هذا مصير مدير أكبر شركة للتسويق الهرمي بالمغرب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
أوقفت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ستة مدراء مسؤولين عن الموزعين لمواد التجميل، كما تم الانتقال إلى منزل المدير العام لأشهر شركة للتسويق الهرمي، المتخصصة في بيع مستحضرات التجميل المستخلصة من زيوت أركان بمقر إقامته بحي كاليفورنيا الراقي بالبيضاء.
و قالت يومية المساء أن المتابعين تم التحقيق معهم لساعات طويلة بمقر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بشارع الروداني بالبيضاء، قبل أن تتم إحالتهم في حالة اعتقال على المركب السجني عكاشة، في انتظار الاستماع إليهم من طرف قاضي التحقيق.
وواجه المسؤولون عن الشركة، التي حققت رقم معاملات بالمليارات، تهما تتعلق بالنصب والاحتيال على مئات الزبناء في مبالغ مالية كبيرة، وجمع تبرعات وودائع، بعد الحجز على الحسابات البنكية الأربعة لشركات البيع الشبكي، بناء على شكاية توصلت بها السلطات الأمنية من طرف بنك المغرب، تتحدث عن عمليات مالية وصفت بالمريبة تجري بالحسابات المذكورة.هذا مصير مدير أكبر شركة للتسويق الهرمي بالمغرب
سعيد
كن مهنيا
الى صاحب المقال اذا كانت معلوماتك صحيحة فلماذا لا تسمي الشركة .كما انوهك ان هذه الشركة لا تدخل ضمن التسويق الهرمي.بل التسويق الشبكي عن طريق الشراء التضامني ابحث قليلا قبل ان تكتب في اي موضوع. واقول لك انني من الموزعين للشركة وانا مستعد لان اكتب اشهاد يبريء ذمة مدير الشركة .وانما الذي يجب ان يحاكم هي الدولة المغربية وعلى راسها والي بنك المغرب الذين يدفنون احلام ومشاريع الشباب لانها تنافس مشارعهم الشخصية التي يقتات منها كل من له منصب اعطاه له الشعب.
عبده
هي حرب ضروس
اولا لمادا لم يتدخل بنك المغرب مند بداية عمل هده الشركة والتي بدات نصبها واحتيالها مند سنة 2011 على ما اظن وتركت دلك الى حين نهاية 2016 وبداية 2017 . السبب واضح هو ان ارهابيي البنوك التقليدية العاملة بالمغرب لا يريدون اي منافس لهم داخل السوق المالية المغربية ونحن على اعتاب السنة الجديدة ودخول الابناك الربوية الاخرى المتسترة برداء الدين المسماة ابناكا تشاركية .انها حرب طاحنة الضحية الوحيد فيها خدام الوطن
مغربي بسيط
وطن الظلم
بغض النظر عن منظور الشرع في هذه المعاملات أعرف أن العديد من المغاربة أودعوا أموالهم في هذه الشركة و حققوا معها أرباحا جيدة و للأسف فبنك المغرب هو من يحتال وينصب على الشركة لأن الشركة لم تنصب على كل من أعرفهم المشكل أننا في بلد ضد نجاح المغربي ومع نجاح البراني