفيين، يعتبرون من بين أعلى خمس وظائف في قطاع تكنولوجيا المعلومات بالمغرب.
ويتجلى انطلاقا من معطيات الدراسة أن أجور مناصب قطاع التكنولوجيا بالمغرب تتنوع بحسب درجات التجربة، حيث يتلقى مهندسو الدراسات والتطوير الذين يتوفرون على 4 إلى 6 سنوات من التجربة على أجر يتراوح ما بين 10000 و15000 درهم شهرياً، أما الذين يتوفرون على تجربة عشر سنوات، فيتلقون ما بين 15000 و25000 درهم. وكشفت نتائج الدراسة عن الأجور التي يتلقاها المستشارون، مؤكدة أن ذوي الخبرة منهم مابين 4 إلى6 سنوات، يتلقون ما بين 10000 و15000 درهم شهرياً، والذين يتوفرون على خبرة ما بين 6 و8 سنوات فيصل أجرهم إلى 15000 حتى 20000 درهم شهرياً.
أما في ما يتعلق بالمهندسين المتخصصين في الأنظمة، فقد توصلت الدراسة إلى أن راتبهم يتراوح ما بين 6000 و8000 درهم شهريا، خاصة بالنسبة إلى الذين يتوفرون على خبرة سنتين إلى 4 سنوات، وما بين 8000 و10.000 درهم لذوي درجة 8 إلى عشر سنوات، في الوقت الذي أشارت إلى أن التقنيين المتخصصين في الأنظمة ومسؤولي المعلوميات تختلف رواتبهم ما بين 4000 إلى 6000 درهم، حسب تجربتهم.
وأفادت الدراسة ذاتها أن قطاعات الصيدلة-الصحة و البنوك والمالية و15 في المائة من أجور قطاع الاستشارة والدراسات تتراوح ما بين 30000 و40000 درهم شهرياً، مشيرة إلى أن 68 في المائة من المتخصصين في المعلوميات غير راضين عن رواتبهم، حيث عبر 42 في المائة منهم أن رواتبهم تقل عن 6000 درهم شهرياً.
ويشار إلى أن الدراسة اعتمدت على 656 من أجوبة مواطنين مغاربة، تهدف إلى قياس الاتجاهات الحالية في الأجور في قطاع تكنولوجيا المعلومات، لتحديد ملامح الأجور العليا، ودرجة رضى العاملين في هذا القطاع، و 63 في المائة من الذين شملتهم الدراسة تتراوح أعمارهم ما بين 25 و34 سنة، 82 في المائة منهم رجال.
الياس
الذي يقرا هذا المقال و لا يعيش في المغرب قد يفكر في الرجوع اليه ربما باسرع وقت ممكن لكن الحقيقة غير ذلك و لتشمل الدراسة اجور مستخدمي النظافة و الحراسة و الطبخ و عمال البناء و مستخدموا الانعاش الوطنيي ووووووو و لا نتحدث عن العمال داخل المقاهي والفنادق والمحلات التجارية وسائقي الشاحنات وووو الوضع فضيع
مواطن
كلام فارغ
عندي دروكري و أخي عنده مقهى ... و دخلنا يتعدى بكثير الصيادلة، و من عائلتي صيادلة و الذين أعرف مداخيلهم جيدا، حيث لا يتعدى أفضلهم 7000 درهم شهريا... ليس لهم في تلك المهنة سوى السمعة أما الحبة واااالو... شحال هادي كان فيها الفلوس ، أما دابا راه مساكين مضاربين غير مع الوقت
بوشتى كامري
عيب وعار
قبل عشر مضت كانت المعيشة مناسبة ومتكافءة مع اﻷجور بالرغم من هزالتها.اليوم أصبحت المعيشة جد صعبة فإذا كنت موظفا بسيطا وخصوصا بالقطاع الخاص،لم يعد ممكنا العيش بأجر واحد،ﻷنه ينتهي مع بداية الشهر ،ليضطر اﻷجير العيش في دوامة اﻹقتراض .هذا دون أن ننسى أنه يؤدي عمله وعمل غيره،وقد يفهمونني بعض اﻹخوة خصوصا في أﻷعمال التي تكون فيها غير محددة(كلشي كيدير كلشي)براتب جد هزيل رغم الكفاءة والمستوى التعليمي.بالمقابل تجد المسؤولين يعطون اﻷوامر فقط ،ويعيشون بحبوبة وراحة وطمأنينة.الله يأخذ الحق..
مول لفول
لفلوس
فين هادشي واش عندنا في لمغرب واﻻمرات